«جلوبل»: «مايور» ثاني أفضل صناديق التحوّط أداءً في الهند
أعلن بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) تحقيق صندوق «مايور» للتحوط (يستثمر في السوق الهندي) أداء بلغ 49 في المئة للنصف الأول من العام، ليكون ثاني أفضل صناديق التحوط أداء في السوق الهندي بحسب (يوريكاهدج).
ويهدف صندوق «مايور» للتحوط إلى تحقيق نمو رأس المال المستثمر من خلال الاستثمار في الأسهم والسندات التي تصدرها الشركات الهندية.
وقال نائب رئيس إدارة الأصول العالمية في «جلوبل» راجيش جورج «توفر الأسواق الآسيوية وبالأخص السوق الهندية فرصاً استثمارية مغرية. وتتميز الهند بوضع استثماري قوي، فهذه الدولة التي يقطنها ربع سكان العالم ممن هم تحت سن 25 سنة، تتميز بخصائص ديموغرافية إيجابية بوجود طبقة متوسطة ناشئة وانتشار مبادئ الإدارة السليمة في اقتصاد يعتمد اعتماداً قليلاً على التجارة الخارجية. ومن المتوقع أن تساهم الإصلاحات التي ستنفذها الحكومة الهندية الجديدة في تعزيز نمو الناتج المحلي الإجمالي وخلق بيئة استثمارية مواتية للمستثمرين الأجانب».
وأشار إلى أن الهند تشهد حالياً الآثار الإيجابية للجيل الجديد الذي يشمل الاشخاص الذين ولدوا في الثمانينات من القرن الماضي، ويساندون نسبة أصغر حجماً من العاملين الأكبر سناً. وهذا الوضع الديموغرافي المواتي والذي يسمى «الميزة الديموغرافية» له تأثير إيجابي على الاقتصاد الهندي. وفي الواقع فإن الهند لديها أعلى نسب من المواطنين النشطين اقتصادياً في العالم، وعدد سكان ضخم يبلغ 1.2 مليار نسمة، 65 في المئة منهم دون سن 35 عاما.
وبين جورج «عادة هنالك ارتباط سلبي بين أداء الاقتصاد الهندي وأسعار النفط وبالتالي يعتبر صندوق (مايور) للتحوط منتجاً استثمارياً يمنح المستثمر التحوط ضد أي اتجاه نزولي في أسعار النفط مع الاستفادة من نمو العوامل الداخلية والخارجية والتي ستقود الاقتصاد الهندي في المستقبل المنظور».
ويهدف صندوق «مايور» للتحوط إلى تحقيق نمو رأس المال المستثمر من خلال الاستثمار في الأسهم والسندات التي تصدرها الشركات الهندية.
وقال نائب رئيس إدارة الأصول العالمية في «جلوبل» راجيش جورج «توفر الأسواق الآسيوية وبالأخص السوق الهندية فرصاً استثمارية مغرية. وتتميز الهند بوضع استثماري قوي، فهذه الدولة التي يقطنها ربع سكان العالم ممن هم تحت سن 25 سنة، تتميز بخصائص ديموغرافية إيجابية بوجود طبقة متوسطة ناشئة وانتشار مبادئ الإدارة السليمة في اقتصاد يعتمد اعتماداً قليلاً على التجارة الخارجية. ومن المتوقع أن تساهم الإصلاحات التي ستنفذها الحكومة الهندية الجديدة في تعزيز نمو الناتج المحلي الإجمالي وخلق بيئة استثمارية مواتية للمستثمرين الأجانب».
وأشار إلى أن الهند تشهد حالياً الآثار الإيجابية للجيل الجديد الذي يشمل الاشخاص الذين ولدوا في الثمانينات من القرن الماضي، ويساندون نسبة أصغر حجماً من العاملين الأكبر سناً. وهذا الوضع الديموغرافي المواتي والذي يسمى «الميزة الديموغرافية» له تأثير إيجابي على الاقتصاد الهندي. وفي الواقع فإن الهند لديها أعلى نسب من المواطنين النشطين اقتصادياً في العالم، وعدد سكان ضخم يبلغ 1.2 مليار نسمة، 65 في المئة منهم دون سن 35 عاما.
وبين جورج «عادة هنالك ارتباط سلبي بين أداء الاقتصاد الهندي وأسعار النفط وبالتالي يعتبر صندوق (مايور) للتحوط منتجاً استثمارياً يمنح المستثمر التحوط ضد أي اتجاه نزولي في أسعار النفط مع الاستفادة من نمو العوامل الداخلية والخارجية والتي ستقود الاقتصاد الهندي في المستقبل المنظور».