مرزوق العازمي لـ«الراي»: تأخرنا في إدخال طعوم الروتا والجديري المائي للأطفال

مرزوق العازمي


أكد رئيس وحدة طوارئ الأطفال في مستشفى العدان واستشاري أمراض الأطفال الدكتور مرزوق العازمي أن هناك تأخيرا من قبل وزارة الصحة في إدخال طعوم الروتا والجدري المائي الخاصين بالأطفال، في وقت هناك دول خليجية أدخلت هذه الطعوم ضمن برنامجها الخاص بالتطعيم، وذلك لدور هذه التطعيمات في الحد من دخول المستشفيات خاصة حالات النزلات المعوية وحالات التي تصاب بالمضاعفات نتيجة لمرض الجديري المائي.
واضاف العازمي في تصريح لـ»الراي» أن تغيرات الأجواء إلى الباردة وعودة المدارس ساهمت في زياد نزلات البرد والزكام وظهور حالات الربو والالتهابات التنفسية على الأطفال خلال الفترة الحالية، مبينا أن أقسام الحوادث في المستشفيات تشهد ازديادا خاصة لدى الأطفال الصغار والرضع.
وأشار إلى أنه يجري علاج الأطفال في أقسام الحوادث وذلك من خلال الأدوية العلاجية وموسعات الشعب الهوائية والكمامات والفنتولين، كما أن بعض الحالات التي تعاني من نقص الأكسجين يتم إدخالها الجناح لإخضاعها للعلاج بشكل أفضل، مبينا أن بعض الحالات يتم إعطاؤها أدوية الكورتيزون.
ولفت إلى أن معدل الحالات التي تصل إلى قسم حوادث الأطفال في مستشفى العدان تتراوح من 500 إلى 700 حالة بشكل يومي، مبينا أن في حال تغير الأجواء ترتفع نسبة المراجعين إلى 800 في اليوم وهو معدل كبير.
ولفت إلى أهمية اخذ الأدوية الوقائية سواء عن طريق الكمامات أو أدوية معينة، مبينا أن الجمعية الأمريكية لطب الأطفال تنصح بأخذ الطعوم الخاصة بالإنفلونزا لدى الأطفال، كما أن هناك توصيات بأخذ الطعوم الخاصة بالجديري المائي وطعم الروتا.
ونوه العازمي بأن الحاجة أصبحت لازمة لزيادة السعة السريرية في المستشفيات بحيث تكون مواكبة للتوسع السكاني الذي تشهده المناطق مبينا أن النقص في الأسرة ملاحظ ونرجو من وزارة الصحة العمل على حل هذه المعضلة كذلك يجب أن يتم العمل على توسعة أقسام الحوادث.
وشدد على أهمية العلاج في مراكز الرعاية الصحية الأولية وذلك لتخفيف الضغط على المستشفيات.
واضاف العازمي في تصريح لـ»الراي» أن تغيرات الأجواء إلى الباردة وعودة المدارس ساهمت في زياد نزلات البرد والزكام وظهور حالات الربو والالتهابات التنفسية على الأطفال خلال الفترة الحالية، مبينا أن أقسام الحوادث في المستشفيات تشهد ازديادا خاصة لدى الأطفال الصغار والرضع.
وأشار إلى أنه يجري علاج الأطفال في أقسام الحوادث وذلك من خلال الأدوية العلاجية وموسعات الشعب الهوائية والكمامات والفنتولين، كما أن بعض الحالات التي تعاني من نقص الأكسجين يتم إدخالها الجناح لإخضاعها للعلاج بشكل أفضل، مبينا أن بعض الحالات يتم إعطاؤها أدوية الكورتيزون.
ولفت إلى أن معدل الحالات التي تصل إلى قسم حوادث الأطفال في مستشفى العدان تتراوح من 500 إلى 700 حالة بشكل يومي، مبينا أن في حال تغير الأجواء ترتفع نسبة المراجعين إلى 800 في اليوم وهو معدل كبير.
ولفت إلى أهمية اخذ الأدوية الوقائية سواء عن طريق الكمامات أو أدوية معينة، مبينا أن الجمعية الأمريكية لطب الأطفال تنصح بأخذ الطعوم الخاصة بالإنفلونزا لدى الأطفال، كما أن هناك توصيات بأخذ الطعوم الخاصة بالجديري المائي وطعم الروتا.
ونوه العازمي بأن الحاجة أصبحت لازمة لزيادة السعة السريرية في المستشفيات بحيث تكون مواكبة للتوسع السكاني الذي تشهده المناطق مبينا أن النقص في الأسرة ملاحظ ونرجو من وزارة الصحة العمل على حل هذه المعضلة كذلك يجب أن يتم العمل على توسعة أقسام الحوادث.
وشدد على أهمية العلاج في مراكز الرعاية الصحية الأولية وذلك لتخفيف الضغط على المستشفيات.