افتتح المعرض الدولي السابع للاختراعات في الشرق الأوسط
محمد العبدالله: الكويت رائدة في احتضان الابتكارات

العبدالله يقص شريط افتتاح المعرض (تصوير أسعد عبدالله)


قال وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد العبد الله، ان الكويت رائدة في احتضان الابتكارات والاختراعات، مشدداً على أهمية الفعاليات العلمية المهمة الذي يقام في الكويت، بمشاركة فعالة من مخترعي الدول العربية والإسلامية والدولية.
وأضاف العبدالله في افتتاح المعرض الدولي السابع للاختراعات في الشرق الأوسط «تشرفت بان أنوب عن صاحب السمو في افتتاح المعرض الدولي السابع للاختراعات في الشرق الأوسط، وأن ما رأيناه من الاختراعات والابتكارات المميزة، التي يقدمها مخترعون من كافة دول العالم، ليس فقط التي يقدمها الجيل المتقدم، وانما من شباب الكويت أو الدول الخليجية والعربية وغيرها شيء يشرح الصدر، ومن دواعي سرورنا أن نرى الكثير من الاختراعات والابتكارات في طريقها إلى الإنتاج والتسويق العالمي».
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة النادي العلمي رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرض رئيس اللجنة العلمية المهندس إياد الخرافي، ان المعرض الذي يشارك فيه 150 مخترعاً من 24 دولة يقدمون 200 اختراع، حدث علمي مهم يزيد من اهتمامنا ويجعلنا نسعى إلى تقديم الأفضل دائماً، وكذلك فرصة جيدة للمخترعين العرب في الاحتكاك بالمخترعين الدولين، ما يجعلهم ان يعملوا دائماً على تقديم الأفضل، خصوصاً ان المعرض يضم مخترعين من مختلف دول العالم.
وأشار إلى ان الكثير من الاختراعات المعروضة في المعرض اليوم قد تكون متواجدة خلال الأربع أو الخمس سنوات المقبلة في الأسواق، وهذا ما نتمناه، مضيفاً ان المعرض هذا العام يضم الكثير من الاختراعات المتميزة التي انجزها مخترعون من الدول الأجنبية والعربية.
من ناحيته، أكد نائب مدير عام بلدية الكويت المهندس احمد المنفوحي، ان استمرارية المعرض لدورته السابعة دليل على نجاحه، وانجاز يضاف الى انجازات النادي العلمي خاصة والكويت عامة.
واشار الى الاهتمام العالمي بالثروة البشرية، وما تقدمه الكويت في الخطة التنموية والذي يصب في هذا الاتجاه، والتي لا تشتمل فقط على المشاريع التنموية في البنى التحتية والطرق والمباني، وانما يصب جزء كبير من اهتمامها في العنصر البشري وتطويره وتنمية العقول والافكار.
من جانبه قال وكيل وزارة الدولة لقطاع تنمية الشباب عبدالرحمن المطيري، نحن نفتخر بتواجدنا في هذا المعرض العالمي المهم الذي يشارك فيه نخبة من مخترعى العالم، ولا شك ان الوزارة وقعت اتفاقية تعاون مشترك مع النادي العلمي بما يخدم الشباب ودعم كافة المشاريع التي يقوم بها النادي العلمي.
بدوره، أعرب رئيس مجلس ادارة جمعية العلاقات العامة جمال النصرالله، عن سعادته بحضور هذا المعرض المتميز الذي يضع الكويت على الخريطة العلمية العالمية ويرفع علم الكويت في سماء الاختراعات حول العالم، معتبرا تنظيم الكويت له اضافة متميزة تضاف الى انجازاتها.
من جانبه، قال السفير الروسي إلكسي سلوماتين، ان مثل هذه المعارض الدولية تنمي العلاقات بين البلاد وتساهم في تطويرها، مشيرا إلى أن روسيا متقدمة جدا تقنيا وتكنولوجيا، معبرا عن سعادته بهذا الحشد من المخترعين تحت سقف واحد.
ومن جانبه أثنى الملحق الثقافي للمملكة العربية السعودية عبدالمحسن الشبانة، ان نهوض الامة العربية لا يأتي إلا من العلم والاهتمام بالمخترعين والاختراعات لان الأمة العربية تمتلك كل القدرات التي تؤهلها إلى أن تكون من ضمن الدول المتقدمة صناعيا وفكريا وفي جميع المجالات ولكن لا يأتي ذلك إلا من خلال الاهتمام بالمخترعين وتوفير كل الإمكانات لهم.
وأكد مدير عام مؤسسة الكويت للتقدم العلمي الدكتور عدنان شهاب الدين ان احد اهم اهداف المؤسسة هو دعم الشباب الموهوبين والمبتكرين و رعايتهم في الكويت، وايجاد كل السبل التي تساعدهم في تحقيق امكاناتهم، لافتا الى ان المعرض يعتبر منصة مهمة في هذا المجال كونها منصة للتنافس بين المخترعين من كل دول العالم، معربا عن سعادته بمشاركة 150 مخترعا يمثلون 24 دولة.
