السجن 30 عاماً لزعيم طائفة إسرائيلي جمع بين 21 زوجة
نتنياهو يسخر من اقتراح ترسيم حدود اسرائيل
اكد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، امس، استمرار عمليات الاستيطان في القدس، رافضا اتهامات بأن مثل هذه الخطوات تعرقل جهود التوصل إلى سلام.
ونقلت الاذاعة الاسرائيلية عن نتنياهو ان «مثل هذه الاتهامات منعزلة عن الواقع» فيما وجه انتقادات للمجتمع الدولي بانه ينتهج «معايير مزدوجة».
وقال نتنياهو انه يلتزم «جانب الصمت بينما يحرض رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس على قتل اليهود في القدس وينتقد بشدة عمليات البناء في القدس».
وسخر في لقاء مغلق مع اعضاء حزبه ليكود من أقوال منتقديه قائلا: «ثمة من يقترحون علي ترسيم خريطة (لتقسيم البلاد) وبعد ذلك البحث في الترتيبات الامنية، وسيكون كل شيء على ما يرام. وأنا اسأل، أمثلما كان على ما يرام بعدما خرجنا من غزة وبعدما خرجنا من لبنان؟ أنا أسأل سؤال بسيط، ما المعنى من ترسيم حدود اذا لم نكن نعرف أي دولة سنحصل عليها من الطرف الاخر لهذه الحدود؟ مثل غزة؟ أنا أعرف بان هذه الاسئلة لا تشغل بال بعض الجهات في الاسرة الدولية».
الى ذلك، زار رئيس البلدية الاسرائيلية للقدس نير بركات المسجد الاقصى في البلدة القديمة في القدس الشرقية، امس،، حسب ما اعلن مكتبه في زيارة اثارت استياء فلسطينيا.
واكد بيان صادر عن مكتب بركات انه «زار جبل الهيكل (وهو الاسم الذي يطلقه اليهود على باحة المسجد الاقصى) برفقة مسؤول الشرطة في المنطقة لتقييم الوضع وفهم القضايا و التحديات في الموقع بشكل اعمق».
وصرح مدير عام اوقاف القدس الشيخ عزام الخطيب: «نرفض مثل هذه الزيارات لانها لم تنسق مع دائرة الاوقاف صاحبة الموقع»، مؤكدا ان الزيارة «لم يتم تنسيقها مع الاوقاف ولم يكن لدينا علم بها مطلقا».
ودانت «مؤسسة الاقصى للوقف والتراث» بشدة ما وصفته «باقتحام» بركات للمسجد.
من جانبه، قال رئيس وزراء حكومة الوفاق الفلسطينية رامي الحمدالله، امس، إن تولي حكومته إدارة قطاع غزة مرهون بسيطرتها الأمنية وإدارة المعابر.
وأكد خلال مؤتمر صحافي عقده في رام الله ، «ضرورة تولي حكومته إدارة معابر قطاع غزة للمباشرة بإعادة إعماره عقب الهجوم الإسرائيلي الأخير عليه في يوليو وأغسطس الماضيين».
على صعيد مواز، كشفت الإذاعة الإسرائيلية، امس، أن إسرائيل والولايات المتحدة اتفقتا على صفقة يشتري بموجبها سلاح الجو الإسرائيلي سربا ثانيا من الطائرات المقاتلة الأميركية المستقبلية من طراز «إف-35». وذكرت أنه «تم الاتفاق على ذلك خلال الزيارة التي قام بها وزير الدفاع موشيه يعالون لواشنطن اخيرا حيث التقى نظيره الأمريكي تشاك هيغل.
السجن 30 عاما لزعيم طائفة اسرائيلي جمع بين 21 زوجة
الى ذلك، قضت محكمة اسرائيلية امس، بالسجن 30 عاما على زعيم طائفة يؤمن بتعدد الزوجات وادانته بتهم جنسية متعلقة بزوجاته وبناته في قضية اتهمت فيها النيابة المتهم بادعاء الألوهية.
ونفى المتهم جويل راتزون (64 عاما) تهم الاغتصاب والاعتداء التي وجهت له.
وبرأته محكمة تل ابيب الجزئية من تهم أخرى متعلقة باستعباد 21 زوجة و38 ابنا وابنة أسكنهم في عدة بيوت في أنحاء المدينة.
وقال راتزون، ذو اللحية والشعر الأبيض الطويل، إن زوجاته عشن معه بمحض ارادتهن وان بعضهن رسمن على أجسادهن وشما يحمل صورته واسمه.
