«الحرية والعدالة» يدعو إلى تشكيل «جبهة التحرير المصرية»


أكد حزب «الحرية والعدالة»، الذراع السياسية لجماعة «الإخوان» انه «يرحب بكل الجهود المخلصة المبذولة لرفض النظام الحالي وتشكيل جبهة التحرير المصرية، ودعم الحراك الثوري الميداني الذي يصب في تحقيق أهداف ثورة 25 يناير، بالتنسيق مع المصريين في الخارج من المستقلين والأطياف السياسية والتيارات الفكرية المختلفة المناهضة لثورة 30 يونيو».
وأضاف ان «الاصطفاف الثوري لكل القوى والحركات الوطنية والشبابية في الداخل والخارج تحت مظلة مبادئ ثورة الشعب المصري وإرادته، هو السبيل لإسقاط النظام الحالي وكل ما ترتب عليه».
وذكرت قيادات في «تحالف دعم الشرعية» ان «تشكيل جبهة التحرير المصرية من شأنه استرداد ثورة 25 يناير».
وعلق مراقبون على هذا الرد لـ «الراي» بانه «مجرد رد، ولا يوحي بشيء، سوى أن الفشل هو مصير، هذه التحركات».
وقال رئيس المكتب السياسي لحزب «البناء والتنمية»، الذراع السياسية للجماعة الإسلامية طارق الزمر إن «المجلس الجديد ليس بديلا لتحالف دعم الشرعية، وهو رسالة رفض واضحة للنظام».
وأوضح، أن «تحالف دعم الشرعية مشارك في المجلس لكن ليس مهيمنا، ونسبة الإسلاميين فيه لا تتجاوز 25 في المئة، فضلًا عن وجود ممثلين للتيار الليبرالي واليساري، ومعظم التكتلات الرافضة لثورة 30 يونيو».
وقال منسق عام جبهة إصلاح الجماعة الإسلامية، وليد البرش، إن «جبهة التحرير المصرية، مثلها مثل المجلس الثوري الذي أعلنت (الإخوان) تدشينه من تركيا، وكلها تحركات من شأنها كتابة شهادة وفاة التحالف الداعم للإخوان».
وذكرت حركة «6 أبريل الجبهة الديموقراطية» انه «لا علاقة لها بجبهة التحرير المصرية، مثلما أعلنت من قبل أنه لا علاقة لها بما يسمى بالمجلس الثوري». وذكرت أنها «تؤكد عدم وجود هذه العلاقة، وهو أمر طبيعي نتيجة الخلاف الدائم مع نظام الإخوان بسبب تعنتهم وإساءتهم لثورة يناير وتشويههم المستمر لرموز الثورة وفعل المؤامرات والاتفاقيات مع من أساء للثورة، وتكريم من قام بقتل الثوار».
وأضاف ان «الاصطفاف الثوري لكل القوى والحركات الوطنية والشبابية في الداخل والخارج تحت مظلة مبادئ ثورة الشعب المصري وإرادته، هو السبيل لإسقاط النظام الحالي وكل ما ترتب عليه».
وذكرت قيادات في «تحالف دعم الشرعية» ان «تشكيل جبهة التحرير المصرية من شأنه استرداد ثورة 25 يناير».
وعلق مراقبون على هذا الرد لـ «الراي» بانه «مجرد رد، ولا يوحي بشيء، سوى أن الفشل هو مصير، هذه التحركات».
وقال رئيس المكتب السياسي لحزب «البناء والتنمية»، الذراع السياسية للجماعة الإسلامية طارق الزمر إن «المجلس الجديد ليس بديلا لتحالف دعم الشرعية، وهو رسالة رفض واضحة للنظام».
وأوضح، أن «تحالف دعم الشرعية مشارك في المجلس لكن ليس مهيمنا، ونسبة الإسلاميين فيه لا تتجاوز 25 في المئة، فضلًا عن وجود ممثلين للتيار الليبرالي واليساري، ومعظم التكتلات الرافضة لثورة 30 يونيو».
وقال منسق عام جبهة إصلاح الجماعة الإسلامية، وليد البرش، إن «جبهة التحرير المصرية، مثلها مثل المجلس الثوري الذي أعلنت (الإخوان) تدشينه من تركيا، وكلها تحركات من شأنها كتابة شهادة وفاة التحالف الداعم للإخوان».
وذكرت حركة «6 أبريل الجبهة الديموقراطية» انه «لا علاقة لها بجبهة التحرير المصرية، مثلما أعلنت من قبل أنه لا علاقة لها بما يسمى بالمجلس الثوري». وذكرت أنها «تؤكد عدم وجود هذه العلاقة، وهو أمر طبيعي نتيجة الخلاف الدائم مع نظام الإخوان بسبب تعنتهم وإساءتهم لثورة يناير وتشويههم المستمر لرموز الثورة وفعل المؤامرات والاتفاقيات مع من أساء للثورة، وتكريم من قام بقتل الثوار».