وكيل «الداخلية» أعلن انه سيتم قريباً البدء في تطبيق مشروع ربط الإقامة بصلاحية الجواز للوافدين
الفريق الفهد: الاعتداء على رجال أمن غير أخلاقي والقانون سيطبق على المعتدين ليكونوا عبرة لغيرهم

مروحية «الداخلية» تحلق بعلم الكويت

الفريق الفهد متحدثاً وإلى جانبه العميد عادل الحشاش (تصوير جلال معوض)

عرض للخيالة

فرقة موسيقى الشرطة

... وأخرى في سماء المخيم

حشد من الحضور في مخيم الشرطة

كوكبة من رجال الأمن في احتفالهم

الأطفال وأسرهم خلال الاحتفال










• من يُرد التقاعد يوفقه الله... ومن يُرد الاستمرار لخدمة بلاده فحياه الله
قال وكيل وزارة الداخلية الفريق سليمان الفهد، على هامش احتفال وزارة الداخلية بيوم الشرطة العربي، أول من أمس، في مخيم الشرطة، إن «الوزارة ستبدأ في تطبيق مشروع ربط الإقامة بصلاحية الجواز للوافدين قريبا جدا، وذلك بعد الانتهاء من الخطوط العامة له».
وعن حادثة الاعتداء على ضابط من «الداخلية»، قبل أيام قليلة، شدد الفهد، على أن «أي اعتداء على رجل يمثل القانون والدولة لا شك انه عمل غير نزيه وغير اخلاقي وهو أمر يستوجب العقاب».
واضاف، ان «كل ما طلبه الضابط المعتدى عليه هو فتح الطريق للمارة، لا سيما ان الطريق ملك عام وليس خاصا، وبالتالي فان القانون يجب ان يأخذ مجراه، ويجب ان يطبق عليهم القانون ليكونوا عبرة لغيرهم»، مشددا على أن «رجل الأمن يمثل الدولة والامتثال لاوامره وتوجيهاته ملزمة على الجميع».
وحول ميزة التقاعد، وهي تقترب من نهايتها، أشار الى ان «تعليمات وزير الداخلية واضحة بهذا الشأن، وهي من يرد التقاعد فان الباب مفتوح، ومن يرد الاستمرار في خدمة بلاده فان الباب مفتوح ايضا، والامر يرجع لرغبة الضباط اولا واخيرا».
وتابع الفريق الفهد، إن «الوزارة تتعامل مع هذا الامر في شفافية ووضوح ولا نبخس خدمات اي ضابط»، مشيرا الى ان «الحكومة لم تقصر في مراعاة منتسبي هذه المؤسسات الأمنية تقديرا لجهودهم لخدمة بلادهم».
وبين، «من يرد التقاعد الله يوفقه، ومن يرد الاستمرار لخدمة بلاده فحياه الله».
وعن الاوامر لرجال الأمن بالنزول الى الشارع، قال الفريق الفهد، ان «رجال الأمن في الشارع هم النبض و(الترمومتر) للحالة الامنية ومنها يستطيع رجل الامن الوقوف على الحالة الامنية للشارع، كما يستطيع ان يضع خططه للتصدي للقضايا الامنية على اساس المشاهدات والاحصاءات التي يتلمسها».
وحول احتفال وزارة الداخلية بيوم الشرطة العربي، أفاد الفريق الفهد، بان «وزارة الداخلية تكرم دور رجل الأمن اينما كان، انطلاقا من الامانة الكبيرة التي يحملها على عاتقه وهي حفظ الامن والنظام، وباعتباره ممثل الدولة ويدها التي تطبق القانون وعينها التي تسهر على أمن الناس»، مشيرا الى ان «وزارة الداخلية لم ولن تتوانى عن تكريم هذه الشخصية وتقديم كل الدعم لها بما يعينها على اداء ادوارها الوطنية والانسانية».
وعن حادثة الاعتداء على ضابط من «الداخلية»، قبل أيام قليلة، شدد الفهد، على أن «أي اعتداء على رجل يمثل القانون والدولة لا شك انه عمل غير نزيه وغير اخلاقي وهو أمر يستوجب العقاب».
واضاف، ان «كل ما طلبه الضابط المعتدى عليه هو فتح الطريق للمارة، لا سيما ان الطريق ملك عام وليس خاصا، وبالتالي فان القانون يجب ان يأخذ مجراه، ويجب ان يطبق عليهم القانون ليكونوا عبرة لغيرهم»، مشددا على أن «رجل الأمن يمثل الدولة والامتثال لاوامره وتوجيهاته ملزمة على الجميع».
وحول ميزة التقاعد، وهي تقترب من نهايتها، أشار الى ان «تعليمات وزير الداخلية واضحة بهذا الشأن، وهي من يرد التقاعد فان الباب مفتوح، ومن يرد الاستمرار في خدمة بلاده فان الباب مفتوح ايضا، والامر يرجع لرغبة الضباط اولا واخيرا».
وتابع الفريق الفهد، إن «الوزارة تتعامل مع هذا الامر في شفافية ووضوح ولا نبخس خدمات اي ضابط»، مشيرا الى ان «الحكومة لم تقصر في مراعاة منتسبي هذه المؤسسات الأمنية تقديرا لجهودهم لخدمة بلادهم».
وبين، «من يرد التقاعد الله يوفقه، ومن يرد الاستمرار لخدمة بلاده فحياه الله».
وعن الاوامر لرجال الأمن بالنزول الى الشارع، قال الفريق الفهد، ان «رجال الأمن في الشارع هم النبض و(الترمومتر) للحالة الامنية ومنها يستطيع رجل الامن الوقوف على الحالة الامنية للشارع، كما يستطيع ان يضع خططه للتصدي للقضايا الامنية على اساس المشاهدات والاحصاءات التي يتلمسها».
وحول احتفال وزارة الداخلية بيوم الشرطة العربي، أفاد الفريق الفهد، بان «وزارة الداخلية تكرم دور رجل الأمن اينما كان، انطلاقا من الامانة الكبيرة التي يحملها على عاتقه وهي حفظ الامن والنظام، وباعتباره ممثل الدولة ويدها التي تطبق القانون وعينها التي تسهر على أمن الناس»، مشيرا الى ان «وزارة الداخلية لم ولن تتوانى عن تكريم هذه الشخصية وتقديم كل الدعم لها بما يعينها على اداء ادوارها الوطنية والانسانية».