القادسية يلتقي الجهراء ضمن المرحلة الخامسة من دوري كرة السلة
«الكويت» - كاظمة ... «بطلان في قمة»

كاظمة «يتمسك» بحظوظه
في انتزاع لقب «السلة»


تشهد المرحلة الخامسة من بطولة الدوري العام الكويتي لكرة السلة في الخامسة من مساء اليوم اول قمم المسابقة عندما يلتقي المتصدر حامل لقبي النسختين الماضيتين «الكويت» مع كاظمة الرابع وبطل النسخة الواحدة والخمسين على صالة فجحان الهلال المطيري بنادي القادسية، يليها في السابعة لقاء يجمع صاحب الارض «الاصفر» مع الجهراء.
ويلعب على صالة عبدالعزيز الخطيب في الخامسة مساء الصليبخات مع النصر، ويعقبها في السابعة لقاء صاحب الضيافة «الاخضر» مع الساحل.
وتجرى المنافسات بنظام الموسم الماضي نفسه باستثناء ان دوري الدمج سيكون من دور واحد بدلا من دورين، وتقسم الاندية الـ11 المشاركة بعد انتهاء مبارياته الى مجموعتين، الاولى تضم الفرق الستة الاوائل (الممتاز) وتلعب بنظام دوري من قسمين ثم يقام المربع الذهبي بعدها للفرق من الاول الى الرابع بحيث يلعب الاول مع الرابع والثاني مع الثالث خمس مباريات بنظام الـ«بلاي أوف» والفائز في ثلاث مباريات من خمس يبلغ النهائي.
ويقام الدور النهائي ومباراة تحديد المركزين الثالث والرابع بنظام الـ«بلاي اوف» ويفوز من يحقق ثلاث حالات فوز من خمس مباريات.
وتضم المجموعة الثانية الفرق الخمسة من اسفل الترتيب (الاولى)، وتقام المنافسات من قسمين ايضا لتحديد المراكز من السابع الى الاخير.
وبعد حرمان الاندية من الاستعانة بالمحترفين الاجانب بناء على قرار الجمعية العمومية للاتحاد اصبح الجميع في «الهم سوا» حيث افتقدت الفرق عنصر الطول في لاعبيها باستثناء عدد محدود من المواطنين الذين يصل طولهم الى أقل من مترين.
معلوم ان الطول عامل مهم في متابعة الكرات المرتدة والاختراق والتسجيل أسفل السلة بالاضافة الى الدفاع الجيد ومواجهة لاعبي المنافس.
وتتجه كل الانظار الي مباراة القمة التي تجمع «العميد» الكويت مع «السفير» كاظمة حيث يتوقع ان تأتي قوية ومثيرة وحافلة بالاداء الممتع سواء على مستوى اداء لاعبي الفريقين او على مستوى الاداء التكتيكي والخططي لمدربي الناديين، خاصة وان كل الاوراق مكشوفة امامهما، وبالتحديد مدرب «البرتقالي» البحريني سلمان رمضان الذي يعرف كل كبيرة وصغيرة عن لاعبي الفريق المنافس لكونه كان مدرب «الابيض» وحقق معه في الموسم قبل الماضي بطولة الدوري العام بعد غياب ست سنوات عن خزينة النادي بالاضافة الى حصول الفريق على لقب بطولة كأس الاتحاد.
ومن المؤكد ان الكويت استحق الاحتفاظ ببطولة الدوري في الموسم الماضي حيث قدم مستوى جيداً ولم يهزم سوى في مباراة واحدة امام القادسية في لقاءات الذهاب من الدور الاول وفاز بجميع مبارياته بعد ذلك وتصدر المرحلة الاولى والقسمين الاول والثاني من الدوري الممتاز، بالاضافة الى حسم الدور النهائي بثلاثة انتصارات متتالية.
ويتميز «العميد» بوجود عدد من لاعبي الخبرة واصحاب المهارات الفردية منهم حسين الخباز وراشد رياض واحمد المطيري وغيرهم من النجوم الذين يستطيعون احداث الفارق الفني والمهاري في اللحظات الصعبة.
ويجيد لاعبو «الكويت» الاداء الجماعي والدفاع الجيد والذي يلعب دورا رئيسيا في حرمان مفاتيح اللعب في الفرق الاخرى من الانفراد بالسلة او تنفيذ الرميات الثلاثية من خارج القوس، كما يتميزون بالهجمات السريعة المرتدة ولم الكرات المرتدة من السلتين الرباوند.
