افتتح مجمعاً سكنياً لعلماء الأقمار الاصطناعية
زعيم كوريا الشمالية يظهر على الملأ بعد غياب 40 يوماً

الزعيم الكوري الشمالي في اول ظهور له في بيونغ يانغ بعد غياب استمر 40 يوما (اف ب)


سيول - رويترز- ذكرت وسائل الاعلام الرسمية في كوريا الشمالية، أمس، ان «زعيم البلاد كيم جونغ أون زار منطقة سكنية حديثة ومؤسسة علمية بنيت خصيصا في العاصمة للعلماء الذين يعملون في برنامج الاقمار الاصطناعية في كوريا الشمالية»، في أول ظهور علني له منذ الثالث من سبتمبر الماضي.
من جهة ثانية، نشرت صحيفة «رودونغ سينمون» الرسمية في كوريا الشمالية، أمس، صورا عدة للزعيم كيم وهو يقف متكئا فيما يبدو على عصا.
وتأتي هذه الصور، مع اصدار وسائل الاعلام الحكومية أول تقارير في 40 يوما عن انشطة كيم العلنية.
وفي الصور، ظهر كيم مع معاونيه مبتسما ويشير بيده في مج مع سكني اكتمل بناؤه حديثا بينما كان يرتدي بذلته الداكنة التقليدية ويبدو انه يتكىء على عصا سوداء.
ولم تكشف وكالة الانباء المركزية الكورية الرسمية عن التوقيت الذي تمت فيه الزيارة، لكن يعتقد أنه قام بها أول من أمس.
واوضحت الوكالة أن «(الزعيم) كان مسرورا جدا وهو يشاهد الأجزاء الخارجية من المنازل السكنية والمباني العامة وهي مزينة بالقرميد ذي الألوان المتنوعة حيث كانت تبدو جذابة للغاية ومشهدها رائع».
وكان غياب كيم لفترة طويلة عن المشهد العام، بما في ذلك عدم ظهوره في مناسبات وطنية هامة، قد أثار تكهنات وشائعات تنوعت ما بين مشاكل صحية وانقلاب عسكري، على الرغم من وصف الولايات المتحدة الشائعات عن حدوث انقلاب بأنها «لا اساس لها من الصحة».
وأصبح كيم زعيما بعد وفاة والده كيم يونغ إيل في أواخر عام 2011، وذكر مسؤولون ومحللون أنه «وطد حكمه منذ ذلك الحين».
من جهة ثانية، نشرت صحيفة «رودونغ سينمون» الرسمية في كوريا الشمالية، أمس، صورا عدة للزعيم كيم وهو يقف متكئا فيما يبدو على عصا.
وتأتي هذه الصور، مع اصدار وسائل الاعلام الحكومية أول تقارير في 40 يوما عن انشطة كيم العلنية.
وفي الصور، ظهر كيم مع معاونيه مبتسما ويشير بيده في مج مع سكني اكتمل بناؤه حديثا بينما كان يرتدي بذلته الداكنة التقليدية ويبدو انه يتكىء على عصا سوداء.
ولم تكشف وكالة الانباء المركزية الكورية الرسمية عن التوقيت الذي تمت فيه الزيارة، لكن يعتقد أنه قام بها أول من أمس.
واوضحت الوكالة أن «(الزعيم) كان مسرورا جدا وهو يشاهد الأجزاء الخارجية من المنازل السكنية والمباني العامة وهي مزينة بالقرميد ذي الألوان المتنوعة حيث كانت تبدو جذابة للغاية ومشهدها رائع».
وكان غياب كيم لفترة طويلة عن المشهد العام، بما في ذلك عدم ظهوره في مناسبات وطنية هامة، قد أثار تكهنات وشائعات تنوعت ما بين مشاكل صحية وانقلاب عسكري، على الرغم من وصف الولايات المتحدة الشائعات عن حدوث انقلاب بأنها «لا اساس لها من الصحة».
وأصبح كيم زعيما بعد وفاة والده كيم يونغ إيل في أواخر عام 2011، وذكر مسؤولون ومحللون أنه «وطد حكمه منذ ذلك الحين».