«شرّفت بحوار قصير مع سمو الأمير عن مشكلات المنطقة»
السفير الأميركي: العالم يتطلّع إلى كيفية مواجهة العنف المتزايد من الجماعات المتشدّدة
دوغلاس ايه سيليمان
قال السفير الأميركي لدى الكويت دوغلاس ايه سيليمان «ان العالم يتطلع الى كيفية مواجهة العنف المتزايد من قبل الجماعات الاسلامية المتشددة»، مشددا على ان التحالف الدولي الذي تقوده بلاده ضد «داعش» يهدف بشكل رئيسي الى «مواجهة تزايد أعمال العنف في المنطقة من قبل التنظيمات المتشددة الإسلامية وذلك من كل النواحي».
وفي أول تصريح صحافي له بعد تقديمه أوراق اعتماده ممثلا للولايات المتحدة الأميركية لدى الكويت ذكر سيليمان خلال حفل السفارة ان «التجمع الدولي المهم ضد داعش كان بمبادرة من قبل الرئيس باراك أوباما، وقد شاهدنا المباحثات التي جرت على مدى الأيام الماضية في جدة وباريس والتي ضمت أمما متعددة تتطلع وتنظر في كيفية مواجهة التزايد في أعمال العنف من قبل جماعات اسلامية متشددة ومتطرفة مثل جبهة النصرة وغيرها، بالإضافة الى تقديم المساعدات الانسانية ومنع انخراط المزيد من المقاتلين في صفوف تلك الجماعات في هذه الدول، وكذلك تقديم الدعم السياسي الى الحكومة العراقية حتى تتمكن من النهوض ومواجهة تلك الجماعات».
وعن تعيينه سفيرا جديدا لبلاده في الكويت، قال: «لقد شرفت بلقاء صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد، حيث دار حوار جيد وقصير مع سموه حول بعض المشاكل في المنطقة بالاضافة الى العلاقات القوية والعميقة بين الولايات المتحدة والكويت، ومن ثم قدمت أوراق اعتمادي كسفير للولايات المتحدة لدى الكويت»، مضيفا «أنا بالفعل سعيد جدا لتواجدي في الكويت، وأتطلع حاليا لمعرفة الكويت أكثر، بالإضافة الى عقد لقاءات مع كل من سمو ولي العهد وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، ورئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم وكل أفراد المجتمع الكويتي، ولهذا فأنا متشوق جدا لتواجدي هنا، وأتطلع أيضا إلى معرفة ما الذي أستطيع عمله خلال الفترة المقبلة».
وفي أول تصريح صحافي له بعد تقديمه أوراق اعتماده ممثلا للولايات المتحدة الأميركية لدى الكويت ذكر سيليمان خلال حفل السفارة ان «التجمع الدولي المهم ضد داعش كان بمبادرة من قبل الرئيس باراك أوباما، وقد شاهدنا المباحثات التي جرت على مدى الأيام الماضية في جدة وباريس والتي ضمت أمما متعددة تتطلع وتنظر في كيفية مواجهة التزايد في أعمال العنف من قبل جماعات اسلامية متشددة ومتطرفة مثل جبهة النصرة وغيرها، بالإضافة الى تقديم المساعدات الانسانية ومنع انخراط المزيد من المقاتلين في صفوف تلك الجماعات في هذه الدول، وكذلك تقديم الدعم السياسي الى الحكومة العراقية حتى تتمكن من النهوض ومواجهة تلك الجماعات».
وعن تعيينه سفيرا جديدا لبلاده في الكويت، قال: «لقد شرفت بلقاء صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد، حيث دار حوار جيد وقصير مع سموه حول بعض المشاكل في المنطقة بالاضافة الى العلاقات القوية والعميقة بين الولايات المتحدة والكويت، ومن ثم قدمت أوراق اعتمادي كسفير للولايات المتحدة لدى الكويت»، مضيفا «أنا بالفعل سعيد جدا لتواجدي في الكويت، وأتطلع حاليا لمعرفة الكويت أكثر، بالإضافة الى عقد لقاءات مع كل من سمو ولي العهد وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، ورئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم وكل أفراد المجتمع الكويتي، ولهذا فأنا متشوق جدا لتواجدي هنا، وأتطلع أيضا إلى معرفة ما الذي أستطيع عمله خلال الفترة المقبلة».