مبارك العبدالله يكرّم اليوم باحثين في التاريخ الكويتي

مبارك العبدالله


يرعى الشيخ مبارك العبدالله مساء اليوم حفلا تقيمه دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع، لتكريم عدد من المؤرخين والباحثين في التاريخ الكويتي الذين كانت لهم بصمات وإسهامات وجهود واضحة في خدمة كتابة تاريخ الكويت الحديث وتوثيقه، من المخضرمين والشباب، وذلك في السابعة والنصف مساء في رابطة الأدباء الكويتيين بمنطقة العديلية.
وقال مدير دار سعاد الصباح علي المسعودي،ان هذا التكريم يأتي من الشيخ مبارك العبدالله كرسالة شكر توجّه إلى عقول انشغلت بالكويت، وعملت من أجل رفع اسم الكويت عالياً وخالداً عبر الأجيال. ويأتي ذلك ضمن مشروع الاهتمام بالتاريخ الكويتي الذي يعمل عليه الشيخ مبارك عبدالله المبارك.
وأضاف أن الاهتمام بتاريخ الكويت الحديث ليس طارئاً على أسرة سمو الشيخ عبدالله المبارك، ففي عام 1959 أطلق الشيخ عبدالله المبارك، حين كان نائبا لحاكم الكويت الشيخ عبدالله السالم، ورئيسا أعلى لمجلس المعارف، نداء نشرته جريدة الكويت اليوم الرسمية، موجها إلى الشعب الكويتي بجميع شرائحه لجمع كل الوثائق والمعلومات الخاصة بالتاريخ الكويتي، من أجل الشروع في توثيق تراث وتاريخها واحداثها في سجل يحتوي هذا الكنز التاريخي المهم.
وقال المسعودي ان التكريم سيشمل الأسماء التي كان لها بعض التعاون والتواصل مع دار سعاد الصباح، على أمل إكمال مسيرة التكريم والاهتمام في مناسبات لاحقة.
وقال مدير دار سعاد الصباح علي المسعودي،ان هذا التكريم يأتي من الشيخ مبارك العبدالله كرسالة شكر توجّه إلى عقول انشغلت بالكويت، وعملت من أجل رفع اسم الكويت عالياً وخالداً عبر الأجيال. ويأتي ذلك ضمن مشروع الاهتمام بالتاريخ الكويتي الذي يعمل عليه الشيخ مبارك عبدالله المبارك.
وأضاف أن الاهتمام بتاريخ الكويت الحديث ليس طارئاً على أسرة سمو الشيخ عبدالله المبارك، ففي عام 1959 أطلق الشيخ عبدالله المبارك، حين كان نائبا لحاكم الكويت الشيخ عبدالله السالم، ورئيسا أعلى لمجلس المعارف، نداء نشرته جريدة الكويت اليوم الرسمية، موجها إلى الشعب الكويتي بجميع شرائحه لجمع كل الوثائق والمعلومات الخاصة بالتاريخ الكويتي، من أجل الشروع في توثيق تراث وتاريخها واحداثها في سجل يحتوي هذا الكنز التاريخي المهم.
وقال المسعودي ان التكريم سيشمل الأسماء التي كان لها بعض التعاون والتواصل مع دار سعاد الصباح، على أمل إكمال مسيرة التكريم والاهتمام في مناسبات لاحقة.