استقبل مهنئيه بلقب «قائد العمل الإنساني» وأثنى على قادة الجيش: حميتم وطنكم بكل إخلاص
الأمير شكر الخالد ورجال الداخلية: فخور بكم وبحرصكم على الأمن
سمو الأمير مستقبلاً الشيخ محمد الخالد
- ما حظي به وطننا من تقدير يعبر عن المكانة الكبيرة التي تحتلها الكويت من أجل تخفيف المعاناة حول العالم
ثمّن سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد جهود رئيس مجلس الوزراء بالإنابة وزير الداخلية وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية بالوكالة وزير الدفاع بالإنابة الشيخ محمد الخالدومنتسبي وزارة الداخلية على الجهود التي يبذلونها للحفاظ على الأمن، وقال خلال استقبال مهنئيه بلقب «قائد العمل الإنساني» من رجال السلك الديبلوماسي وقيادات الجيش والشرطة والحرس الوطني والإطفاء أن «الكويت ستظل إن شاء الله داعمة لكل جهد إنساني».
وكان سمو أمير البلاد استقبل أمس وبحضور سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، الشيخ محمد الخالد وكبار القادة في الجيش.
وأشاد سموه بدور رجال الجيش في حماية وطنهم العزيز بأرواحهم والذود عنه بكل إخلاص، ممثلين بذلك الدرع الحصين لبلدهم متمنياً سموه لهم التوفيق والسداد.
وأثنى سمو الامير على الوزير الخالد قائلا: «اشكر الاخ محمد الذي هو حامل حملاً ثقيلاً... جيش وشرطة ورئاسة الوزارة اظن... لذلك الله يكون في عونه».
وعبر سموه عن سعادته بـ «استقبال الاخوة منتسبي وزارة الداخلية... انا سعيد بأنهم قدموا لي التهنئة على اللقب الذي حصلت عليه من الامم المتحدة».
واضاف: «أود ان اقول شيئاً واحداً بما يتعلق فيكم انتم اخواني منتسبو وزارة الداخلية... الحقيقة انا فخور بكم وجدا فخور بكم، عندما استمع الى الحوادث التي تحصل في الكويت وسرعة القاء القبض على الجناة افتخر بشبابنا منتسبي الداخلية ووزيرهم، فهم فعلا يستحقون منا الشكر والتكريم».
كما استقبل سموه نائب رئيس الحرس الوطني الشيخ مشعل الأحمد وكبار القادة بالحرس الوطني، حيث قدموا التهنئة لسموه الذي شكر منتسبي الحرس الوطني على تهنئتهم، مقدراً لهم المسؤولية الملقاة على عاتقهم للحفاظ على امن الوطن وسلامته وتأمين سلامة المرافق العامة ومنشآت الدولة الحيوية، متمنياً لهم مزيدا من التقدم والنجاح.
وفي اليوم الحافل بالتهنئة لسموه، استقبل وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير العدل بالوكالة وزير الخارجية بالإنابة الشيخ محمد العبدالله وكبار القادة في الإدارة العامة للإطفاء، حيث قدموا التهنئة لسموه بمناسبة تسمية الأمم المتحدة لدولة الكويت (مركزاً للعمل الإنساني) وإطلاقها لقب (قائد للعمل الإنساني) على سموه.
وعبر سموه عن شكره لمنتسبي الإدارة العامة للإطفاء على التهنئة، مشيداً بما يقدمونه من تضحيات في مواجهة الأخطار من اجل الحفاظ على أرواح الآخرين وسلامتهم.
واستقبل سموه وبحضور سمو ولي العهد وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير العدل بالوكالة وزير الخارجية بالإنابة وكبار قياديي وزارة الخارجية وعميد السلك الديبلوماسي سفير جمهورية السنغال عبدالواحد امباكي ورؤساء البعثات الديبلوماسية المعتمدة لدى الكويت حيث قدموا التهنئة لسموه.
وأكد سموه في كلمة بالمناسبة «ان ماحظي به وطننا العزيز وماحظينا به من تكريم مقدر من قبل منظمة الامم المتحدة وفي خطوة غير مسبوقة في سجل الامم المتحدة، انما يعبر عن المكانة الكبيرة التي تحتلها دولة الكويت في مجال العمل الانساني للحفاظ على الارواح لتخفيف المعاناة حول العالم، وبجهودها ومبادراتها الانسانية لمساعدة المحتاجين واغاثة المنكوبين جراء الحروب والكوارث الطبيعية التي اخذت تشهد تزايدا كبيرا في ضحاياها وتنامياً في اثارها المؤسفة ولاسيما في السنوات الاخيرة».
وشدد سموه على أن «الكويت ستظل ان شاء الله داعمة لكل جهد انساني تمشيا مع النهج الثابت لسياستها الخارجية لتقديم المساعدات الانسانية لكافة الدول المحتاجة، وانطلاقا من اصالة شعبها الذي جبل على حب الخير والبر والاحسان والعطاء، وهو ماسطره دائما تاريخه المشرف».
وألقى عميد السلك الديبلوماسي كلمة أكد فيها «إننا ياصاحب السمو كممثلين للدول الصديقة لبلدكم الكويت لفخورون بهذا التكريم الذي هو ليس فقط لكم ولهذا الكيان دولة الكويت (مركز العمل الانساني) وانما لكل محبيكم ومحبي هذا الوطن وهم كثر. ان اياديكم البيضاء قد امتدت الى كل انحاء العالم في افريقيا واسيا واوروبا واميركا اللاتينية، سواء فى العمل الانساني او التنمية او الكوارث الطبيعية. ان تخصيصكم مبلغ مليار دولار للتنمية في افريقيا خلال القمة العربية الافريقية عام 2013 التي عقدت في الكويت و800 مليون دولار لاغاثة الشعب السوري و200 مليون دولار لانشاء صندوق الحياة الكريمة في الدول الاسلامية عام 2008 و300 مليون دولار لتمويل المشاريع الانمائية في آسيا و500 مليون دولار لمنطقة شرق السودان و 50 مليون دولار لتفعيل المبادرة التنموية للدول العربية عام 2009 اكبر دليل على اعمالكم الانسانية».
