بحث وقيادات الوزارة الخطط والإجراءات الكفيلة بوضع حد لها
الخالد: حزم وشدة في تطبيق القانون تجاه الظواهر والسلوكيات المنحرفة

محمد الخالد مجتمعاً مع القيادات الأمنية


شدد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد على ضرورة التصدي بكل الحزم والشدة في تطبيق القانون للظواهر والسلوكيات التي كثرت البلاغات عنها في الآونة الأخيرة، مثل السرعة والاستهتار والرعونة والمعاكسات والسباقات على الطرق، وغيرها من المخالفات المرورية الجسيمة والمشاجرات والعنف واستخدام الآلات الحادة وضبطيات المخدرات والمؤثرات العقلية، مؤكدا إحالة كل من يرتكب فعلاً أو سلوكاً مشابهاً.
وبحث الخالد، في اجتماع عقده بحضور وكيل وزارة الداخلية بالإنابة اللواء محمود الدوسري مع عدد من كبار القيادات الأمنية الميدانية، وضع الخطط وتفعيل الإجراءات الكفيلة لوضع حد للظواهر السلوكية المنحرفة التي تشهدها بعض الشوارع الداخلية والمناطق الخارجية خاصة مع بدايات وأواخر الأسبوع وأيام العطلات التي أصبحت تشكل ظاهرة وتسبب قلقاً أمنياً لما يترتب عليها من إزعاج للآمنين وما ينشأ عنها من تصرفات خارجة ونتائج وآثار على الأمن والطمأنينة الأمر الذي يتطلب سرعة التدخل لعدم استفحال تلك الظواهر الخارجة عن الأصول والدخيلة على مجتمعنا وتقلق الراحة وتزعج المواطنين والمقيمين في مثل هذه الأوقات.
وأعطى توجيهاته بضرورة أن تسبق العمليات الميدانية حملات توعية وإرشادات مكثفة عبر كافة وسائل الإعلام لكي يعي الشباب مخاطر ما يرتكبونه من أفعال وسلوكيات وما يسببونه من إزعاج ومخالفة للقانون مع بيان العقوبات التي ستوقع على كل من يرتكب عملاً أو سلوكاً يعاقب عليه القانون.
حضر الاجتماع وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون المرور اللواء عبدالله يوسف المهنا، ووكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الأمن العام اللواء عبدالفتاح العلي، ووكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون العمليات اللواء جمال الصايغ، ومدير إدارة العلاقات العامة والتوجيه المعنوي ومدير إدارة الإعلام الأمني بالإنابة العميد عادل أحمد الحشاش، ومدير الإدارة العامة لمكتب معالي وزير الداخلية بالإنابة العميد علي الفارس.
وبحث الخالد، في اجتماع عقده بحضور وكيل وزارة الداخلية بالإنابة اللواء محمود الدوسري مع عدد من كبار القيادات الأمنية الميدانية، وضع الخطط وتفعيل الإجراءات الكفيلة لوضع حد للظواهر السلوكية المنحرفة التي تشهدها بعض الشوارع الداخلية والمناطق الخارجية خاصة مع بدايات وأواخر الأسبوع وأيام العطلات التي أصبحت تشكل ظاهرة وتسبب قلقاً أمنياً لما يترتب عليها من إزعاج للآمنين وما ينشأ عنها من تصرفات خارجة ونتائج وآثار على الأمن والطمأنينة الأمر الذي يتطلب سرعة التدخل لعدم استفحال تلك الظواهر الخارجة عن الأصول والدخيلة على مجتمعنا وتقلق الراحة وتزعج المواطنين والمقيمين في مثل هذه الأوقات.
وأعطى توجيهاته بضرورة أن تسبق العمليات الميدانية حملات توعية وإرشادات مكثفة عبر كافة وسائل الإعلام لكي يعي الشباب مخاطر ما يرتكبونه من أفعال وسلوكيات وما يسببونه من إزعاج ومخالفة للقانون مع بيان العقوبات التي ستوقع على كل من يرتكب عملاً أو سلوكاً يعاقب عليه القانون.
حضر الاجتماع وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون المرور اللواء عبدالله يوسف المهنا، ووكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الأمن العام اللواء عبدالفتاح العلي، ووكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون العمليات اللواء جمال الصايغ، ومدير إدارة العلاقات العامة والتوجيه المعنوي ومدير إدارة الإعلام الأمني بالإنابة العميد عادل أحمد الحشاش، ومدير الإدارة العامة لمكتب معالي وزير الداخلية بالإنابة العميد علي الفارس.