الخالد: مشروع مصنع تعبئة الغاز البترولي المسال الجديد (أم العيش) في مراحله الأخيرة
"ناقلات النفط": وزعنا ما يزيد على 11 مليون أسطوانة غاز لجميع قطاعات الدولة
أعلن الرئيس التنفيذي في شركة ناقلات النفط الكويتية الشيخ طلال الخالد توزيع الشركة ما يزيد على 11 مليون أسطوانة غاز معبأة لجميع قطاعات الدولة، مبينا أنها في المراحل الأخيرة من الانتهاء من مشروع مصنع تعبئة الغاز البترولي المسال الجديد (أم العيش) وتشغيله.
وعقب اجتماع ضمه ومدير عام الإدارة العامة للإطفاء اللواء يوسف الأنصاري ومدير العلاقات العامة بالإطفاء العقيد خليل الأمير والخاص بتعزيز التعاون بين الإدارة ناقلات النفط قال الخالد إن الشركة مهتمة بعنصر السلامة وخاصة فيما يتعلق بمعدات وأدوات الصناعة المتعلقة بالغاز المسال.
واشار إلى أهمية نشر الوعي الوقائي لمستهلكي أسطوانات الغاز المسال التي تنتجها الشركة وكيفية الالتزام بإجراءات الصحة والسلامة والبيئة وتجنب المخاطر التي قد تنجم عن الاستخدام الخاطئ لهذه الأسطوانات، لافتا إلى حرص الشركة على تطبيق آخر ما توصلت إليه الصناعة العالمية في مجال الغاز مع إعطاء الأولوية والاهتمام الأكبر لتوفر عنصري الأمن والسلامة.
وأضاف أن من تلك الادوات أنظمة التعبئة والفحص التي تخضع لها أسطوانات الغاز بشكل آلي وبأحدث التقنيات لضمان سلامة كل أجزاء أسطوانة الغاز وخلوها من أي عيوب قبل توزيعها على المستهلكين أو تلك المستخدمة من قبل المستهلك كأسطوانات الغاز وملحقاتها رافعة بذلك شعار (السلامة أولا).
وأوضح ان الاجتماع مع الادارة العامة للاطفاء جاء من منطلق حرص شركة ناقلات النفط الكويتية على التعاون المستمر بين أجهزة الدولة فيما يخدم الوطن والمواطنين وخصوصا الادارة العامة للاطفاء التي تبذل جهودا كبيرة في سبيل ضمان سلامة الأرواح والممتلكات.
وذكر أن ذلك يتم من خلال المتابعة وتفقد تجهيزات الطوارئ والتأكد من اجراءات الأمن والسلامة المتبعة بمبنى الإدارة العامة للشركة إضافة إلى مشاركتها الفعالة في خطط الطوارئ لفرع تعبئة الغاز البترولي المسال (الشعيبة) والمشاركة في تجارب الإخلاء الوهمية الدورية للمصنع التي تتضمن عمليات إطفاء الحرائق والإنقاذ اضافة إلى تنظيم محاضرات توعوية للموظفين وتدريب العاملين على كيفية التعامل مع الحرائق والوقوف على مدى استعدادهم لمواجهة هذه الحوادث.
وبين الخالد ان من الأهداف الرئيسية للشركة الاستثمار في عنصرين أساسيين هما الكوادر الوطنية والنواحي التقنية مشيرا الى أن في مقدمة أولويات الشركة تدريب وتأهيل كوادرها الوطنية وذلك من خلال وضع خطط وبرامج تدريبية لجميع العاملين في جميع أنشطة الشركة.
وأفاد بأن محور النقاش مع الادارة العامة للاطفاء دار حول أسباب الحوادث التي تحدث جراء سوء الاستخدام للأسطوانة من قبل المستهلك أو تلك التي تقع بسبب خطأ فني من قبل شركات تمديد شبكات الغاز غير المرخصة.
