ينظمه «اتحاد المصارف» بالتعاون مع «العربي للتخطيط»
ملتقى «الكويت للمشاريع الصغيرة» ينطلق اليوم


ينظم بنك بوبيان في فندق جي دبليو ماريوت الكويت، ورشة عمل لإعلان كافة التفاصيل الخاصة بمنافسات مبادرة البيئة الخضراء «The Big Tree Society»، والتي ينظمها للعام الثالث على التوالي، بالتعاون مع منظمة الامم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو)، واللجنة الوطنية الكويتية للتربية والعلوم والثقافة.
وتشارك في منافسات العام الحالي اكثر من 250 مدرسة، استوفت شروط المشاركة حيث سيتم خلال الورشة شرح جميع التفاصيل الخاصة بالمسابقة للمدارس المشاركة، بحضور ممثليها من هيئة التدريس المعنية.
وقال البنك في بيان له، إن المبادرة تعتبر أكثر من كونها مسابقة أو منافسات بين المدارس، بل هي برنامج متكامل يهدف إلى غرس الكثير من القيم التي تحفز على الحفاظ على البيئة في نفوس النشء. وأضاف «بوبيان» أن برنامج «The Big Tree Society» الذي يقوم به بالتعاون مع اليونيسكو الطلبة من كافة المراحل العمرية وفي جميع مراحل الدراسة، يساعد على التحكم في مستقبلهم، ويتيح لهم فرصة اكتشاف إمكاناتهم الخاصة، إذ يتيح لهم البرنامج المشاركة في مسابقة خاصة بهدف تحسين الوعي البيئي، والتأثير في البيئة.
وتابع أن هذه المشاركة تقوم اعتماداً على قاعدتين الاولى أن تكون كيفية تغيير السلوك أمراً يحدده الطلبة بأنفسهم، والثانية أن يشمل المشروع جميع طاقم المدرسة من معلمين وطلبة، منوهاً إلى أنه بخلاف هاتين القاعدتين يكون لكل مدرسة حرية تطبيق أي برنامج بيئي تختاره، أو حتى إعداد برنامج خاص بها.
وتشارك في منافسات العام الحالي اكثر من 250 مدرسة، استوفت شروط المشاركة حيث سيتم خلال الورشة شرح جميع التفاصيل الخاصة بالمسابقة للمدارس المشاركة، بحضور ممثليها من هيئة التدريس المعنية.
وقال البنك في بيان له، إن المبادرة تعتبر أكثر من كونها مسابقة أو منافسات بين المدارس، بل هي برنامج متكامل يهدف إلى غرس الكثير من القيم التي تحفز على الحفاظ على البيئة في نفوس النشء. وأضاف «بوبيان» أن برنامج «The Big Tree Society» الذي يقوم به بالتعاون مع اليونيسكو الطلبة من كافة المراحل العمرية وفي جميع مراحل الدراسة، يساعد على التحكم في مستقبلهم، ويتيح لهم فرصة اكتشاف إمكاناتهم الخاصة، إذ يتيح لهم البرنامج المشاركة في مسابقة خاصة بهدف تحسين الوعي البيئي، والتأثير في البيئة.
وتابع أن هذه المشاركة تقوم اعتماداً على قاعدتين الاولى أن تكون كيفية تغيير السلوك أمراً يحدده الطلبة بأنفسهم، والثانية أن يشمل المشروع جميع طاقم المدرسة من معلمين وطلبة، منوهاً إلى أنه بخلاف هاتين القاعدتين يكون لكل مدرسة حرية تطبيق أي برنامج بيئي تختاره، أو حتى إعداد برنامج خاص بها.