يؤدي اليوم أول تدريباته بـ «نيوكاسل» استعداداً لعمان في «الوداعية»
«الأزرق» رغم الإخفاقات... سجلّه خالٍ من المخالفات



• ندا: أنا أتحمّل المسؤولية ولاتنتقدوا اللاعبين الواعدين
تقدم مساعد ندا كابتن منتخب الكويت الوطني لكرة القدم بالاعتذار الى جماهير «الازرق» عن الخروج المبكر من بطولة كأس اسيا التي تجرى منافساتها في 5 مدن استرالية حتى 31 يناير بعد الهزيمتين المتتاليتين امام استراليا 1/4 في الافتتاح وامام كوريا الجنوبية صفر/1 في الجولة الثانية للمجموعة الاولى.
وقال ندا ما كان يستحق منتخبنا الخروج من كأس اسيا بعدما نجح في فرض هيبته وسيطرته على منافسه الكوري الجنوبي، لكن الحظ عانده.
وتمنى ندا ان يكون خروج منتخب الكويت من البطولة القارية «خيره» لكي يلتفت المسؤولون لحال كرة القدم الكويتية وما وصلت اليه.
وناشد ندا المنتقدين لـ«الازرق» ان يبتعدوا عن نقد اللاعبين الواعدين في صفوف «الازرق» لانهم مستقبل كرة القدم الكويتية، وفي امس الحاجة الى التشجيع والمساندة، وان ينتقدوه هو لكونه قائد المنتخب، معلنا بانه يتحمل مسؤولية الخروج من البطولة.
وشكر ندا جماهير «الازرق» الوفية على المساندة وخص الذين حضروا الى استراليا لمؤازرة المنتخب متحملين الاعباء المالية ومشقة السفر.
وخيم الحزن اجواء منتخب الكويت عقب انتهاء مباراة كوريا الجنوبية وحتى الوصول الى مدينة نيوكاسل التي سيلاقي فيها نظيره عمان بعد غد السبت في ختام مباريات المجموعة الاولى.
وحاولت ادارة وفد «الازرق» اخراج اللاعبين من الحالة النفسية السيئة التي واكبت الخروج المبكر للمنتخب بعد الخسارتين امام استراليا وكوريا الجنوبية، فاستبدلت التدريب الاول في نيوكاسل الى جولة حرة في في هذه المدينة التي تم اختيارها كواحدة من ضمن أهم عشر مدن في العالم للزيارة عامي 2011 و2012، وسابع أكبر المدن في أستراليا، وثاني أقدم مدينة في البلاد، والتي تعتبر بوابة منطقة هنتر وتبعد ساعتين فقط بالسيارة عن سيدني، كما تبعد ساعة واحدة عن وادي هنتر ومنتجع بورت ستيفنز المائي.
وتقع نيوكاسل حول أهم وأكثر الموانئ فعالية في أستراليا، وهي تحتوي على العديد من الحدائق والشواطئ الجميلة، و تتميز بأنها من المدن القليلة في العالم التي تحيط بها ثمانية شواطئ تشتهر بمواقع ركوب الأمواج وصيد السمك، وهي تقع على بعد مسافة قصيرة جدا من وسط المدينة.
و يقع الملعب الذي سيتدرب عليه «الازرق» تدريبه الرئيسي غدا استعدادا للقاء منتخب عمان بعد غد السبت في قلب المدينة التي تعشق الرياضة، ويعتبر تحفة فنية خصوصا بعد زيادة سعته وإضافة أجنحة تجارية ومرافق إعلامية وغرف عمليات وغرف ملابس.
