حصل على 98 % في الرياضيات و 57 في الانكليزية و70 في التاريخ
زعيم «داعش» ... ضعيف النظر تفوق دراسياً !
... وطالباً في كلية صدام للعلوم الإسلامية
شهادة بعلامات البغدادي المدرسية
شهادة جنسية إبراهيم عواد إبراهيم
نشرت بعض وسائل الإعلام الغربية وثائق تتحدث عن السيرة الذاتية لزعيم تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) إبراهيم عواد إبراهيم منذ طفولته في العراق وكيف تدرّج الى كلية صدّام للعلوم الإسلامية، وعن تفوقه المدرسي وشهادة جنسيته وحتى فحص نظره الذي أظهر ضعفه.
وتتضمن المعلومات المنشورة عن إبراهيم الذي بات يعرف باسم «أبو بكر البغدادي» أن شقيقه قُتل اثناء الحرب العراقية - الايرانية في الثمانينات من القرن الماضي، وكان التحق بثانوية التعليم العالي في سامراء في محافظة صلاح الدين، واستطاع التفوق وإنهاء دروسه في عام 1990 - 1991 بعدما حصل على علامات ممتازة في الرياضيات 98 /100، إلا ان من الواضح انه لم يحب اللغة الانكليزية التي حصل فيها على 57 /100 ومقبول بمادة التاريخ 70 /100، ما خوّله دخول كلية صدّام للعلوم الاسلامية في جامعة بغداد.
وإبراهيم عواد إبراهيم - أمه علية حسين - كان يحمل بطاقة التجنيد في حزب البعث رقم و/712720561، ووُلد سنة 1971 وهو اليوم يقود جيشاً من المجاهدين في عمر الـ 44 يجابه العالم ويعلن الحرب على القريب، من سورية والعراق ولبنان والمملكة العربية السعودية والاردن وغيرها، والبعيد مثل اليمن وأفغانستان ومصر وليبيا وكذلك روما.
ويوجد في إضبارته الشخصية ما يدلّ على انه كان ضعيف النظر وقد حصل على 6 /18 في فحص العيون الذي لم يمنعه من دخول خضم السياسة والحرب.
والبغدادي، واحد من بين 12 قيادياً من التنظيم، سجنوا في سجن بوكا، وهو واحد من أصعب السجون الأميركية في العراق. ولفتت إلى أن البغدادي قضى 10 أشهر في السجن، من فبراير حتى ديسمبر 2004.
والبغدادي اعتقل أثناء اجتماعه بمسلحين مشتبه بهم في الفلوجة، ونقل إلى السجن في غضون أيام عدة من اعتقاله، وأرجع سبب سجنه إلى أن «الولايات المتحدة رأت أنه يعرض عملياتها العسكرية للخطر».
وكان البغدادي يعمل آنذاك كموظف في الجامعة، ولم يكن هو المستهدف بالاعتقال، بحسب ما أورد متخصص الجماعات المتطرفة هاشم الهاشمي في كتاب «داخل جيش تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام» إنما المستهدف كان إرهابياً يدعى نصايف نعمان نصايف.
وأظهرت هوية البغدادي أو البطاقة التي منحت له في السجن، فضلاً عن ملفات سجنه، أنه اعتقل كموقوف مدني، وليس إرهابياً أو مسلحاً.
وتتضمن المعلومات المنشورة عن إبراهيم الذي بات يعرف باسم «أبو بكر البغدادي» أن شقيقه قُتل اثناء الحرب العراقية - الايرانية في الثمانينات من القرن الماضي، وكان التحق بثانوية التعليم العالي في سامراء في محافظة صلاح الدين، واستطاع التفوق وإنهاء دروسه في عام 1990 - 1991 بعدما حصل على علامات ممتازة في الرياضيات 98 /100، إلا ان من الواضح انه لم يحب اللغة الانكليزية التي حصل فيها على 57 /100 ومقبول بمادة التاريخ 70 /100، ما خوّله دخول كلية صدّام للعلوم الاسلامية في جامعة بغداد.
وإبراهيم عواد إبراهيم - أمه علية حسين - كان يحمل بطاقة التجنيد في حزب البعث رقم و/712720561، ووُلد سنة 1971 وهو اليوم يقود جيشاً من المجاهدين في عمر الـ 44 يجابه العالم ويعلن الحرب على القريب، من سورية والعراق ولبنان والمملكة العربية السعودية والاردن وغيرها، والبعيد مثل اليمن وأفغانستان ومصر وليبيا وكذلك روما.
ويوجد في إضبارته الشخصية ما يدلّ على انه كان ضعيف النظر وقد حصل على 6 /18 في فحص العيون الذي لم يمنعه من دخول خضم السياسة والحرب.
والبغدادي، واحد من بين 12 قيادياً من التنظيم، سجنوا في سجن بوكا، وهو واحد من أصعب السجون الأميركية في العراق. ولفتت إلى أن البغدادي قضى 10 أشهر في السجن، من فبراير حتى ديسمبر 2004.
والبغدادي اعتقل أثناء اجتماعه بمسلحين مشتبه بهم في الفلوجة، ونقل إلى السجن في غضون أيام عدة من اعتقاله، وأرجع سبب سجنه إلى أن «الولايات المتحدة رأت أنه يعرض عملياتها العسكرية للخطر».
وكان البغدادي يعمل آنذاك كموظف في الجامعة، ولم يكن هو المستهدف بالاعتقال، بحسب ما أورد متخصص الجماعات المتطرفة هاشم الهاشمي في كتاب «داخل جيش تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام» إنما المستهدف كان إرهابياً يدعى نصايف نعمان نصايف.
وأظهرت هوية البغدادي أو البطاقة التي منحت له في السجن، فضلاً عن ملفات سجنه، أنه اعتقل كموقوف مدني، وليس إرهابياً أو مسلحاً.
