«الخط الأخضر»: الأمير «قائد إنساني» نقطة مضيئة في سجل الكويت
قالت جماعة الخط الأخضر البيئية ان قرار منظمة الأمم المتحدة بمنح سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد لقب قائد الإنسانية، يأتي تثمينا للدور الإنساني لسموه ليكافأ بالإنصاف والعدل نظير الدور الذي لعبته الكويت على مر تاريخها، ولعبه شخصيا، في مسيرته الطويلة، على الصعد العربية والدولية، فكان عطاؤه معبرا عن طبيعة هذا المجتمع وانتمائه وطموحاته الخيرة والمباركة.
وأضافت الجماعة في بيان أمس ان هذا التكريم جاء ليسجل نقطة مضيئة في سجل بلدنا الذي نعتز به ونفخر، ونعتبر ذلك دعما لتوجه عريض يشغل الكويتيين من أجل دعم المبادرات الإنسانية للتخفيف عن شعوب العالم المتضررة بغض النظر عن العرق والجنس والدين، وهو ما كان دائما السبب الذي يعزز مكانة الأمم والشعوب والدول لدى المجتمع الدولي، ويكسبها الاحترام والتقدير.
ورأت ان هذا التكريم العالمي للكويت تحقق بفضل الله سبحانه وحكمة وحنكة سمو أمير البلاد قائد الإنسانية وأميرها، وبما يكرسه بعد مبادراته المتتالية ليكون رمزا عالميا للمساهمات الكريمة لصالح الشعوب المنكوبة والتي تتعرض للفقر والقهر والجوع، وشتى أنواعى المآسي، سواء أكانت بفعل الكوارث الطبيعية أم بفعل السياسات الخاطئة التي تذيق شعوبها الهوان أو تدفعها نحو أوضاع العوز والبؤس والمعاناة.
وأضافت الجماعة في بيان أمس ان هذا التكريم جاء ليسجل نقطة مضيئة في سجل بلدنا الذي نعتز به ونفخر، ونعتبر ذلك دعما لتوجه عريض يشغل الكويتيين من أجل دعم المبادرات الإنسانية للتخفيف عن شعوب العالم المتضررة بغض النظر عن العرق والجنس والدين، وهو ما كان دائما السبب الذي يعزز مكانة الأمم والشعوب والدول لدى المجتمع الدولي، ويكسبها الاحترام والتقدير.
ورأت ان هذا التكريم العالمي للكويت تحقق بفضل الله سبحانه وحكمة وحنكة سمو أمير البلاد قائد الإنسانية وأميرها، وبما يكرسه بعد مبادراته المتتالية ليكون رمزا عالميا للمساهمات الكريمة لصالح الشعوب المنكوبة والتي تتعرض للفقر والقهر والجوع، وشتى أنواعى المآسي، سواء أكانت بفعل الكوارث الطبيعية أم بفعل السياسات الخاطئة التي تذيق شعوبها الهوان أو تدفعها نحو أوضاع العوز والبؤس والمعاناة.