ويؤدي اليوم منتخب الكويت تدريبه الاول في نيوكاسل التي وصل اليها مساء اول من امس قادما من كانبيرا عقب لقائه مع المنتخب الكوري الجنوبي في الملعب الفرعي من استاد اوسفريد استعدادا لعمان التي يعتبرها مدربه التونسي نبيل معلول مهمة جدا ولا تقل أهمية عن أول مباراتين وبالتالي فإن الاستعدادات ستكون مثل المباراتين السابقتين، بل واكثر لانها مباراة خاصة ذات حسابات تتجاوز الخيبة الآسيوية وتبحث عن فرحة انتصار بطعم خليجي خاصة وان المباراة الأخيرة بين المنتخبين شهدت فوزا قياسيا لعمان بخمسة أهداف لا يزال الشارع الكويتي يتذكرها وينتظر مباراة المواجهة الآسيوية للثأر ومسح آثارها بفوز كبير مماثل.
وصب خبراء كرة القدم في عمان جام غضبهم على مدرب منتخبهم لوغوين وقالوا «أظهر عدم احترافية بالمرة فى ادارته لمباراة منتخبنا الوطنى ونظيره الاسترالي والتي انتهت 4/صفر.. وهي بالمناسبة النتيجة الأكبر في تاريخ مسيرة منتخبنا الوطني خلال الحقبة الأخيرة»
واضاف الخبراء بأن الخطة التي لعب بها منتخب عمان امام استراليا غير الواضحة المعالم أظهرت كافة عيوب كرة القدم القديمة والحديثة بلا استثناء.. فأصبح منتخب عمان مجرد شبح لا حول له ولا قوة على الرغم من ان المباراة كانت تمثل الفرصة الأخيرة للإبقاء على حلمه في المنافسة على احدى بطاقتي الصعود إلى الدور الثاني وخصوصا بعد العرض الذي قدمه امام كوريا الجنوبية والذي انتهى بالخسارة بهدف.. إلا أنه كان مقبولا شكلا وموضوعا.
في المقابل امتدح الخبراء الحارس علي الحبسي وارجعوا الفضل له في حماية شباكه من اهداف اذا اضيفت لتلك التي استقرت في شباكه لبات من الممكن ألا ينافس اي منتخب مشارك في النسخة الحالية منتخب عمان في الخسارة القياسية والتاريخية في النهائيات وهو أمر كان يستوجب التماسك وان تخسر بعدد معقول من الأهداف افضل من ان تخسر بالأهداف القياسية والكبيرة التي تبقى في السجلات والتاريخ.
وحملت الجماهير العمانية مسؤولية الخروج المبكر لمنتخبها الى الاتحاد العماني لكرة القدم والمدرب بول لوغوين الذي تم التعاقد معه منذ اربع سنوات وبالتحديد في يونيو 2011 الا ان المدرب فشل فشلا ذريعا في البطولات التي شارك بها وشهد تراجعا كبيرا ولم يحقق أي بطولة تذكر حتى ان بطولة الخليج التي وصل فيها المنتخب الى المباراة النهائية لثلاث مرات متتالية وتوج في الثالثة خرج مبكرا من الأدوار الأولى، وهي بطولة كأس الخليج التي اقيمت في البحرين في يناير 2013 حيث خرج من الدور الأول وتكرر الأمر في بطولة الخليج التي اقيمت في السعودية نوفمبر 2014 حيث لم يتمكن المنتخب من المنافسة على البطولة بعد ان خرج في مباراة المربع الذهبي و فشل المنتخب العماني في الصعود الى كأس العالم التي اقيمت في البرازيل.
وعلى كل الاحوال ربما ستكون الحسنة الوحيدة لمنتخب الكويت اذا حصل على لقب المنتخب المثالي لاسيما وان سجله وسجل لاعبيه خلا من اي مخالفة أصدرتها لجنة الانضباط في الاتحاد الآسيوي والتي جاءت هذه القرارات وفق التالي: ري يونغ-جيك (كوريا الشمالية): تم تغريمه مبلغ 2،000 دولار، بسبب حصوله على بطاقة صفراء نتيجة إمساك اللاعب الخصم في مباراة كوريا الشمالية أمام أوزبكستان.
و حمدان إسماعيل (الإمارات): تم تغريمه مبلغ 2،000 دولار، بسبب حصوله على بطاقة صفراء نتيجة إمساك اللاعب الخصم في مباراة الإمارات أمام قطر.
