إعلان أسماء المتنافسين في الانتخابات اليوم
7 قوائم تتنافس في المعركة البرلمانية واستبعاد 3 مرشحين لتعاطيهم المخدرات
أعضاء «في حب مصر» يتقدمون بقائمتهم
بعد إغلاق باب التقدم للترشح، مساء أمس، تعلن اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية في مصر، برئاسة المستشار أيمن عباس، اليوم أسماء المرشحين للانتخابات البرلمانية المقبلة، لتبدأ بعد ذلك معركة الطعون والدعاية الانتخابية.
وسيقوم الناطق الرسمي للجنة العليا للانتخابات، عمر مروان، بإعلان الكشوف بأسماء من تم قبولهم من المترشحين في مختلف المحافظات وفقا للإجراءات والشروط والقواعد المقررة، على أن يعقب ذلك فترة تقديم الطعون على قرارات لجان فحص طلبات الترشح ولمدة 3 أيام اعتبارا من اليوم وحتى بعد غد. وأشار مروان إلى أن «محكمة القضاء الإداري ستنظر في تلك الطعون الخاصة بمرحلتي الانتخابات، وتفصل فيها اعتبارا من الأربعاء المقبل ولمدة 5 أيام».
وأضاف: «الحصر المبدئي لمن تقدم إلى اللجنة حتى الآن 5 آلاف و960 مرشحا فرديا، منهم 4166 مستقلا و1794 مرشحا منتمين إلى الأحزاب»، مضيفا، أن «القوائم التي تقدمت 7 قوائم في مناطق مختلفة مقسمة على 4 قطاعات وهي حزب النور، تحيا مصر، في حب مصر، صحوة مصر، تيار الاستقلال، فرسان مصر، فداء مصر، التحالف الجمهوري».
وأوضح، أن قائمة «في حب مصر هي القائمة الوحيدة التي نزلت على جميع أنحاء الجمهورية وحزب النور في 4 مناطق فقط».
وأشار الى أن «هناك فرزا لجميع الطلبات وفحصا لها وسنعلن عن كشوف المقبولين، ما يجعل فترة الدعاية الانتخابية 19 يوما».
قضائيا، حددت المحكمة الدستورية العليا 25 فبراير الجاري لنظر الطعون المقامة أمامها والمطالبة بإصدار أحكام بعدم دستورية قوانين ا?نتخابات الثلاثة، وهي: مباشرة الحقوق السياسية ومجلس النواب وتقسيم الدوائر، وهي القوانين التي قد تكون السبب في وقف الانتخابات البرلمانية.
وتشهد الساحة السياسية بمصر، صراع القوائم الانتخابية، الأولى قائمة «في حب مصر»، التي تضم عددا كبيرا من الأحزاب مثل «المصريين الأحرار، والوفد، التجمع، المؤتمر، المحافظين، الإصلاح والتنمية، بخلاف الشخصيات العامة مثل اللواء سامح سيف اليزل ولميس جابر وآمنة نصير».
والقائمة الثانية، «صحوة مصر»، التي أسسها عبدالجليل مصطفى، تضم أحزاب المصري الديموقراطي الاجتماعي، والكرامة والاشتراكي المصري، وعددا من الشخصيات العامة بخلاف الفئات المجتمعية التي نص عليها الدستور مثل المرأة والعمال والفلاحين والأقباط والمصريين بالخارج والشباب.
والثالثة «الجبهة المصرية» وتنافس في المعركة، على الفردي والقوائم، تضم أحزاب الحركة الوطنية، مصر بلدي، الجيل، مصر الحديثة.
والرابعة وتضم أحزاب: «التحالف الجمهوري للقوى الاجتماعية» التي تضم المستشارة تهاني الجبالي، وحسام حازم، والمطرب إيمان البحر درويش، وعددا آخر من الشخصيات العامة.
والخامسة «تحالف العدالة الاجتماعية»، للمنافسة ويتضمن جمال زهران، وممدوح حمزة، وعددا من الشخصيات العامة.
السادسة، قائمة «نداء مصر أو فداء مصر بالصعيد والتي تضم المستشار عادل عبدالحميد وزير العدل الأسبق، والإعلامي حمدي الكنيسي».
والقائمة السابعة، قائمة حزب النور السلفي، والذي يدخل الانتخابات بقائمة مستقلة، عن بقية الأحزاب، على مستوى الجمهورية، بعد أن رفضت أغلب الأحزاب والقوى المدنية التنسيق معه.
