«العربي الأوروبي لحقوق الإنسان» أقام حفل تنصيب لها في أوسلو
مروة محرم... سفيرة للنوايا الحسنة
مروة محرم
تقديراً لنشاطها الإنساني المتميز، وتكريماً لما تقوم به من أعمال إنسانية كثيرة على المستوى العالمي، اختار المركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان والقانون الدولي في مملكة النروج الأإعلامية مروة محرم، التي تعمل مذيعة في تلفزيون الكويت، سفيرة للنوايا الحسنة لمنطقة الشرق الأوسط.
وشهد حفل تنصيب محرم، الذي أقيم خصيصاً لهذه المناسبة في العاصمة النروجية أوسلو، حضور جمع غفير من الشخصيات الديبلوماسية والشخصيات العامة والشخصيات البارزة في مجال دعم حقوق الإنسان في العالم العربي، بالإضافة إلى أمين عام لمركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الدكتور إيهاب جاف، والأمين المساعد السفير الدكتور عبد العزيز طارقجي.
وخلال الحفل تمت الإشادة بالدور الذي يقوم به سفراء المركز للنوايا الحسنة الذين يخدمون العمل الإنساني ويعملون على ترسيخ قيم ومبادئ حقوق الإنسان في مختلف بقاع العالم، حيث نجح المركز خلال السنوات الماضية في القيام بأدوار بالغة الأهمية في معالجة الآثار الناتجة عن الأزمات الإنسانية.
وعبّرت مروة محرم عن فخرها باللقب الذي اعتبرته أسعد الألقاب إلى قلبها، متمنية أن تكون على قدر المسؤولية التي أوكلت إليها. وأهدت اللقب إلى والديها اللذين تفانيا في تربيتها وعائلتها العريقة، وإلى الكويت التي تحبها من كل قلبها، مشيرة إلى أنه تم تكليفها بالعديد من المهام الإنسانية خلال الفترة المقبلة، ومتمنية أن تشهد هذه الفترة إضافة الكثير من الإنجازات إلى سجلها.
وشهد حفل تنصيب محرم، الذي أقيم خصيصاً لهذه المناسبة في العاصمة النروجية أوسلو، حضور جمع غفير من الشخصيات الديبلوماسية والشخصيات العامة والشخصيات البارزة في مجال دعم حقوق الإنسان في العالم العربي، بالإضافة إلى أمين عام لمركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الدكتور إيهاب جاف، والأمين المساعد السفير الدكتور عبد العزيز طارقجي.
وخلال الحفل تمت الإشادة بالدور الذي يقوم به سفراء المركز للنوايا الحسنة الذين يخدمون العمل الإنساني ويعملون على ترسيخ قيم ومبادئ حقوق الإنسان في مختلف بقاع العالم، حيث نجح المركز خلال السنوات الماضية في القيام بأدوار بالغة الأهمية في معالجة الآثار الناتجة عن الأزمات الإنسانية.
وعبّرت مروة محرم عن فخرها باللقب الذي اعتبرته أسعد الألقاب إلى قلبها، متمنية أن تكون على قدر المسؤولية التي أوكلت إليها. وأهدت اللقب إلى والديها اللذين تفانيا في تربيتها وعائلتها العريقة، وإلى الكويت التي تحبها من كل قلبها، مشيرة إلى أنه تم تكليفها بالعديد من المهام الإنسانية خلال الفترة المقبلة، ومتمنية أن تشهد هذه الفترة إضافة الكثير من الإنجازات إلى سجلها.