و تم تغريم الاتحاد السعودي لكرة القدم مبلغ 5،000 دولار بسبب إجراء تدريب على ملعب غير مصرح به، وتم تحذيره مخالفة تعليمات البطولة في التأخر بتسليم قائمة اختيار اللاعب في مباراة السعودية أمام الصين.
و بول لوغوين (الاتحاد العماني لكرة القدم): تم إسقاط الحالة المصنفة تحت ميثاق الانضباط ضمن التصرف العدائي ومخالفة مبادئ اللعب النظيف خلال المؤتمر الصحافي بعد مباراة عمان أمام كوريا الجنوبية.
و أحمد المهاجنة (فلسطين): تم تغريمه 2،000 دولار وإيقافه بشكل تلقائي مباراة واحدة، بعد تعرضه للطرد غير المباشر، في المباراة بين اليابان وفلسطين.
و محمود سليم زعترة (الأردن): تم تغريمه 4،000 دولار بسبب حصوله على بطاقة صفراء نتيجة ادعاء السقوط في المباراة بين الأردن والعراق.
و أنس وليد بني ياسين (الأردن): تم تغريمه 2،000 دولار وإيقافه بشكل تلقائي مباراة واحدة، بعد تعرضه للطرد غير المباشر، في المباراة بين الأردن والعراق.
و الاتحاد الأسترالي لكرة القدم: تم تحذيره بسبب مخالفة ميثاق الانضباط، بسبب سلوك الجمهور في المباراة بين أستراليا والكويت.
و الاتحاد القطري لكرة القدم: تم تحذيره بسبب مخالفة تعليمات البطولة، نتيجة التأخر في تسليم قائمة اختيار اللاعبين في المباراة بين الإمارات وقطر.
و فوزي مبارك عايش (البحرين): تم تغريمه مبلغ 2،000 دولار بسبب مخالفة تعليمات البطولة، في الجزء المتعلق بإجراء المقابلات التلفزيونية السريعة بعد المباراة بين إيران والبحرين.
ومرجان عيد (البحرين): تم تغريمه مبلغ 2،000 دولار بسبب مخالفة تعليمات البطولة، في الجزء المتعلق بإجراء المقابلات التلفزيونية السريعة بعد المباراة بين إيران والبحرين.
وقال ندا ما كان يستحق منتخبنا الخروج من كأس اسيا بعدما نجح في فرض هيبته وسيطرته على منافسه الكوري الجنوبي، لكن الحظ عانده.
وتمنى ندا ان يكون خروج منتخب الكويت من البطولة القارية «خيره» لكي يلتفت المسؤولون لحال كرة القدم الكويتية وما وصلت اليه.
وناشد ندا المنتقدين لـ«الازرق» ان يبتعدوا عن نقد اللاعبين الواعدين في صفوف «الازرق» لانهم مستقبل كرة القدم الكويتية، وفي امس الحاجة الى التشجيع والمساندة، وان ينتقدوه هو لكونه قائد المنتخب، معلنا بانه يتحمل مسؤولية الخروج من البطولة.
وشكر ندا جماهير «الازرق» الوفية على المساندة وخص الذين حضروا الى استراليا لمؤازرة المنتخب متحملين الاعباء المالية ومشقة السفر.
وخيم الحزن اجواء منتخب الكويت عقب انتهاء مباراة كوريا الجنوبية وحتى الوصول الى مدينة نيوكاسل التي سيلاقي فيها نظيره عمان بعد غد السبت في ختام مباريات المجموعة الاولى.
