بهدف التحوّل إلى شركة السيارات الأكثر قيمة
«جنرال موتورز» تستهدف نمو المبيعات 10 في المئة
ماري بارا متحدثة خلال المؤتمر
استعرضت المديرة التنفيذية لشركة جنرال موتورز ماري بارا وفريق التنفيذيين بالشركة، خطة الشركة الاستراتيجية التي تركّز على العملاء، والهادفة إلى تحويل «جنرال موتورز» إلى شركة السيارات الأكثر قيمة، في مؤتمر للمستثمرين والمحليين الماليين في منشأة بروفنغ غراوند التابعة للشركة.
وقالت بارا: «خلال الأشهر التسعة التي عمل فيها هذا الفريق معاً، أمضينا الكثير من الوقت في وضع أهدافنا المستقبلية في (جنرال موتورز)، وتطوير خطة عمل خاصة»، مضيفة أن «خطتنا الاستراتيجية هي بمثابة الوسيلة التي تمكننا من جذب العملاء مدى الحياة، وتشكيل قيمة فريدة لأصحاب الأسهم خلال تلك العملية». وأضافت أن خطة «جنرال موتروز» تتضمن العديد من المبادرات الرئيسية التي تتوقع الشركة أن تساهم في تحقيق هامش ربح معدّل (قبل احتساب الفوائد والضرائب) بنسبة 9 إلى 10 في المئة، بحلول أوائل العقد المقبل.
وتوقعت بارا أن تأتي 27 في المئة من نتائج مبيعات جنرال موتورز العالمية من المنتجات الجديدة أو المطوّرة خلال 18 شهر، ونمو تلك النسبة إلى 38 في المئة في العامين 2016 و2017، ووصولها إلى 47 في المئة خلال العام 2019.
وأكدت بارا أن «جنرال موتورز» تخطط لتنفيذ أكبر عملية في عالم صناعة السيارات لنشر لشبكات الهاتف المحمول عالية السرعة ذات الناطق العريض «G4 LTE»، وتقديم تقنية التواصل بين السيارات (V2V) في طراز كاديلاك «CTS 2017»، وإطلاق تقنية قيادة آلية فائقة تحمل حالياً اسم سوبر كروز تسمح بتوفير تجربة قيادة من دون استخدام اليدين لمدة أطول على الطرقات السريعة.
وطوّرت «جنرال موتورز» أيضاً بنية هيكل مبتكرة مصنوعة بمزيج من المواد، التي تستخدم تكنولوجيا اللحام الحائزة على براءة اختراع من الشركة، ومزيد من الفولاذ والألمنيوم وعمليات صب وسحب، لتقديم تصاميم خفيفة الوزن تستخدم قطع أقل بنسبة 20 في المئة تتمتع بصلابة التوائية رائدة ضمن فئتها، وتستعرض مزايا صوت واهتزاز فائقة.
وقالت بارا إن «جنرال موتورز» تؤسس علامتها المتميزة لتكون وحدة أعمال مستقلة تتخذ من نيويورك مقراً لها، بهدف متابعة فرص النمو في سوق السيارات الفاخرة بالمزيد من التركيز والوضوح، إذ تتوقع «كاديلاك» تقديم أربعة طرازات جديدة في أميركا الشمالية خلال العام المقبل، تتضمن «CT6» التي تم الإعلان عنها، كما تخطط الشركة إلى تقديم تسعة طرازات جديدة في الصين خلال السنوات التسعة المقبلة، وهي السوق التي من المتوقع أن تصبح أكبر أسواق السيارات في العالم في وقت لاحق من هذا العقد.
وتابعت أن الشركة تخطط لتنفيذ استثمارات قيمتها 14 مليار دولار بين العامين 2014 و2018 لافتتاح خمسة منشآت لتصنيع السيارات في الصين، ودعم المبيعات لأقل من 5 ملايين سيارة سنوياً، متوقعة إطلاق 60 طرازاً جديداً أو مطوّراً، من ضمنها تسعة سيارات رياضية جديدة.
وقالت بارا: «خلال الأشهر التسعة التي عمل فيها هذا الفريق معاً، أمضينا الكثير من الوقت في وضع أهدافنا المستقبلية في (جنرال موتورز)، وتطوير خطة عمل خاصة»، مضيفة أن «خطتنا الاستراتيجية هي بمثابة الوسيلة التي تمكننا من جذب العملاء مدى الحياة، وتشكيل قيمة فريدة لأصحاب الأسهم خلال تلك العملية». وأضافت أن خطة «جنرال موتروز» تتضمن العديد من المبادرات الرئيسية التي تتوقع الشركة أن تساهم في تحقيق هامش ربح معدّل (قبل احتساب الفوائد والضرائب) بنسبة 9 إلى 10 في المئة، بحلول أوائل العقد المقبل.
وتوقعت بارا أن تأتي 27 في المئة من نتائج مبيعات جنرال موتورز العالمية من المنتجات الجديدة أو المطوّرة خلال 18 شهر، ونمو تلك النسبة إلى 38 في المئة في العامين 2016 و2017، ووصولها إلى 47 في المئة خلال العام 2019.
وأكدت بارا أن «جنرال موتورز» تخطط لتنفيذ أكبر عملية في عالم صناعة السيارات لنشر لشبكات الهاتف المحمول عالية السرعة ذات الناطق العريض «G4 LTE»، وتقديم تقنية التواصل بين السيارات (V2V) في طراز كاديلاك «CTS 2017»، وإطلاق تقنية قيادة آلية فائقة تحمل حالياً اسم سوبر كروز تسمح بتوفير تجربة قيادة من دون استخدام اليدين لمدة أطول على الطرقات السريعة.
وطوّرت «جنرال موتورز» أيضاً بنية هيكل مبتكرة مصنوعة بمزيج من المواد، التي تستخدم تكنولوجيا اللحام الحائزة على براءة اختراع من الشركة، ومزيد من الفولاذ والألمنيوم وعمليات صب وسحب، لتقديم تصاميم خفيفة الوزن تستخدم قطع أقل بنسبة 20 في المئة تتمتع بصلابة التوائية رائدة ضمن فئتها، وتستعرض مزايا صوت واهتزاز فائقة.
وقالت بارا إن «جنرال موتورز» تؤسس علامتها المتميزة لتكون وحدة أعمال مستقلة تتخذ من نيويورك مقراً لها، بهدف متابعة فرص النمو في سوق السيارات الفاخرة بالمزيد من التركيز والوضوح، إذ تتوقع «كاديلاك» تقديم أربعة طرازات جديدة في أميركا الشمالية خلال العام المقبل، تتضمن «CT6» التي تم الإعلان عنها، كما تخطط الشركة إلى تقديم تسعة طرازات جديدة في الصين خلال السنوات التسعة المقبلة، وهي السوق التي من المتوقع أن تصبح أكبر أسواق السيارات في العالم في وقت لاحق من هذا العقد.
وتابعت أن الشركة تخطط لتنفيذ استثمارات قيمتها 14 مليار دولار بين العامين 2014 و2018 لافتتاح خمسة منشآت لتصنيع السيارات في الصين، ودعم المبيعات لأقل من 5 ملايين سيارة سنوياً، متوقعة إطلاق 60 طرازاً جديداً أو مطوّراً، من ضمنها تسعة سيارات رياضية جديدة.