اما لاعبو كاظمة فدائما ما يقدمون مستوى فنياً عالياً من حيث سرعة الهجمات المرتدة واستغلال الثغرات الدفاعية ولم الكرات المرتدة من السلتين «الريباوند» والدفاع الجيد، ولديه لاعبون متفوقون المهارات الفردية ولديهم الحلول الفردية في الاختراق والتسجيل اسفل السلة، بالاضافة الى مهارة الرميات الحرة التي ساهمت في تقدم بعض الفرق وتأخر البعض الآخر طبقا لمدى دقة لاعبيها في الاستفادة من هذه الرميات خلال المباريات.
ويلعب على صالة عبدالعزيز الخطيب في الخامسة مساء الصليبخات مع النصر، ويعقبها في السابعة لقاء صاحب الضيافة «الاخضر» مع الساحل.
وتجرى المنافسات بنظام الموسم الماضي نفسه باستثناء ان دوري الدمج سيكون من دور واحد بدلا من دورين، وتقسم الاندية الـ11 المشاركة بعد انتهاء مبارياته الى مجموعتين، الاولى تضم الفرق الستة الاوائل (الممتاز) وتلعب بنظام دوري من قسمين ثم يقام المربع الذهبي بعدها للفرق من الاول الى الرابع بحيث يلعب الاول مع الرابع والثاني مع الثالث خمس مباريات بنظام الـ«بلاي أوف» والفائز في ثلاث مباريات من خمس يبلغ النهائي.
ويقام الدور النهائي ومباراة تحديد المركزين الثالث والرابع بنظام الـ«بلاي اوف» ويفوز من يحقق ثلاث حالات فوز من خمس مباريات.
وتضم المجموعة الثانية الفرق الخمسة من اسفل الترتيب (الاولى)، وتقام المنافسات من قسمين ايضا لتحديد المراكز من السابع الى الاخير.
وبعد حرمان الاندية من الاستعانة بالمحترفين الاجانب بناء على قرار الجمعية العمومية للاتحاد اصبح الجميع في «الهم سوا» حيث افتقدت الفرق عنصر الطول في لاعبيها باستثناء عدد محدود من المواطنين الذين يصل طولهم الى أقل من مترين.
معلوم ان الطول عامل مهم في متابعة الكرات المرتدة والاختراق والتسجيل أسفل السلة بالاضافة الى الدفاع الجيد ومواجهة لاعبي المنافس.
وتتجه كل الانظار الي مباراة القمة التي تجمع «العميد» الكويت مع «السفير» كاظمة حيث يتوقع ان تأتي قوية ومثيرة وحافلة بالاداء الممتع سواء على مستوى اداء لاعبي الفريقين او على مستوى الاداء التكتيكي والخططي لمدربي الناديين، خاصة وان كل الاوراق مكشوفة امامهما، وبالتحديد مدرب «البرتقالي» البحريني سلمان رمضان الذي يعرف كل كبيرة وصغيرة عن لاعبي الفريق المنافس لكونه كان مدرب «الابيض» وحقق معه في الموسم قبل الماضي بطولة الدوري العام بعد غياب ست سنوات عن خزينة النادي بالاضافة الى حصول الفريق على لقب بطولة كأس الاتحاد.
ومن المؤكد ان الكويت استحق الاحتفاظ ببطولة الدوري في الموسم الماضي حيث قدم مستوى جيداً ولم يهزم سوى في مباراة واحدة امام القادسية في لقاءات الذهاب من الدور الاول وفاز بجميع مبارياته بعد ذلك وتصدر المرحلة الاولى والقسمين الاول والثاني من الدوري الممتاز، بالاضافة الى حسم الدور النهائي بثلاثة انتصارات متتالية.
ويتميز «العميد» بوجود عدد من لاعبي الخبرة واصحاب المهارات الفردية منهم حسين الخباز وراشد رياض واحمد المطيري وغيرهم من النجوم الذين يستطيعون احداث الفارق الفني والمهاري في اللحظات الصعبة.
ويجيد لاعبو «الكويت» الاداء الجماعي والدفاع الجيد والذي يلعب دورا رئيسيا في حرمان مفاتيح اللعب في الفرق الاخرى من الانفراد بالسلة او تنفيذ الرميات الثلاثية من خارج القوس، كما يتميزون بالهجمات السريعة المرتدة ولم الكرات المرتدة من السلتين الرباوند.
اما لاعبو كاظمة فدائما ما يقدمون مستوى فنياً عالياً من حيث سرعة الهجمات المرتدة واستغلال الثغرات الدفاعية ولم الكرات المرتدة من السلتين «الريباوند» والدفاع الجيد، ولديه لاعبون متفوقون المهارات الفردية ولديهم الحلول الفردية في الاختراق والتسجيل اسفل السلة، بالاضافة الى مهارة الرميات الحرة التي ساهمت في تقدم بعض الفرق وتأخر البعض الآخر طبقا لمدى دقة لاعبيها في الاستفادة من هذه الرميات خلال المباريات.