وقال الشيخ طلال الخالد إنه تم وضع خطة مع الإدارة العامة للاطفاء تشمل كل التدابير الوقائية والتوعوية اللازمة ومنها إصدار ملصقات توعوية توضح أساليب التخزين والتداول السليمة لتساهم في زيادة الوعي بكيفية استخدام أسطوانات الغاز المسال دون حدوث مشاكل قد تؤدي إلى حوادث خطيرة.
وعقب اجتماع ضمه ومدير عام الإدارة العامة للإطفاء اللواء يوسف الأنصاري ومدير العلاقات العامة بالإطفاء العقيد خليل الأمير والخاص بتعزيز التعاون بين الإدارة ناقلات النفط قال الخالد إن الشركة مهتمة بعنصر السلامة وخاصة فيما يتعلق بمعدات وأدوات الصناعة المتعلقة بالغاز المسال.
واشار إلى أهمية نشر الوعي الوقائي لمستهلكي أسطوانات الغاز المسال التي تنتجها الشركة وكيفية الالتزام بإجراءات الصحة والسلامة والبيئة وتجنب المخاطر التي قد تنجم عن الاستخدام الخاطئ لهذه الأسطوانات، لافتا إلى حرص الشركة على تطبيق آخر ما توصلت إليه الصناعة العالمية في مجال الغاز مع إعطاء الأولوية والاهتمام الأكبر لتوفر عنصري الأمن والسلامة.
وأضاف أن من تلك الادوات أنظمة التعبئة والفحص التي تخضع لها أسطوانات الغاز بشكل آلي وبأحدث التقنيات لضمان سلامة كل أجزاء أسطوانة الغاز وخلوها من أي عيوب قبل توزيعها على المستهلكين أو تلك المستخدمة من قبل المستهلك كأسطوانات الغاز وملحقاتها رافعة بذلك شعار (السلامة أولا).
وأوضح ان الاجتماع مع الادارة العامة للاطفاء جاء من منطلق حرص شركة ناقلات النفط الكويتية على التعاون المستمر بين أجهزة الدولة فيما يخدم الوطن والمواطنين وخصوصا الادارة العامة للاطفاء التي تبذل جهودا كبيرة في سبيل ضمان سلامة الأرواح والممتلكات.
وذكر أن ذلك يتم من خلال المتابعة وتفقد تجهيزات الطوارئ والتأكد من اجراءات الأمن والسلامة المتبعة بمبنى الإدارة العامة للشركة إضافة إلى مشاركتها الفعالة في خطط الطوارئ لفرع تعبئة الغاز البترولي المسال (الشعيبة) والمشاركة في تجارب الإخلاء الوهمية الدورية للمصنع التي تتضمن عمليات إطفاء الحرائق والإنقاذ اضافة إلى تنظيم محاضرات توعوية للموظفين وتدريب العاملين على كيفية التعامل مع الحرائق والوقوف على مدى استعدادهم لمواجهة هذه الحوادث.
وبين الخالد ان من الأهداف الرئيسية للشركة الاستثمار في عنصرين أساسيين هما الكوادر الوطنية والنواحي التقنية مشيرا الى أن في مقدمة أولويات الشركة تدريب وتأهيل كوادرها الوطنية وذلك من خلال وضع خطط وبرامج تدريبية لجميع العاملين في جميع أنشطة الشركة.
وأفاد بأن محور النقاش مع الادارة العامة للاطفاء دار حول أسباب الحوادث التي تحدث جراء سوء الاستخدام للأسطوانة من قبل المستهلك أو تلك التي تقع بسبب خطأ فني من قبل شركات تمديد شبكات الغاز غير المرخصة.
وقال الشيخ طلال الخالد إنه تم وضع خطة مع الإدارة العامة للاطفاء تشمل كل التدابير الوقائية والتوعوية اللازمة ومنها إصدار ملصقات توعوية توضح أساليب التخزين والتداول السليمة لتساهم في زيادة الوعي بكيفية استخدام أسطوانات الغاز المسال دون حدوث مشاكل قد تؤدي إلى حوادث خطيرة.