وحاولت ادارة وفد «الازرق» اخراج اللاعبين من الحالة النفسية السيئة التي واكبت الخروج المبكر للمنتخب بعد الخسارتين امام استراليا وكوريا الجنوبية، فاستبدلت التدريب الاول في نيوكاسل الى جولة حرة في في هذه المدينة التي تم اختيارها كواحدة من ضمن أهم عشر مدن في العالم للزيارة عامي 2011 و2012، وسابع أكبر المدن في أستراليا، وثاني أقدم مدينة في البلاد، والتي تعتبر بوابة منطقة هنتر وتبعد ساعتين فقط بالسيارة عن سيدني، كما تبعد ساعة واحدة عن وادي هنتر ومنتجع بورت ستيفنز المائي.
وتقع نيوكاسل حول أهم وأكثر الموانئ فعالية في أستراليا، وهي تحتوي على العديد من الحدائق والشواطئ الجميلة، و تتميز بأنها من المدن القليلة في العالم التي تحيط بها ثمانية شواطئ تشتهر بمواقع ركوب الأمواج وصيد السمك، وهي تقع على بعد مسافة قصيرة جدا من وسط المدينة.
و يقع الملعب الذي سيتدرب عليه «الازرق» تدريبه الرئيسي غدا استعدادا للقاء منتخب عمان بعد غد السبت في قلب المدينة التي تعشق الرياضة، ويعتبر تحفة فنية خصوصا بعد زيادة سعته وإضافة أجنحة تجارية ومرافق إعلامية وغرف عمليات وغرف ملابس.
ويؤدي اليوم منتخب الكويت تدريبه الاول في نيوكاسل التي وصل اليها مساء اول من امس قادما من كانبيرا عقب لقائه مع المنتخب الكوري الجنوبي في الملعب الفرعي من استاد اوسفريد استعدادا لعمان التي يعتبرها مدربه التونسي نبيل معلول مهمة جدا ولا تقل أهمية عن أول مباراتين وبالتالي فإن الاستعدادات ستكون مثل المباراتين السابقتين، بل واكثر لانها مباراة خاصة ذات حسابات تتجاوز الخيبة الآسيوية وتبحث عن فرحة انتصار بطعم خليجي خاصة وان المباراة الأخيرة بين المنتخبين شهدت فوزا قياسيا لعمان بخمسة أهداف لا يزال الشارع الكويتي يتذكرها وينتظر مباراة المواجهة الآسيوية للثأر ومسح آثارها بفوز كبير مماثل.
وصب خبراء كرة القدم في عمان جام غضبهم على مدرب منتخبهم لوغوين وقالوا «أظهر عدم احترافية بالمرة فى ادارته لمباراة منتخبنا الوطنى ونظيره الاسترالي والتي انتهت 4/صفر.. وهي بالمناسبة النتيجة الأكبر في تاريخ مسيرة منتخبنا الوطني خلال الحقبة الأخيرة»
واضاف الخبراء بأن الخطة التي لعب بها منتخب عمان امام استراليا غير الواضحة المعالم أظهرت كافة عيوب كرة القدم القديمة والحديثة بلا استثناء.. فأصبح منتخب عمان مجرد شبح لا حول له ولا قوة على الرغم من ان المباراة كانت تمثل الفرصة الأخيرة للإبقاء على حلمه في المنافسة على احدى بطاقتي الصعود إلى الدور الثاني وخصوصا بعد العرض الذي قدمه امام كوريا الجنوبية والذي انتهى بالخسارة بهدف.. إلا أنه كان مقبولا شكلا وموضوعا.
في المقابل امتدح الخبراء الحارس علي الحبسي وارجعوا الفضل له في حماية شباكه من اهداف اذا اضيفت لتلك التي استقرت في شباكه لبات من الممكن ألا ينافس اي منتخب مشارك في النسخة الحالية منتخب عمان في الخسارة القياسية والتاريخية في النهائيات وهو أمر كان يستوجب التماسك وان تخسر بعدد معقول من الأهداف افضل من ان تخسر بالأهداف القياسية والكبيرة التي تبقى في السجلات والتاريخ.
