أوزبكستان تفوز على كوريا الشمالية



سيدني - أ ف ب - بدأ المنتخب الاوزبكي مشواره في البطولة بفوزه الصعب على نظيره الكوري الشمالي 1-صفر على «استاد سيدني» في الجولة الاولى من منافسات المجموعة الثانية.
ويدين المنتخب الاوزبكي بفوزه الى لاعب وسط باختاكور ايغور سيرغييف الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 62، مانحا بلاده ثلاث نقاط ثمينة في هذه المجموعة التي تضم السعودية والصين.
لكن ما يهم المنتخب الاوزبكستاني انه حصد ثلاث نقاط مهمة وضعته على المسار الصحيح نحو التأهل الى الدور الثاني مجددا والتأكيد انه اصبح من اللاعبين الاساسيين في القارة الاسيوية منذ استقلال البلد عن الاتحاد السوفياتي اذ انه تأهل الى النهائيات منذ 1996 ويخوض في استراليا مشاركته السادسة حيث يأمل البناء على النتيجة التي حققها عام 2011 في قطر حين وصل الى دور الاربعة.
ويبدو المنتخب الاوزبكستاني قادرا على تجاوز حاجز الدور الاول بقيادة النجم الدولي السابق ميرجلال قاسيموف الذي تسلم مهمته في يونيو 2012، وهو يعول في النهائيات على سيرفر دجيباروف افضل لاعب في اسيا مرتين الذي كان صاحب تمريرة هدف المباراة الوحيد.
وفي المقابل، استهل المنتخب الكوري الشمالي مشاركته الرابعة فقط في نهائيات كأس اسيا بشكل مخيب، علما بانه يخوضها مع «ذيول» اسياد اينشيون الذي حرمه من جهود مدربه يون جونغ-سو ولاعبه كيم يونغ-ايل بسبب الايقاف نتيجة الجدل الذي رافق المباراة النهائية ضد الدولة المضيفة والجارة اللدود كوريا الجنوبية.
ويدين المنتخب الاوزبكي بفوزه الى لاعب وسط باختاكور ايغور سيرغييف الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 62، مانحا بلاده ثلاث نقاط ثمينة في هذه المجموعة التي تضم السعودية والصين.
لكن ما يهم المنتخب الاوزبكستاني انه حصد ثلاث نقاط مهمة وضعته على المسار الصحيح نحو التأهل الى الدور الثاني مجددا والتأكيد انه اصبح من اللاعبين الاساسيين في القارة الاسيوية منذ استقلال البلد عن الاتحاد السوفياتي اذ انه تأهل الى النهائيات منذ 1996 ويخوض في استراليا مشاركته السادسة حيث يأمل البناء على النتيجة التي حققها عام 2011 في قطر حين وصل الى دور الاربعة.
ويبدو المنتخب الاوزبكستاني قادرا على تجاوز حاجز الدور الاول بقيادة النجم الدولي السابق ميرجلال قاسيموف الذي تسلم مهمته في يونيو 2012، وهو يعول في النهائيات على سيرفر دجيباروف افضل لاعب في اسيا مرتين الذي كان صاحب تمريرة هدف المباراة الوحيد.
وفي المقابل، استهل المنتخب الكوري الشمالي مشاركته الرابعة فقط في نهائيات كأس اسيا بشكل مخيب، علما بانه يخوضها مع «ذيول» اسياد اينشيون الذي حرمه من جهود مدربه يون جونغ-سو ولاعبه كيم يونغ-ايل بسبب الايقاف نتيجة الجدل الذي رافق المباراة النهائية ضد الدولة المضيفة والجارة اللدود كوريا الجنوبية.