تصدّرالبنوك المحلية كافة بمساهماته السنوية
«الوطني»: 134 مليون دينار لتنمية المجتمع الكويتي

مبالغ ضخمة من «الوطني» لدعم المجتمع

إجمالي مساهمات البنوك الكويتية

دعم مؤسسة الكويت للتقدم العلمي

دعم العمالة الوطنية






تصدّر بنك الكويت الوطني كافة البنوك الكويتية بمساهماته السنوية في إطار المسؤولية الاجتماعية، إذ قدم تبرعات ومساهمات لخدمة المجتمع بلغت 133.9 مليون دينار خلال السنوات العشرين الماضية، مكرّساً نفسه بذلك أكبر المساهمين في تنمية المجتمع الكويتي، ودعم المبادرات والأعمال المجتمعية والإنسانية والخيرية، إلى جانب دعم العمالة الوطنية، ونشاطات مؤسسة الكويت للتقدم العلمي.
وأصدر اتحاد المصارف الكويتية تقريراً خاصاً عن الدور الاجتماعي للبنوك الكويتية في العشرين سنة الماضية، إذ بلغت إجمالي مساهمات وتبرعات البنوك الكويتية بين العامي 1992 و2012 نحو 373.9 مليون دينار، وساهم «الوطني» لوحده بنحو 36 في المئة منها.
وساهم «الوطني» لوحده بنحو 37 في المئة من إجمالي مساهمات البنوك الكويتية لدعم العمالة الوطنية، وأكثر من 50 في المئة من مساهمات البنوك الكويتية، لدعم مؤسسة الكويت للتقدم العلمي.
وأظهر التقرير «توزع مساهمات البنوك الكويتية بين تبرعات خيرية واجتماعية وإنسانية، إلى جانب دعم مؤسسة الكويت للتقدم العلمي وبرنامج دعم العمالة الوطنية، ومساهمات أخرى».
ويأتي هذا التقرير للإضاءة على مبادرات البنوك الكويتية التي تقوم سنوياً، بتخصيص جزء من ميزانيتها لخدمة ودعم نشاطات المجتمع الكويتي الاجتماعية والإنسانية والخيرية، ودعم العمالة الوطنية، وتشجيعها للعمل في القطاع الخاص إلى جانب دعم مجالات البحث العلمي، وغيرها من المساهمات لمختلف المبادرات والبرامج الاجتماعية.
وكثّف «الوطني» خلال السنوات الماضية جهوده لدعم كافة الفعاليات الاجتماعية، ليضيف إلى سجله الحافل في هذا المجال المزيد من المساهمات والإنجازات، وليحافظ على موقعه كأكبر المساهمين في خدمة المجتمع الكويتي، وليستمر في نهجه وثقافته المتأصلة في المسؤولية الاجتماعية.
وأخذ البنك على عاتقه تكريس ثقافة المسؤولية الاجتماعية، كأحد أهم أولوياته الهادفة إلى خدمة المجتمع، وأطلق العديد من البرامج المهمة التي شملت مجالات عدة أبرزها التعليم والصحة والتوظيف والتدريب، ودعم الكوادر الوطنية، وبرامج الرعاية والدعم الاجتماعي، والمبادرات الرياضية والنشاطات البيئية.
ويفخر «الوطني» بكونه أحد أكبر الجهات في القطاع الخاص توظيفاً للعمالة الوطنية، ويستقبل سنوياً المئات من الشباب الكويتي من الجنسين للعمل في إداراته بموازاة إطلاقه البرامج الهادفة إلى تطوير موظفيه، مقدّماً آلاف الفرص التدريبية للكوادر الوطنية، من خلال عشرات البرامج التدريبية التي تم إعدادها وفقاً لمعايير منهجية وعلمية تتنوع بين التدريب والتطوير المتخصصة لإعداد القيادات الشابة.
ويحرص البنك على التمسك بواجبه الاجتماعي والتمسك بقيمه التاريخية التي يعتز بها، واستكمالاً لخطط التطوير المستمرة لمستشفى بنك الكويت الوطني للأطفال الذي افتتحه في العام 2000 كأول مستشفى متخصص في علاج الأطفال مرضى السرطان.
وأنجز البنك تصميم بناء أول مركز طبي متطور يوفر زراعة النخاع للأطفال في الكويت، ويواصل استضافة فريق طبي متخصص من مستشفى غريت أرموند ستريت في بريطانيا للتدريب وتطوير خدمات مستشفى بنك الكويت الوطني.
