السفير الجابر: تكريم سمو الأمير في الأمم المتحدة تتويج لجهود الكويت في مساعدة الشعوب المنكوبة
أعلن سفير دولة الكويت لدى الولايات المتحدة الاميركية الشيخ سالم العبدالله الجابر الصباح ان تكريم الكويت وسمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح في الامم المتحدة "تتويج لدور الكويت في حشد الجهود الدولية لمساعدة الشعوب المنكوبة".
وأعرب الشيخ سالم في بيان صحافي عن "الفخر والاعتزاز بتكريم سمو الامير واطلاق لقب (قائد للعمل الانساني) وتسمية الكويت (مركز للعمل الانساني)، إدراكا من المنظمة الدولية لدور سموه المشهود في المجال الإنساني على مدى السنوات والعقود الماضية".
واوضح ان "ذلك التكريم المستحق جاء ثمرة الجهود الكبيرة لسموه ودعمه اللامحدود للعمل الإنساني على مختلف الأصعدة وفي مختلف أنحاء المعمورة، ولنظرة سموه الحانية وحكمته المعهودة في استشعار احتياجات شعوب العالم المتضررة".
ولفت الى "دور سمو الامير في العمل على كل ما من شأنه تخفيف وطأة الظروف الإنسانية الصعبة التي مرت بها المنطقة ومناطق أخرى من العالم، ترجمة لما تؤمن به دولة الكويت من مبادئ سامية وقناعة راسخة بأن العمل الإنساني جزء أساسي من المسؤولية الجماعية للمجتمع الدولي".
ورأى الشيخ سالم ان "ذلك التكريم شهادة تقدير للدور الخيري العظيم الذي تقوم به الأيادي البيضاء في الكويت سواء من خلال المؤسسات الحكومية أو الأهلية المختلفة العاملة في هذا المجال، واعترافا بالدور الإيجابي والبناء للسياسات التي تنتهجها دولة الكويت مما أسهم في تعزيز مكانة دولة الكويت وسمعتها المرموقة في المجتمع الدولي".
ولفت الى "استضافة دولة الكويت مؤخرا العديد من المؤتمرات الإنسانية الدولية لا سيما فيما يتعلق بمؤتمري المانحين الأول والثاني لدعم الوضع الإنساني في سورية، والى مبادرات سموه في دعم التنمية في القارتين الاسيوية والافريقية"، وقال: "ان مؤتمري المانحين نجحا في حشد موارد مالية قاربت اربعة مليارات دولار ساهمت بهما دولة الكويت بمبغ اجمالي 800 مليون دولار لتخفيف وطأة الأزمة الإنسانية في سورية".
وأعرب الشيخ سالم في بيان صحافي عن "الفخر والاعتزاز بتكريم سمو الامير واطلاق لقب (قائد للعمل الانساني) وتسمية الكويت (مركز للعمل الانساني)، إدراكا من المنظمة الدولية لدور سموه المشهود في المجال الإنساني على مدى السنوات والعقود الماضية".
واوضح ان "ذلك التكريم المستحق جاء ثمرة الجهود الكبيرة لسموه ودعمه اللامحدود للعمل الإنساني على مختلف الأصعدة وفي مختلف أنحاء المعمورة، ولنظرة سموه الحانية وحكمته المعهودة في استشعار احتياجات شعوب العالم المتضررة".
ولفت الى "دور سمو الامير في العمل على كل ما من شأنه تخفيف وطأة الظروف الإنسانية الصعبة التي مرت بها المنطقة ومناطق أخرى من العالم، ترجمة لما تؤمن به دولة الكويت من مبادئ سامية وقناعة راسخة بأن العمل الإنساني جزء أساسي من المسؤولية الجماعية للمجتمع الدولي".
ورأى الشيخ سالم ان "ذلك التكريم شهادة تقدير للدور الخيري العظيم الذي تقوم به الأيادي البيضاء في الكويت سواء من خلال المؤسسات الحكومية أو الأهلية المختلفة العاملة في هذا المجال، واعترافا بالدور الإيجابي والبناء للسياسات التي تنتهجها دولة الكويت مما أسهم في تعزيز مكانة دولة الكويت وسمعتها المرموقة في المجتمع الدولي".
ولفت الى "استضافة دولة الكويت مؤخرا العديد من المؤتمرات الإنسانية الدولية لا سيما فيما يتعلق بمؤتمري المانحين الأول والثاني لدعم الوضع الإنساني في سورية، والى مبادرات سموه في دعم التنمية في القارتين الاسيوية والافريقية"، وقال: "ان مؤتمري المانحين نجحا في حشد موارد مالية قاربت اربعة مليارات دولار ساهمت بهما دولة الكويت بمبغ اجمالي 800 مليون دولار لتخفيف وطأة الأزمة الإنسانية في سورية".