الى ذلك، استبعدت اللجنة العامة المشرفة على انتخابات مجلس النواب في الأقصر أوراق 3 مرشحين محتملين ثبت من نتائج كشوفهم الطبية تعاطيهم للمواد المخدرة والمسكرات وأنهم غير لائقين طبيا.
وسيقوم الناطق الرسمي للجنة العليا للانتخابات، عمر مروان، بإعلان الكشوف بأسماء من تم قبولهم من المترشحين في مختلف المحافظات وفقا للإجراءات والشروط والقواعد المقررة، على أن يعقب ذلك فترة تقديم الطعون على قرارات لجان فحص طلبات الترشح ولمدة 3 أيام اعتبارا من اليوم وحتى بعد غد. وأشار مروان إلى أن «محكمة القضاء الإداري ستنظر في تلك الطعون الخاصة بمرحلتي الانتخابات، وتفصل فيها اعتبارا من الأربعاء المقبل ولمدة 5 أيام».
وأضاف: «الحصر المبدئي لمن تقدم إلى اللجنة حتى الآن 5 آلاف و960 مرشحا فرديا، منهم 4166 مستقلا و1794 مرشحا منتمين إلى الأحزاب»، مضيفا، أن «القوائم التي تقدمت 7 قوائم في مناطق مختلفة مقسمة على 4 قطاعات وهي حزب النور، تحيا مصر، في حب مصر، صحوة مصر، تيار الاستقلال، فرسان مصر، فداء مصر، التحالف الجمهوري».
وأوضح، أن قائمة «في حب مصر هي القائمة الوحيدة التي نزلت على جميع أنحاء الجمهورية وحزب النور في 4 مناطق فقط».
وأشار الى أن «هناك فرزا لجميع الطلبات وفحصا لها وسنعلن عن كشوف المقبولين، ما يجعل فترة الدعاية الانتخابية 19 يوما».
قضائيا، حددت المحكمة الدستورية العليا 25 فبراير الجاري لنظر الطعون المقامة أمامها والمطالبة بإصدار أحكام بعدم دستورية قوانين ا?نتخابات الثلاثة، وهي: مباشرة الحقوق السياسية ومجلس النواب وتقسيم الدوائر، وهي القوانين التي قد تكون السبب في وقف الانتخابات البرلمانية.
وتشهد الساحة السياسية بمصر، صراع القوائم الانتخابية، الأولى قائمة «في حب مصر»، التي تضم عددا كبيرا من الأحزاب مثل «المصريين الأحرار، والوفد، التجمع، المؤتمر، المحافظين، الإصلاح والتنمية، بخلاف الشخصيات العامة مثل اللواء سامح سيف اليزل ولميس جابر وآمنة نصير».
والقائمة الثانية، «صحوة مصر»، التي أسسها عبدالجليل مصطفى، تضم أحزاب المصري الديموقراطي الاجتماعي، والكرامة والاشتراكي المصري، وعددا من الشخصيات العامة بخلاف الفئات المجتمعية التي نص عليها الدستور مثل المرأة والعمال والفلاحين والأقباط والمصريين بالخارج والشباب.
والثالثة «الجبهة المصرية» وتنافس في المعركة، على الفردي والقوائم، تضم أحزاب الحركة الوطنية، مصر بلدي، الجيل، مصر الحديثة.
والرابعة وتضم أحزاب: «التحالف الجمهوري للقوى الاجتماعية» التي تضم المستشارة تهاني الجبالي، وحسام حازم، والمطرب إيمان البحر درويش، وعددا آخر من الشخصيات العامة.
والخامسة «تحالف العدالة الاجتماعية»، للمنافسة ويتضمن جمال زهران، وممدوح حمزة، وعددا من الشخصيات العامة.
السادسة، قائمة «نداء مصر أو فداء مصر بالصعيد والتي تضم المستشار عادل عبدالحميد وزير العدل الأسبق، والإعلامي حمدي الكنيسي».
والقائمة السابعة، قائمة حزب النور السلفي، والذي يدخل الانتخابات بقائمة مستقلة، عن بقية الأحزاب، على مستوى الجمهورية، بعد أن رفضت أغلب الأحزاب والقوى المدنية التنسيق معه.
الى ذلك، استبعدت اللجنة العامة المشرفة على انتخابات مجلس النواب في الأقصر أوراق 3 مرشحين محتملين ثبت من نتائج كشوفهم الطبية تعاطيهم للمواد المخدرة والمسكرات وأنهم غير لائقين طبيا.