وكان سمو أمير البلاد استقبل أمس وبحضور سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، الشيخ محمد الخالد وكبار القادة في الجيش.
وأشاد سموه بدور رجال الجيش في حماية وطنهم العزيز بأرواحهم والذود عنه بكل إخلاص، ممثلين بذلك الدرع الحصين لبلدهم متمنياً سموه لهم التوفيق والسداد.
وأثنى سمو الامير على الوزير الخالد قائلا: «اشكر الاخ محمد الذي هو حامل حملاً ثقيلاً... جيش وشرطة ورئاسة الوزارة اظن... لذلك الله يكون في عونه».
وعبر سموه عن سعادته بـ «استقبال الاخوة منتسبي وزارة الداخلية... انا سعيد بأنهم قدموا لي التهنئة على اللقب الذي حصلت عليه من الامم المتحدة».
واضاف: «أود ان اقول شيئاً واحداً بما يتعلق فيكم انتم اخواني منتسبو وزارة الداخلية... الحقيقة انا فخور بكم وجدا فخور بكم، عندما استمع الى الحوادث التي تحصل في الكويت وسرعة القاء القبض على الجناة افتخر بشبابنا منتسبي الداخلية ووزيرهم، فهم فعلا يستحقون منا الشكر والتكريم».
كما استقبل سموه نائب رئيس الحرس الوطني الشيخ مشعل الأحمد وكبار القادة بالحرس الوطني، حيث قدموا التهنئة لسموه الذي شكر منتسبي الحرس الوطني على تهنئتهم، مقدراً لهم المسؤولية الملقاة على عاتقهم للحفاظ على امن الوطن وسلامته وتأمين سلامة المرافق العامة ومنشآت الدولة الحيوية، متمنياً لهم مزيدا من التقدم والنجاح.
وفي اليوم الحافل بالتهنئة لسموه، استقبل وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير العدل بالوكالة وزير الخارجية بالإنابة الشيخ محمد العبدالله وكبار القادة في الإدارة العامة للإطفاء، حيث قدموا التهنئة لسموه بمناسبة تسمية الأمم المتحدة لدولة الكويت (مركزاً للعمل الإنساني) وإطلاقها لقب (قائد للعمل الإنساني) على سموه.
وعبر سموه عن شكره لمنتسبي الإدارة العامة للإطفاء على التهنئة، مشيداً بما يقدمونه من تضحيات في مواجهة الأخطار من اجل الحفاظ على أرواح الآخرين وسلامتهم.
واستقبل سموه وبحضور سمو ولي العهد وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير العدل بالوكالة وزير الخارجية بالإنابة وكبار قياديي وزارة الخارجية وعميد السلك الديبلوماسي سفير جمهورية السنغال عبدالواحد امباكي ورؤساء البعثات الديبلوماسية المعتمدة لدى الكويت حيث قدموا التهنئة لسموه.
وأكد سموه في كلمة بالمناسبة «ان ماحظي به وطننا العزيز وماحظينا به من تكريم مقدر من قبل منظمة الامم المتحدة وفي خطوة غير مسبوقة في سجل الامم المتحدة، انما يعبر عن المكانة الكبيرة التي تحتلها دولة الكويت في مجال العمل الانساني للحفاظ على الارواح لتخفيف المعاناة حول العالم، وبجهودها ومبادراتها الانسانية لمساعدة المحتاجين واغاثة المنكوبين جراء الحروب والكوارث الطبيعية التي اخذت تشهد تزايدا كبيرا في ضحاياها وتنامياً في اثارها المؤسفة ولاسيما في السنوات الاخيرة».
وشدد سموه على أن «الكويت ستظل ان شاء الله داعمة لكل جهد انساني تمشيا مع النهج الثابت لسياستها الخارجية لتقديم المساعدات الانسانية لكافة الدول المحتاجة، وانطلاقا من اصالة شعبها الذي جبل على حب الخير والبر والاحسان والعطاء، وهو ماسطره دائما تاريخه المشرف».
وألقى عميد السلك الديبلوماسي كلمة أكد فيها «إننا ياصاحب السمو كممثلين للدول الصديقة لبلدكم الكويت لفخورون بهذا التكريم الذي هو ليس فقط لكم ولهذا الكيان دولة الكويت (مركز العمل الانساني) وانما لكل محبيكم ومحبي هذا الوطن وهم كثر. ان اياديكم البيضاء قد امتدت الى كل انحاء العالم في افريقيا واسيا واوروبا واميركا اللاتينية، سواء فى العمل الانساني او التنمية او الكوارث الطبيعية. ان تخصيصكم مبلغ مليار دولار للتنمية في افريقيا خلال القمة العربية الافريقية عام 2013 التي عقدت في الكويت و800 مليون دولار لاغاثة الشعب السوري و200 مليون دولار لانشاء صندوق الحياة الكريمة في الدول الاسلامية عام 2008 و300 مليون دولار لتمويل المشاريع الانمائية في آسيا و500 مليون دولار لمنطقة شرق السودان و 50 مليون دولار لتفعيل المبادرة التنموية للدول العربية عام 2009 اكبر دليل على اعمالكم الانسانية».