وداعا الى ضرورة دعم معرض الاختراعات و المخترعين من قبل القطاع الخاص، كذلك ان تضاعف الحكومة دعمها لهؤلاء من خلال قنوات عدة احداها وزاة الشباب و الصندوق الملياري الذي نأمل ان يوفر القنوات الاستثمارية لايصال الاختراعات الواعدة الى الانتاج و التسويق بمساهمة من المؤسسة، مؤكدا استمرار المؤسسة في دعمها لهذا المعرض و للمخترعين.
وأضاف العبدالله في افتتاح المعرض الدولي السابع للاختراعات في الشرق الأوسط «تشرفت بان أنوب عن صاحب السمو في افتتاح المعرض الدولي السابع للاختراعات في الشرق الأوسط، وأن ما رأيناه من الاختراعات والابتكارات المميزة، التي يقدمها مخترعون من كافة دول العالم، ليس فقط التي يقدمها الجيل المتقدم، وانما من شباب الكويت أو الدول الخليجية والعربية وغيرها شيء يشرح الصدر، ومن دواعي سرورنا أن نرى الكثير من الاختراعات والابتكارات في طريقها إلى الإنتاج والتسويق العالمي».
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة النادي العلمي رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرض رئيس اللجنة العلمية المهندس إياد الخرافي، ان المعرض الذي يشارك فيه 150 مخترعاً من 24 دولة يقدمون 200 اختراع، حدث علمي مهم يزيد من اهتمامنا ويجعلنا نسعى إلى تقديم الأفضل دائماً، وكذلك فرصة جيدة للمخترعين العرب في الاحتكاك بالمخترعين الدولين، ما يجعلهم ان يعملوا دائماً على تقديم الأفضل، خصوصاً ان المعرض يضم مخترعين من مختلف دول العالم.
وأشار إلى ان الكثير من الاختراعات المعروضة في المعرض اليوم قد تكون متواجدة خلال الأربع أو الخمس سنوات المقبلة في الأسواق، وهذا ما نتمناه، مضيفاً ان المعرض هذا العام يضم الكثير من الاختراعات المتميزة التي انجزها مخترعون من الدول الأجنبية والعربية.
من ناحيته، أكد نائب مدير عام بلدية الكويت المهندس احمد المنفوحي، ان استمرارية المعرض لدورته السابعة دليل على نجاحه، وانجاز يضاف الى انجازات النادي العلمي خاصة والكويت عامة.
واشار الى الاهتمام العالمي بالثروة البشرية، وما تقدمه الكويت في الخطة التنموية والذي يصب في هذا الاتجاه، والتي لا تشتمل فقط على المشاريع التنموية في البنى التحتية والطرق والمباني، وانما يصب جزء كبير من اهتمامها في العنصر البشري وتطويره وتنمية العقول والافكار.
من جانبه قال وكيل وزارة الدولة لقطاع تنمية الشباب عبدالرحمن المطيري، نحن نفتخر بتواجدنا في هذا المعرض العالمي المهم الذي يشارك فيه نخبة من مخترعى العالم، ولا شك ان الوزارة وقعت اتفاقية تعاون مشترك مع النادي العلمي بما يخدم الشباب ودعم كافة المشاريع التي يقوم بها النادي العلمي.
بدوره، أعرب رئيس مجلس ادارة جمعية العلاقات العامة جمال النصرالله، عن سعادته بحضور هذا المعرض المتميز الذي يضع الكويت على الخريطة العلمية العالمية ويرفع علم الكويت في سماء الاختراعات حول العالم، معتبرا تنظيم الكويت له اضافة متميزة تضاف الى انجازاتها.
من جانبه، قال السفير الروسي إلكسي سلوماتين، ان مثل هذه المعارض الدولية تنمي العلاقات بين البلاد وتساهم في تطويرها، مشيرا إلى أن روسيا متقدمة جدا تقنيا وتكنولوجيا، معبرا عن سعادته بهذا الحشد من المخترعين تحت سقف واحد.
ومن جانبه أثنى الملحق الثقافي للمملكة العربية السعودية عبدالمحسن الشبانة، ان نهوض الامة العربية لا يأتي إلا من العلم والاهتمام بالمخترعين والاختراعات لان الأمة العربية تمتلك كل القدرات التي تؤهلها إلى أن تكون من ضمن الدول المتقدمة صناعيا وفكريا وفي جميع المجالات ولكن لا يأتي ذلك إلا من خلال الاهتمام بالمخترعين وتوفير كل الإمكانات لهم.
وأكد مدير عام مؤسسة الكويت للتقدم العلمي الدكتور عدنان شهاب الدين ان احد اهم اهداف المؤسسة هو دعم الشباب الموهوبين والمبتكرين و رعايتهم في الكويت، وايجاد كل السبل التي تساعدهم في تحقيق امكاناتهم، لافتا الى ان المعرض يعتبر منصة مهمة في هذا المجال كونها منصة للتنافس بين المخترعين من كل دول العالم، معربا عن سعادته بمشاركة 150 مخترعا يمثلون 24 دولة.
وداعا الى ضرورة دعم معرض الاختراعات و المخترعين من قبل القطاع الخاص، كذلك ان تضاعف الحكومة دعمها لهؤلاء من خلال قنوات عدة احداها وزاة الشباب و الصندوق الملياري الذي نأمل ان يوفر القنوات الاستثمارية لايصال الاختراعات الواعدة الى الانتاج و التسويق بمساهمة من المؤسسة، مؤكدا استمرار المؤسسة في دعمها لهذا المعرض و للمخترعين.