«الأولى للوساطة»: شراء انتقائي في قطاعي العقار والاستثمار
قالت شركة الأولى للوساطة إنه رغم حالة التذبذب التي مر بها سوق الكويت للأوراق المالية خلال تعاملات الأسبوع الماضي، إلا أن البورصة حققت أداءً إيجابياً، إذ أنهى مؤشرها السعري جلسات الاسبوع محققا تقدماً.
وأضافت الشركة في تقريرها الأسبوعي أن السوق أغلق تداولات الأسبوع على ارتفاع في مؤشره السعري بواقع 8.13 نقطة إلى مستوى 7487 نقطة، بينما انخفض المؤشران الوزني و(كويت 15) بواقع 1.01 و6.21 نقطة على التوالي.
وتابع التقرير أن مجريات تداولات الأسبوع الماضي شهدت موجة من الشراء الانتقائي على أسهم منتقاة شملت بعض الأسهم القيادية، فيما لوحظ عمليات تغيير مراكز لبعض الأسهم، ما أسهم في تماسك هذه التداولات رغم اشتداد حال المضاربات على بعض الأسهم النشطة في الآونة الاخيرة وتحديداً في بعض الجلسات.
وأفاد أن بعض مديري المحافظ المالية والصناديق الاستثمارية نشطوا على أسهم مرت بحركة تداولات نشطة، فيما لم تخل تعاملاتهم من الأسهم التي لا تشهد حركة قوية، بهدف تنويع تجميعهم بين الأسهم النشطة والأسهم الراكدة، موضحاً أن الاسهم ذات الاداء التشغيلي كانت عرضة للتجميع خصوصاً التي وصلت مستوياتها السعرية إلى معدلات مناسبة. وقالت «الأولى للوساطة» إن تكريم سمو امير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح قائداً للإنسانية من الأمم المتحدة، رفع جرعة التفاؤل لدى المتداولين، إذ غلبت الارتفاعات على جلستي الثلاثاء والاربعاء في تداولات تميزت بالطابع الشرائي، مع تحسن مستوى مؤشر «كويت 15»، مدفوعاً بارتفاع أسهم قيادية في مقدمتها «زين» و«الوطني» و«بيتك» والتي شهدت عمليات دعم.
وأضاف التقرير أن اجتماع مجلس المفوضين الجديد لهيئة اسواق المال وتحركاته الانفتاحية، لدعوة الجهات ذات العلاقة لتبادل وجهات النظر في مبادرة لتعزيز التعاون وتحقيق الأهداف المشتركة، أسهم في تنامي التوقعات الإيجابية بأن يصدر هذا المجلس قرارات لمصلحة البورصة، ما حافظ على استقرار أداء السوق، وتخفيف درجة التباين الحاصلة من نشاط المضاربات.
وأضافت الشركة في تقريرها الأسبوعي أن السوق أغلق تداولات الأسبوع على ارتفاع في مؤشره السعري بواقع 8.13 نقطة إلى مستوى 7487 نقطة، بينما انخفض المؤشران الوزني و(كويت 15) بواقع 1.01 و6.21 نقطة على التوالي.
وتابع التقرير أن مجريات تداولات الأسبوع الماضي شهدت موجة من الشراء الانتقائي على أسهم منتقاة شملت بعض الأسهم القيادية، فيما لوحظ عمليات تغيير مراكز لبعض الأسهم، ما أسهم في تماسك هذه التداولات رغم اشتداد حال المضاربات على بعض الأسهم النشطة في الآونة الاخيرة وتحديداً في بعض الجلسات.
وأفاد أن بعض مديري المحافظ المالية والصناديق الاستثمارية نشطوا على أسهم مرت بحركة تداولات نشطة، فيما لم تخل تعاملاتهم من الأسهم التي لا تشهد حركة قوية، بهدف تنويع تجميعهم بين الأسهم النشطة والأسهم الراكدة، موضحاً أن الاسهم ذات الاداء التشغيلي كانت عرضة للتجميع خصوصاً التي وصلت مستوياتها السعرية إلى معدلات مناسبة. وقالت «الأولى للوساطة» إن تكريم سمو امير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح قائداً للإنسانية من الأمم المتحدة، رفع جرعة التفاؤل لدى المتداولين، إذ غلبت الارتفاعات على جلستي الثلاثاء والاربعاء في تداولات تميزت بالطابع الشرائي، مع تحسن مستوى مؤشر «كويت 15»، مدفوعاً بارتفاع أسهم قيادية في مقدمتها «زين» و«الوطني» و«بيتك» والتي شهدت عمليات دعم.
وأضاف التقرير أن اجتماع مجلس المفوضين الجديد لهيئة اسواق المال وتحركاته الانفتاحية، لدعوة الجهات ذات العلاقة لتبادل وجهات النظر في مبادرة لتعزيز التعاون وتحقيق الأهداف المشتركة، أسهم في تنامي التوقعات الإيجابية بأن يصدر هذا المجلس قرارات لمصلحة البورصة، ما حافظ على استقرار أداء السوق، وتخفيف درجة التباين الحاصلة من نشاط المضاربات.