ناشطو حملة «الأمعاء الخاوية»: لن نتوقف إلا بإسقاط قانون التظاهر
مع تصاعد المطالب بتغييرات في قانون تنظيم التظاهر، مقابل تأكيدات حكومية، أنه «لا تغييرات»، جدد المشاركون في اعتصام «الأمعاء الخاوية» في مصر، تأكيدهم على استمرار اعتصاماتهم في أكثر من مكان، وتواصل إضرابهم عن الطعام.
وجددت حملة «الحرية للجدعان» مطالباتها للإضراب عن الطعام تضامنا مع المعتقلين والنشطاء السياسيين، على خلفية قانون تنظيم التظاهر، وحتى إسقاط القانون والإفراج عن المحتجزين، تحت شعار «جبنا آخرنا».
وأعلنت الحملة في تقرير أن «396 شخصا أعلنوا إضرابهم الرمزي عن الطعام، خارج أماكن الاحتجاز خلال يومي التضامن العالمي 21 و22 سبتمبر»، لافتة إلى أن «تلك الإحصائية لا تشمل المضربين لمدد مفتوحة سواء داخل أو خارج أماكن الاحتجاز، فضلا عن 105 مضربين عن الطعام داخل أماكن الاحتجاز، ليصبح الإجمالي 501 مضرب ومعلن للإضراب عن الطعام».
واعلنت حركة الاشتراكيين الثوريين من جهتها، دخول الناشطة السكندرية ماهينور المصري، والتي أفرج عنها في قضية تظاهرة من دون إذن، وحصولها على البراءة، في إضراب كلي عن الطعام، تضامنا مع المعتقلين وللمطالبة بالإفراج عن كل سجناء الرأي وإسقاط قانون التظاهر.
كما أعلنت حركة «6 أبريل» استمرارها في معركة «الأمعاء الخاوية»، حتى إسقاط قانون التظاهر، أو إحداث تغيير في مواده، موضحة أن شبابها «مستمرون في إضرابهم عن الطعام، إلى حين الاستجابة لمطلبهم بضرورة إسقاط قانون التظاهر وإلغاء الأحكام الصادرة على إثره، ومن ثم إطلاق النشطاء السياسيين المدانين في قضايا بسبب القانون».
وجددت حملة «الحرية للجدعان» مطالباتها للإضراب عن الطعام تضامنا مع المعتقلين والنشطاء السياسيين، على خلفية قانون تنظيم التظاهر، وحتى إسقاط القانون والإفراج عن المحتجزين، تحت شعار «جبنا آخرنا».
وأعلنت الحملة في تقرير أن «396 شخصا أعلنوا إضرابهم الرمزي عن الطعام، خارج أماكن الاحتجاز خلال يومي التضامن العالمي 21 و22 سبتمبر»، لافتة إلى أن «تلك الإحصائية لا تشمل المضربين لمدد مفتوحة سواء داخل أو خارج أماكن الاحتجاز، فضلا عن 105 مضربين عن الطعام داخل أماكن الاحتجاز، ليصبح الإجمالي 501 مضرب ومعلن للإضراب عن الطعام».
واعلنت حركة الاشتراكيين الثوريين من جهتها، دخول الناشطة السكندرية ماهينور المصري، والتي أفرج عنها في قضية تظاهرة من دون إذن، وحصولها على البراءة، في إضراب كلي عن الطعام، تضامنا مع المعتقلين وللمطالبة بالإفراج عن كل سجناء الرأي وإسقاط قانون التظاهر.
كما أعلنت حركة «6 أبريل» استمرارها في معركة «الأمعاء الخاوية»، حتى إسقاط قانون التظاهر، أو إحداث تغيير في مواده، موضحة أن شبابها «مستمرون في إضرابهم عن الطعام، إلى حين الاستجابة لمطلبهم بضرورة إسقاط قانون التظاهر وإلغاء الأحكام الصادرة على إثره، ومن ثم إطلاق النشطاء السياسيين المدانين في قضايا بسبب القانون».