ورحبت احدى الزوجات التي عرفت فقط باسم «مايان» بحكم السجن الصادر على زوجها خلال حديث مع اذاعة الجيش الاسرائيلي قائلة ان ذلك سيحول دون ظهور طائفة أخرى تحمل اسم راتزون بين ذريته.
ونقلت الاذاعة الاسرائيلية عن نتنياهو ان «مثل هذه الاتهامات منعزلة عن الواقع» فيما وجه انتقادات للمجتمع الدولي بانه ينتهج «معايير مزدوجة».
وقال نتنياهو انه يلتزم «جانب الصمت بينما يحرض رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس على قتل اليهود في القدس وينتقد بشدة عمليات البناء في القدس».
وسخر في لقاء مغلق مع اعضاء حزبه ليكود من أقوال منتقديه قائلا: «ثمة من يقترحون علي ترسيم خريطة (لتقسيم البلاد) وبعد ذلك البحث في الترتيبات الامنية، وسيكون كل شيء على ما يرام. وأنا اسأل، أمثلما كان على ما يرام بعدما خرجنا من غزة وبعدما خرجنا من لبنان؟ أنا أسأل سؤال بسيط، ما المعنى من ترسيم حدود اذا لم نكن نعرف أي دولة سنحصل عليها من الطرف الاخر لهذه الحدود؟ مثل غزة؟ أنا أعرف بان هذه الاسئلة لا تشغل بال بعض الجهات في الاسرة الدولية».
الى ذلك، زار رئيس البلدية الاسرائيلية للقدس نير بركات المسجد الاقصى في البلدة القديمة في القدس الشرقية، امس،، حسب ما اعلن مكتبه في زيارة اثارت استياء فلسطينيا.
واكد بيان صادر عن مكتب بركات انه «زار جبل الهيكل (وهو الاسم الذي يطلقه اليهود على باحة المسجد الاقصى) برفقة مسؤول الشرطة في المنطقة لتقييم الوضع وفهم القضايا و التحديات في الموقع بشكل اعمق».
وصرح مدير عام اوقاف القدس الشيخ عزام الخطيب: «نرفض مثل هذه الزيارات لانها لم تنسق مع دائرة الاوقاف صاحبة الموقع»، مؤكدا ان الزيارة «لم يتم تنسيقها مع الاوقاف ولم يكن لدينا علم بها مطلقا».
ودانت «مؤسسة الاقصى للوقف والتراث» بشدة ما وصفته «باقتحام» بركات للمسجد.
من جانبه، قال رئيس وزراء حكومة الوفاق الفلسطينية رامي الحمدالله، امس، إن تولي حكومته إدارة قطاع غزة مرهون بسيطرتها الأمنية وإدارة المعابر.
وأكد خلال مؤتمر صحافي عقده في رام الله ، «ضرورة تولي حكومته إدارة معابر قطاع غزة للمباشرة بإعادة إعماره عقب الهجوم الإسرائيلي الأخير عليه في يوليو وأغسطس الماضيين».
على صعيد مواز، كشفت الإذاعة الإسرائيلية، امس، أن إسرائيل والولايات المتحدة اتفقتا على صفقة يشتري بموجبها سلاح الجو الإسرائيلي سربا ثانيا من الطائرات المقاتلة الأميركية المستقبلية من طراز «إف-35». وذكرت أنه «تم الاتفاق على ذلك خلال الزيارة التي قام بها وزير الدفاع موشيه يعالون لواشنطن اخيرا حيث التقى نظيره الأمريكي تشاك هيغل.
السجن 30 عاما لزعيم طائفة اسرائيلي جمع بين 21 زوجة
الى ذلك، قضت محكمة اسرائيلية امس، بالسجن 30 عاما على زعيم طائفة يؤمن بتعدد الزوجات وادانته بتهم جنسية متعلقة بزوجاته وبناته في قضية اتهمت فيها النيابة المتهم بادعاء الألوهية.
ونفى المتهم جويل راتزون (64 عاما) تهم الاغتصاب والاعتداء التي وجهت له.
وبرأته محكمة تل ابيب الجزئية من تهم أخرى متعلقة باستعباد 21 زوجة و38 ابنا وابنة أسكنهم في عدة بيوت في أنحاء المدينة.
وقال راتزون، ذو اللحية والشعر الأبيض الطويل، إن زوجاته عشن معه بمحض ارادتهن وان بعضهن رسمن على أجسادهن وشما يحمل صورته واسمه.
ورحبت احدى الزوجات التي عرفت فقط باسم «مايان» بحكم السجن الصادر على زوجها خلال حديث مع اذاعة الجيش الاسرائيلي قائلة ان ذلك سيحول دون ظهور طائفة أخرى تحمل اسم راتزون بين ذريته.