وحملت الجماهير العمانية مسؤولية الخروج المبكر لمنتخبها الى الاتحاد العماني لكرة القدم والمدرب بول لوغوين الذي تم التعاقد معه منذ اربع سنوات وبالتحديد في يونيو 2011 الا ان المدرب فشل فشلا ذريعا في البطولات التي شارك بها وشهد تراجعا كبيرا ولم يحقق أي بطولة تذكر حتى ان بطولة الخليج التي وصل فيها المنتخب الى المباراة النهائية لثلاث مرات متتالية وتوج في الثالثة خرج مبكرا من الأدوار الأولى، وهي بطولة كأس الخليج التي اقيمت في البحرين في يناير 2013 حيث خرج من الدور الأول وتكرر الأمر في بطولة الخليج التي اقيمت في السعودية نوفمبر 2014 حيث لم يتمكن المنتخب من المنافسة على البطولة بعد ان خرج في مباراة المربع الذهبي و فشل المنتخب العماني في الصعود الى كأس العالم التي اقيمت في البرازيل.
وعلى كل الاحوال ربما ستكون الحسنة الوحيدة لمنتخب الكويت اذا حصل على لقب المنتخب المثالي لاسيما وان سجله وسجل لاعبيه خلا من اي مخالفة أصدرتها لجنة الانضباط في الاتحاد الآسيوي والتي جاءت هذه القرارات وفق التالي: ري يونغ-جيك (كوريا الشمالية): تم تغريمه مبلغ 2،000 دولار، بسبب حصوله على بطاقة صفراء نتيجة إمساك اللاعب الخصم في مباراة كوريا الشمالية أمام أوزبكستان.
و حمدان إسماعيل (الإمارات): تم تغريمه مبلغ 2،000 دولار، بسبب حصوله على بطاقة صفراء نتيجة إمساك اللاعب الخصم في مباراة الإمارات أمام قطر.
و تم تغريم الاتحاد السعودي لكرة القدم مبلغ 5،000 دولار بسبب إجراء تدريب على ملعب غير مصرح به، وتم تحذيره مخالفة تعليمات البطولة في التأخر بتسليم قائمة اختيار اللاعب في مباراة السعودية أمام الصين.
و بول لوغوين (الاتحاد العماني لكرة القدم): تم إسقاط الحالة المصنفة تحت ميثاق الانضباط ضمن التصرف العدائي ومخالفة مبادئ اللعب النظيف خلال المؤتمر الصحافي بعد مباراة عمان أمام كوريا الجنوبية.
و أحمد المهاجنة (فلسطين): تم تغريمه 2،000 دولار وإيقافه بشكل تلقائي مباراة واحدة، بعد تعرضه للطرد غير المباشر، في المباراة بين اليابان وفلسطين.
و محمود سليم زعترة (الأردن): تم تغريمه 4،000 دولار بسبب حصوله على بطاقة صفراء نتيجة ادعاء السقوط في المباراة بين الأردن والعراق.
و أنس وليد بني ياسين (الأردن): تم تغريمه 2،000 دولار وإيقافه بشكل تلقائي مباراة واحدة، بعد تعرضه للطرد غير المباشر، في المباراة بين الأردن والعراق.
و الاتحاد الأسترالي لكرة القدم: تم تحذيره بسبب مخالفة ميثاق الانضباط، بسبب سلوك الجمهور في المباراة بين أستراليا والكويت.
و الاتحاد القطري لكرة القدم: تم تحذيره بسبب مخالفة تعليمات البطولة، نتيجة التأخر في تسليم قائمة اختيار اللاعبين في المباراة بين الإمارات وقطر.
و فوزي مبارك عايش (البحرين): تم تغريمه مبلغ 2،000 دولار بسبب مخالفة تعليمات البطولة، في الجزء المتعلق بإجراء المقابلات التلفزيونية السريعة بعد المباراة بين إيران والبحرين.
ومرجان عيد (البحرين): تم تغريمه مبلغ 2،000 دولار بسبب مخالفة تعليمات البطولة، في الجزء المتعلق بإجراء المقابلات التلفزيونية السريعة بعد المباراة بين إيران والبحرين.