«طيران الإمارات» أكبر مشغّل للطائرات العريضة
عززت طيران الإمارات مكانتها كأكبر ناقلة جوية مشغلة للطائرات ذات الجسم العريض في العالم بأسطول مكون حالياً من 232 طائرة.
وبعد عامين متتاليين من تسلم الطائرات وزيادة السعة المقعدية بمعدلات قياسية، أضافت «طيران الإمارات» في العام 2014 إلى أسطولها 27 طائرة جديدة، بما فيها 13 طائرة من طراز «إيرباصA380»، و12 طائرة من طراز «بوينغ 777-300ER»، وطائرتا شحن من طراز «بوينغ 777F».
وتتيح هذه الطائرات الحديثة توفير أحدث المنتجات والمبتكرات الجوية، بالإضافة إلى كفاءتها في استهلاك الوقود، والحد من الانبعاثات التي تؤثر سلباً على البيئة.
وقال رئيس «طيران الإمارات» السير تيم كلارك: «شهدنا خلال هذا العام تخفيض عدد رحلاتنا طوال 80 يوماً بسبب عمليات تحديث وتطوير مدرجي مطار دبي الدولي، بالإضافة إلى ما تشهده المنطقة من اضطرابات أثرت سلباً على عملياتنا ومساراتنا الجوية، وتفشي مرض الإيبولا، وتقلبات أسعار النفط وصرف العملات، وأخيرا الاضطرابات الاقتصادية في العديد من الأسواق العالمية».
وأضاف أنه على الرغم من كل ذلك، واصلت «طيران الإمارات» نموها، وأضافت سعة مقعدية تعادل شركة طيران متوسطة الحجم محافظة في الوقت ذاته على معدلات إشغال عالية، وعملت على توسيع وتطوير شبكتها العالمية، ما ساهم في منحها مرونة التعامل مع الصدمات الإقليمية، وإعادة التوزيع الاستراتيجي للفرص التجارية.
وأفاد أنه على الرغم من تعاملها مع العديد من التحديات قصيرة المدى، إلا أنها لن تثني الشركة عن تنفيذ خططها ذات المدى الطويل، وهذا هو سبب مواصلتها للاستثمار بكثافة في مجال التكنولوجيا والمبتكرات الخدمية الجديدة، بهدف تطوير منتجاتها وتعزيز تجربة عملائها.
وبعد عامين متتاليين من تسلم الطائرات وزيادة السعة المقعدية بمعدلات قياسية، أضافت «طيران الإمارات» في العام 2014 إلى أسطولها 27 طائرة جديدة، بما فيها 13 طائرة من طراز «إيرباصA380»، و12 طائرة من طراز «بوينغ 777-300ER»، وطائرتا شحن من طراز «بوينغ 777F».
وتتيح هذه الطائرات الحديثة توفير أحدث المنتجات والمبتكرات الجوية، بالإضافة إلى كفاءتها في استهلاك الوقود، والحد من الانبعاثات التي تؤثر سلباً على البيئة.
وقال رئيس «طيران الإمارات» السير تيم كلارك: «شهدنا خلال هذا العام تخفيض عدد رحلاتنا طوال 80 يوماً بسبب عمليات تحديث وتطوير مدرجي مطار دبي الدولي، بالإضافة إلى ما تشهده المنطقة من اضطرابات أثرت سلباً على عملياتنا ومساراتنا الجوية، وتفشي مرض الإيبولا، وتقلبات أسعار النفط وصرف العملات، وأخيرا الاضطرابات الاقتصادية في العديد من الأسواق العالمية».
وأضاف أنه على الرغم من كل ذلك، واصلت «طيران الإمارات» نموها، وأضافت سعة مقعدية تعادل شركة طيران متوسطة الحجم محافظة في الوقت ذاته على معدلات إشغال عالية، وعملت على توسيع وتطوير شبكتها العالمية، ما ساهم في منحها مرونة التعامل مع الصدمات الإقليمية، وإعادة التوزيع الاستراتيجي للفرص التجارية.
وأفاد أنه على الرغم من تعاملها مع العديد من التحديات قصيرة المدى، إلا أنها لن تثني الشركة عن تنفيذ خططها ذات المدى الطويل، وهذا هو سبب مواصلتها للاستثمار بكثافة في مجال التكنولوجيا والمبتكرات الخدمية الجديدة، بهدف تطوير منتجاتها وتعزيز تجربة عملائها.
