الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا - البحرين رحّبت بالطلبة الكويتيين
مستجد في الكلية الملكية للجراحين
أشاد رئيس العمليات في الكلية الملكية للجراحين في ايرلندا - البحرين، ستيفين هاريسون ميرفيلد، بالعلاقة الوطيدة مع الكويت.
وقال ستيفين هاريسون ميرفيلد، «يسرنا أن نستقبل جميع الطلبة الكويتيين عبر برامج الـ5 و6 و7 سنوات في كلية الطب»، مشيرا الى ان الكلية الملكية للجراحين في ايرلندا – البحرين امتداد للجامعة الأم في ايرلندا، والتي تم تأسيسها عام 1784. وعلى غرار نظيرتها في ايرلندا، تهدف الكلية في البحرين الى تقديم اعلى معايير الجودة العالمية في مجال تعليم الرعاية الصحية.
واضاف «يعتمد القبول ببرامج الكلية على الدرجات والمؤهلات الدراسية، وعلى أداء الطالب خلال المقابلة الشخصية، ورسائل التوصية المُقدمة من المدرسة، وكذلك على مستوى الطالب في اللغة الإنكليزية».
ويشهد هذا العام احتفال الكلية الملكية للجراحين في ايرلندا - البحرين، بمرور عشر سنوات على تأسيسها في المملكة.
وتعد الجامعة من أبرز الجامعات الدولية في منطقة الخليج العربي، حيث فتحت أبوابها لـسبعة وعشرين طالباً في أكتوبر 2004 وتمكنت خلال عقد كامل، من خلال برامجها في مجالات الطب والتمريض والدراسات العليا من تخريج ما يزيد على 1300 طالب من 40 جنسية مختلفة.
وتضم الجامعة العديد من الطلبة الكويتيين، الذين سجلوا للالتحاق بالعام الدراسي الجديد، حيث عقدت الجامعة أسبوعاً تمهيدياً للطلبة في الفترة الممتدة من 31 أغسطس وحتى 4 سبتمبر.
وبهذه المناسبة، علق الطالب الكويتي يوسف الجمعة، البالغ من العمر 17 عاماً قائلاً، «يسعدني أن أكون أحد طلاب الكلية الملكية للجراحين في ايرلندا - البحرين، لما تحظى به الجامعة من سمعة مرموقة».
وأبدت الأختان دانة ونورة الدوخي حماساً شديداً في يومهما الأول بالجامعة، حيث أشارت نورة الى أن سبب التحاقها بالجامعة يعود الى أنها تقدم نفس المقررات المطروحة بالجامعة الأم في دبلن إلا أن موقعها أقرب الى الكويت، بينما عبرت شقيقتها دانة عن سرورها بوجود العديد من الأندية والجمعيات التابعة لإدارة مجلس الطلبة، وبالبرامج الرامية نحو خدمة المجتمع على نطاق متسع كالرحلات الخيرية التي تنظمها الجامعة الى ليسوتو في أفريقيا وفيتنام.
وقالت الطالبة نزهة الفرج، «أعجبت كثيراً بالحرم الجامعي والمرافق المختلفة بالجامعة، بالاضافة الى الطاقم الأكاديمي الممتاز».
وقال ستيفين هاريسون ميرفيلد، «يسرنا أن نستقبل جميع الطلبة الكويتيين عبر برامج الـ5 و6 و7 سنوات في كلية الطب»، مشيرا الى ان الكلية الملكية للجراحين في ايرلندا – البحرين امتداد للجامعة الأم في ايرلندا، والتي تم تأسيسها عام 1784. وعلى غرار نظيرتها في ايرلندا، تهدف الكلية في البحرين الى تقديم اعلى معايير الجودة العالمية في مجال تعليم الرعاية الصحية.
واضاف «يعتمد القبول ببرامج الكلية على الدرجات والمؤهلات الدراسية، وعلى أداء الطالب خلال المقابلة الشخصية، ورسائل التوصية المُقدمة من المدرسة، وكذلك على مستوى الطالب في اللغة الإنكليزية».
ويشهد هذا العام احتفال الكلية الملكية للجراحين في ايرلندا - البحرين، بمرور عشر سنوات على تأسيسها في المملكة.
وتعد الجامعة من أبرز الجامعات الدولية في منطقة الخليج العربي، حيث فتحت أبوابها لـسبعة وعشرين طالباً في أكتوبر 2004 وتمكنت خلال عقد كامل، من خلال برامجها في مجالات الطب والتمريض والدراسات العليا من تخريج ما يزيد على 1300 طالب من 40 جنسية مختلفة.
وتضم الجامعة العديد من الطلبة الكويتيين، الذين سجلوا للالتحاق بالعام الدراسي الجديد، حيث عقدت الجامعة أسبوعاً تمهيدياً للطلبة في الفترة الممتدة من 31 أغسطس وحتى 4 سبتمبر.
وبهذه المناسبة، علق الطالب الكويتي يوسف الجمعة، البالغ من العمر 17 عاماً قائلاً، «يسعدني أن أكون أحد طلاب الكلية الملكية للجراحين في ايرلندا - البحرين، لما تحظى به الجامعة من سمعة مرموقة».
وأبدت الأختان دانة ونورة الدوخي حماساً شديداً في يومهما الأول بالجامعة، حيث أشارت نورة الى أن سبب التحاقها بالجامعة يعود الى أنها تقدم نفس المقررات المطروحة بالجامعة الأم في دبلن إلا أن موقعها أقرب الى الكويت، بينما عبرت شقيقتها دانة عن سرورها بوجود العديد من الأندية والجمعيات التابعة لإدارة مجلس الطلبة، وبالبرامج الرامية نحو خدمة المجتمع على نطاق متسع كالرحلات الخيرية التي تنظمها الجامعة الى ليسوتو في أفريقيا وفيتنام.
وقالت الطالبة نزهة الفرج، «أعجبت كثيراً بالحرم الجامعي والمرافق المختلفة بالجامعة، بالاضافة الى الطاقم الأكاديمي الممتاز».