مستشفى في تل أبيب: إحدى بنات هنية تلقت علاجاً في إسرائيل
المالكي: نبشّر الإسرائيليين بهزيمة في مجلس الأمن
رجح وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي حصول فلسطين على الأصوات التسعة المطلوبة في مجلس الأمن لمشروع قرار يدعو إلى تحديد سقف زمني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
واكد في تصريحات صحافية نشرت، امس: «أبشر الإسرائيليين بهزيمة ديبلوماسية في مجلس الأمن قبل بداية العام المقبل».وأضاف: «أنا متفائل من أننا سنحصل على الأصوات التسعة المطلوبة في مجلس الأمن».
وقال: «نحن في القيادة الفلسطينية نترفع عن الرد على مثل هذه الأقوال الدنيئة التي تصدر عن شخصيات رسمية إسرائيلية».الى ذلك، أعلن مستشفى اسرائيلي ان احدى بنات نائب رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» اسماعيل هنية تلقت علاجا في اسرائيل في اكتوبر الجاري اثر عارض صحي طارئ ألم بها وهدد حياتها.
واكد مسؤول في وزارة الصحة في غزة هذه المعلومة جزئيا، مؤكدا ان «المريضة التي عولجت في اسرائيل هي شقيقة هنية وليست ابنته».واوضح المسؤول ان المريضة ادخلت قبل اسبوعين مستشفى ايشلوف الخاص في تل ابيب «في حالة حرجة وحياتها كانت في خطر».ورفض المستشفى الاسرائيلي كما المسؤول الفلسطيني، كشف اسم المريضة، الا انهما اكدا انها خرجت من المستشفى بعد بضعة ايام وعادت الى القطاع.
واكد في تصريحات صحافية نشرت، امس: «أبشر الإسرائيليين بهزيمة ديبلوماسية في مجلس الأمن قبل بداية العام المقبل».وأضاف: «أنا متفائل من أننا سنحصل على الأصوات التسعة المطلوبة في مجلس الأمن».
وقال: «نحن في القيادة الفلسطينية نترفع عن الرد على مثل هذه الأقوال الدنيئة التي تصدر عن شخصيات رسمية إسرائيلية».الى ذلك، أعلن مستشفى اسرائيلي ان احدى بنات نائب رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» اسماعيل هنية تلقت علاجا في اسرائيل في اكتوبر الجاري اثر عارض صحي طارئ ألم بها وهدد حياتها.
واكد مسؤول في وزارة الصحة في غزة هذه المعلومة جزئيا، مؤكدا ان «المريضة التي عولجت في اسرائيل هي شقيقة هنية وليست ابنته».واوضح المسؤول ان المريضة ادخلت قبل اسبوعين مستشفى ايشلوف الخاص في تل ابيب «في حالة حرجة وحياتها كانت في خطر».ورفض المستشفى الاسرائيلي كما المسؤول الفلسطيني، كشف اسم المريضة، الا انهما اكدا انها خرجت من المستشفى بعد بضعة ايام وعادت الى القطاع.