ويواصل «الوطني» التزامه بواجبه الاجتماعي والمساهمة بكل ما من شأنه دفع عجلة التنمية في المجتمع، ويحرص على تنظيم الحملات والمبادرات الإنسانية والخيرية، الهادفة كجزء من مسؤوليته الاجتماعية وحرصه على التفاعل مع الشؤون الحيوية في المجتمع، من خلال دعمه لبرامج الرعاية الاجتماعية والمؤسسات الإنسانية والخيرية والنشاطات والفعاليات الطلابية، بالإضافة إلى المبادرات التوعوية مثل سرطان الثدي، والتبرع بالدم والسكري وغيرها.
وأصدر اتحاد المصارف الكويتية تقريراً خاصاً عن الدور الاجتماعي للبنوك الكويتية في العشرين سنة الماضية، إذ بلغت إجمالي مساهمات وتبرعات البنوك الكويتية بين العامي 1992 و2012 نحو 373.9 مليون دينار، وساهم «الوطني» لوحده بنحو 36 في المئة منها.
وساهم «الوطني» لوحده بنحو 37 في المئة من إجمالي مساهمات البنوك الكويتية لدعم العمالة الوطنية، وأكثر من 50 في المئة من مساهمات البنوك الكويتية، لدعم مؤسسة الكويت للتقدم العلمي.
وأظهر التقرير «توزع مساهمات البنوك الكويتية بين تبرعات خيرية واجتماعية وإنسانية، إلى جانب دعم مؤسسة الكويت للتقدم العلمي وبرنامج دعم العمالة الوطنية، ومساهمات أخرى».
ويأتي هذا التقرير للإضاءة على مبادرات البنوك الكويتية التي تقوم سنوياً، بتخصيص جزء من ميزانيتها لخدمة ودعم نشاطات المجتمع الكويتي الاجتماعية والإنسانية والخيرية، ودعم العمالة الوطنية، وتشجيعها للعمل في القطاع الخاص إلى جانب دعم مجالات البحث العلمي، وغيرها من المساهمات لمختلف المبادرات والبرامج الاجتماعية.
وكثّف «الوطني» خلال السنوات الماضية جهوده لدعم كافة الفعاليات الاجتماعية، ليضيف إلى سجله الحافل في هذا المجال المزيد من المساهمات والإنجازات، وليحافظ على موقعه كأكبر المساهمين في خدمة المجتمع الكويتي، وليستمر في نهجه وثقافته المتأصلة في المسؤولية الاجتماعية.
وأخذ البنك على عاتقه تكريس ثقافة المسؤولية الاجتماعية، كأحد أهم أولوياته الهادفة إلى خدمة المجتمع، وأطلق العديد من البرامج المهمة التي شملت مجالات عدة أبرزها التعليم والصحة والتوظيف والتدريب، ودعم الكوادر الوطنية، وبرامج الرعاية والدعم الاجتماعي، والمبادرات الرياضية والنشاطات البيئية.
ويفخر «الوطني» بكونه أحد أكبر الجهات في القطاع الخاص توظيفاً للعمالة الوطنية، ويستقبل سنوياً المئات من الشباب الكويتي من الجنسين للعمل في إداراته بموازاة إطلاقه البرامج الهادفة إلى تطوير موظفيه، مقدّماً آلاف الفرص التدريبية للكوادر الوطنية، من خلال عشرات البرامج التدريبية التي تم إعدادها وفقاً لمعايير منهجية وعلمية تتنوع بين التدريب والتطوير المتخصصة لإعداد القيادات الشابة.
ويحرص البنك على التمسك بواجبه الاجتماعي والتمسك بقيمه التاريخية التي يعتز بها، واستكمالاً لخطط التطوير المستمرة لمستشفى بنك الكويت الوطني للأطفال الذي افتتحه في العام 2000 كأول مستشفى متخصص في علاج الأطفال مرضى السرطان.
وأنجز البنك تصميم بناء أول مركز طبي متطور يوفر زراعة النخاع للأطفال في الكويت، ويواصل استضافة فريق طبي متخصص من مستشفى غريت أرموند ستريت في بريطانيا للتدريب وتطوير خدمات مستشفى بنك الكويت الوطني.
ويواصل «الوطني» التزامه بواجبه الاجتماعي والمساهمة بكل ما من شأنه دفع عجلة التنمية في المجتمع، ويحرص على تنظيم الحملات والمبادرات الإنسانية والخيرية، الهادفة كجزء من مسؤوليته الاجتماعية وحرصه على التفاعل مع الشؤون الحيوية في المجتمع، من خلال دعمه لبرامج الرعاية الاجتماعية والمؤسسات الإنسانية والخيرية والنشاطات والفعاليات الطلابية، بالإضافة إلى المبادرات التوعوية مثل سرطان الثدي، والتبرع بالدم والسكري وغيرها.