تستهلّ نشاطها بمؤتمر صحافي اليوم في ديوان السعدون وتفتح ملف سحب الجناسي وتفشّي الفساد
الغالبية تدشّن موسم التصعيد
• الطبطبائي: سيكون للغالبية رأي في فشل خطط التنمية
• محمد الكندري: آلية عمل مكثفة بعد عطلة العيد تشمل ندوات ولقاءات
• محمد الكندري: آلية عمل مكثفة بعد عطلة العيد تشمل ندوات ولقاءات
فيما أعلن النائب السابق خالد السلطان عن عقد الغالبية المبطلة اجتماعا مساء اليوم في ديوان النائب السابق احمد السعدون لتحديد مواقف الغالبية من مجمل القضايا على الساحة، قال النائب السابق الدكتور وليد الطبطبائي لـ«الراي» أن مؤتمراً صحافياً سيعقد مساء اليوم في ديوان السعدون، لإعلان موقف الغالبية من مجموعة من القضايا منها ملف سحب الجناسي وموضوع فشل خطط التنمية، اضافة الى موضوع الفساد الذي تفشى في المؤسسات بشكل عام.
وقال الطبطبائي «سيكون للغالبية رأي في ما يتعلق بتلك القضايا التي ستكون محاور الحديث خلال المؤتمر الصحافي».
كما أعلن النائب السابق محمد حسن الكندري أن كتلة غالبية المجلس المبطل الأول ستعقد اليوم مؤتمرا صحافيا خصص لمناقشة ملف سحب الجناسي وتداعياته، موضحا أن المؤتمر سيركز على الجانبين السياسي والقانوني وما يتعلق بحقوق الإنسان.
وقال الكندري لـ «الراي» «إن المؤتمر سيبين وجهة نظر الغالبية في عدم صحة مرسوم سحب الجناسي وما صاحبه من حسابات سياسية وضرورة إعادة النظر فيه لما ترتبت عليه من آثار».
وأوضح أن «الغالبية وضعت آلية عمل مكثفة لما بعد عطلة عيد الأضحى، تشمل عقد مؤتمرات صحافية وندوات ولقاءات، وأن الحديث عن فتح حوار وطني موسع لم يوجه إلينا بشكل مباشر، وما ينقل عن المصالحة مجرد حديث عام ولم نتلق أي دعوة بخصوصه».
وأفادت مصادر ان السعدون سيتقدم المتحدثين في المؤتمر، وسيمنح الوقت للإسهاب في ملف سحب الجناسي «نظرا للخبرة التي يمتلكها» كما من المتوقع أن يكون النائبان السابقان خالد السلطان ومحمد الدلال من ضمن المتحدثين.
وقال الطبطبائي «سيكون للغالبية رأي في ما يتعلق بتلك القضايا التي ستكون محاور الحديث خلال المؤتمر الصحافي».
كما أعلن النائب السابق محمد حسن الكندري أن كتلة غالبية المجلس المبطل الأول ستعقد اليوم مؤتمرا صحافيا خصص لمناقشة ملف سحب الجناسي وتداعياته، موضحا أن المؤتمر سيركز على الجانبين السياسي والقانوني وما يتعلق بحقوق الإنسان.
وقال الكندري لـ «الراي» «إن المؤتمر سيبين وجهة نظر الغالبية في عدم صحة مرسوم سحب الجناسي وما صاحبه من حسابات سياسية وضرورة إعادة النظر فيه لما ترتبت عليه من آثار».
وأوضح أن «الغالبية وضعت آلية عمل مكثفة لما بعد عطلة عيد الأضحى، تشمل عقد مؤتمرات صحافية وندوات ولقاءات، وأن الحديث عن فتح حوار وطني موسع لم يوجه إلينا بشكل مباشر، وما ينقل عن المصالحة مجرد حديث عام ولم نتلق أي دعوة بخصوصه».
وأفادت مصادر ان السعدون سيتقدم المتحدثين في المؤتمر، وسيمنح الوقت للإسهاب في ملف سحب الجناسي «نظرا للخبرة التي يمتلكها» كما من المتوقع أن يكون النائبان السابقان خالد السلطان ومحمد الدلال من ضمن المتحدثين.