«التربية» كرّمت الفائزين بمسابقة «الروبوت» على مستوى الوطن العربي
51 في المئة من الطلبة يتوجهون للتخصّصات العلمية


أشادت وكيلة وزارة التربية الدكتورة مريم الوتيد، بحصول طلبة أعضاء «نادي الروبوت» من ثانوية حمد الرجيب على ثلاثة مراكز متميزة على مستوى الوطن العربي والمركز الأول على مستوى الكويت، حيث تمنت لهم أن يكون ذلك دافعاً لهم للاستمرار بالإبداع في كل تخصص يفيد الكويت والمجتمع، وقالت الوتيد ان المشاريع كانت جداً مبتكرة ومبدعة، إذ جمعوا ما بين الإنسان الآلي وعلم الكيمياء، وذلك هو ما جعلهم يفوزون بالمراكز الأولى والمتقدمة، كما وجهت بهذه المناسبة شكرها إلى مدرسة حمد الرجيب على تأهيلها للطلبة تأهيلاً علمياً مميزاً بحيث تتيح لهم التخصص العلمي من الصف العاشر، وتحث الطلبة على المشاركة بالمشاريع التطبيقية، وذكرت أن وزارة التربية نجحت باستقطاب الطلبة إلى التخصص العلمي، حيث شهدت الفترة الأخيرة إقبالاً من الطلبة على هذا التخصص أكثر من السنوات الماضية، فأصبح 51 في المئة من الطلبة على التخصص العلمي سواء من البنين أو البنات، حيث قالت انه إنجاز على مستوى وزارة التربية، ووجهت الشكر لجميع المدارس لمشاركتها على إنجاح هذا التوجه الطيب.
وأعربت عن تمنياتها الطيبة لطلبة ثانوية حمد الرجيب، وشكرها الجزيل لإدارة المدرسة و المعلمين الذين ساهموا بإخراج هذه البراعم الطيبة التي نأمل بأن يكونوا قياديين في المستقبل، كما توجهت بالشكر إلى أولياء أمور الطلبة الذين أيضا شجعوا أبناءهم على الإنجاز العلمي.
كما بينت أن المعلم هو المفتاح الرئيسي لتشجيع الطلبة، معربة عن الحرص على متابعة الطلبة سنة بعد سنة لنرى التطورات التي حدثت لهم، وتقوم بإزالة أي عقبة تقف في طريقهم قدر الإمكان لتمكينهم من إنجاز هذه المشاريع الإبداعية.
وأعربت عن تمنياتها الطيبة لطلبة ثانوية حمد الرجيب، وشكرها الجزيل لإدارة المدرسة و المعلمين الذين ساهموا بإخراج هذه البراعم الطيبة التي نأمل بأن يكونوا قياديين في المستقبل، كما توجهت بالشكر إلى أولياء أمور الطلبة الذين أيضا شجعوا أبناءهم على الإنجاز العلمي.
كما بينت أن المعلم هو المفتاح الرئيسي لتشجيع الطلبة، معربة عن الحرص على متابعة الطلبة سنة بعد سنة لنرى التطورات التي حدثت لهم، وتقوم بإزالة أي عقبة تقف في طريقهم قدر الإمكان لتمكينهم من إنجاز هذه المشاريع الإبداعية.