رايان: بلادنا واجهة أولى للكويتيين من أجل الدراسة
السفير الأميركي: تتيح معرفة ثقافة الآخر البعثات الطلابية بين الكويت وأميركا
أكد السفير الأميركي لدى الكويت دوغلاس سليمان أن وجود مجموعة من الخريجين الذين أنهوا دراستهم في الولايات المتحدة فرصة مميزة لمشاركة تجربتهم المشتركة عن دراستهم في الولايات لا سيما مع وجود شخص متخصص في البعثات والتبادل الطلابي من أميركا وهي مساعدة وزير الخارجية الأميركي للشؤون التعليمية الثقافية إيفان رايان.
وبين سليمان على هامش مؤتمر صحافي أقامته السفارة الأميركية أمس لزيارة رايان، أن «هذه الفرصة كانت ممتازة بعدما قام كل شخص بالاستفادة من تجربته في أميركا وتطبيقها في الكويت من مختلف المجالات الثقافية والريادة في إدارة الأعمال وغيرها والعمل بها في بلدهم»، مشيرا إلى «هدف البعثات الطلابية بين البلدين هو التعلم عن ثقافة الآخر واكتشاف الأفضل للطلبة الكويتيين في أميركا».
وقال سليمان «دائما ما توجد برامج ثقافية وأنشطة أميركية في الكويت والمنطقة وجميع دول العالم، خاصة أن هناك عدداً كبيرً من المتحدثين باللغة الإنجليزية في الكويت، مؤكدا استمرار هذه البرامج والأنشطة في المستقبل.
وخلال المؤتمر الصحافي، قالت رايان «إن الولايات المتحدة تعد الواجهة الأولى للطلبة الكويتيين للدراسة بعد الثانوية، لذلك نحاول تقوية الروابط بين البلدين من خلال البعثات الدراسية والتبادل الطلابي في الثانوية والجامعات». وبينت رايان خلال زيارتها للكويت لتعزيز الجهود الديبلوماسية الأميركية في مجالات التعليم والثقافة مع شركاء الولايات المتحدة، أن حديثها مع مديرة إدارة البعثات بوزارة التعليم العالي وفاء الصراف يصب في تقوية الروابط التعليمية بين البلدين من خلال برامج مختلفة تمنحها أميركا للطلبة الكويتيين ومن خلال التبادل الطلابي للطلبة الأميركيين للدراسة في الكويت».
وأشارت إلى «وجود تعاون تعليمي غير التبادل الطلابي بين البلدين، وذلك خلال برنامج لتعليم اللغة الإنجليزية للطلبة بين عمر 13-15 عاماً والتعرف أكثر على الثقافة الأميركية خصوصاً للطلبة الراغبين في التعرف على أميركا».
وأكدت أن «الهدف من التبادل الطلابي هو التعرف أكثر على ثقافة البلدين»، كما أشارت إلى أن «التعليم في الكويت يصب تركيزه على طلبة الثانوية في معرفة الطريقة الصحيحة للتقديم في البعثات الخارجية والدراسة في أميركا»، لافتة إلى أن «هناك خطة لإدخال التكنولوجيا في تعريف الطلبة أكثر على البعثات الخارجية بين الكويت وأميركا وعلى التبادل الطلابي بين الولايات المتحدة والدول الشركاء في التعليم».
وبين سليمان على هامش مؤتمر صحافي أقامته السفارة الأميركية أمس لزيارة رايان، أن «هذه الفرصة كانت ممتازة بعدما قام كل شخص بالاستفادة من تجربته في أميركا وتطبيقها في الكويت من مختلف المجالات الثقافية والريادة في إدارة الأعمال وغيرها والعمل بها في بلدهم»، مشيرا إلى «هدف البعثات الطلابية بين البلدين هو التعلم عن ثقافة الآخر واكتشاف الأفضل للطلبة الكويتيين في أميركا».
وقال سليمان «دائما ما توجد برامج ثقافية وأنشطة أميركية في الكويت والمنطقة وجميع دول العالم، خاصة أن هناك عدداً كبيرً من المتحدثين باللغة الإنجليزية في الكويت، مؤكدا استمرار هذه البرامج والأنشطة في المستقبل.
وخلال المؤتمر الصحافي، قالت رايان «إن الولايات المتحدة تعد الواجهة الأولى للطلبة الكويتيين للدراسة بعد الثانوية، لذلك نحاول تقوية الروابط بين البلدين من خلال البعثات الدراسية والتبادل الطلابي في الثانوية والجامعات». وبينت رايان خلال زيارتها للكويت لتعزيز الجهود الديبلوماسية الأميركية في مجالات التعليم والثقافة مع شركاء الولايات المتحدة، أن حديثها مع مديرة إدارة البعثات بوزارة التعليم العالي وفاء الصراف يصب في تقوية الروابط التعليمية بين البلدين من خلال برامج مختلفة تمنحها أميركا للطلبة الكويتيين ومن خلال التبادل الطلابي للطلبة الأميركيين للدراسة في الكويت».
وأشارت إلى «وجود تعاون تعليمي غير التبادل الطلابي بين البلدين، وذلك خلال برنامج لتعليم اللغة الإنجليزية للطلبة بين عمر 13-15 عاماً والتعرف أكثر على الثقافة الأميركية خصوصاً للطلبة الراغبين في التعرف على أميركا».
وأكدت أن «الهدف من التبادل الطلابي هو التعرف أكثر على ثقافة البلدين»، كما أشارت إلى أن «التعليم في الكويت يصب تركيزه على طلبة الثانوية في معرفة الطريقة الصحيحة للتقديم في البعثات الخارجية والدراسة في أميركا»، لافتة إلى أن «هناك خطة لإدخال التكنولوجيا في تعريف الطلبة أكثر على البعثات الخارجية بين الكويت وأميركا وعلى التبادل الطلابي بين الولايات المتحدة والدول الشركاء في التعليم».
