رابطة الأدباء ثمّنت لقب «قائد إنساني»
كونا - أشادت رابطة الأدباء الكويتيين بتكريم منظمة الأمم المتحدة لصاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد، وتسميته «قائدا انسانيا»، وتسمية الكويت «مركزا إنسانيا عالميا».
وقال الأمين العام للرابطة طلال سعد الرميضي، في بيان صحافي، ان «الاجماع العالمي على اطلاق لقب قائد انساني على سمو امير البلاد نجاح حقيقي لكل مناحي التنمية ومصادرها في الكويت، بما فيها الناحية الثقافية التي تمثل رابطة الأدباء الكويتيين جزءا حيويا منها».
وأشار الرميضي الى أن «تكريم الأمم المتحدة لسمو امير البلاد يعكس طبيعة الحضارة التي نشأت على أسس إنسانية، وهو ناجم عن النظرة التي عهدها المجتمع الدولي عن دولتنا الحبيبة في أنها محبة للخير والسلام والبذل والعطاء للوقوف إلى جانب الشعوب في أزماتها وقضاياها العادلة».
وأكد على أن التكريم يحمل المجتمع الكويتي بكل مؤسساته المدنية مسؤولية أكبر ازاء القيام بأنشطة من شأنها تعزيز هذه الفكرة في أذهان العالم. واوضح أن رابطة الأدباء تنظر باعتزاز إلى هذا القرار وستعمل ما بوسعها على الاحتفاء به والإسهام في تفعيله من خلال ندواتها وأنشطتها على غرار ما دأبت عليه في اختيار الفعاليات الأدبية ذات البعد الإنساني التي وصلت إلى العالم حاملة في ثناياها الفكر المستنير الداعي إلى نشر المحبة والتسامح ونبذ العنف.
واضاف ان «أعضاء رابطة الأدباء استقبلوا هذا التكريم الأممي بمزيد من التفاؤل والثقة وهم يعاهدون سمو أمير البلاد على أن يؤازروه ويعينوه أدبيا وثقافيا وفكريا على تحقيق أهدافه السامية وتطلعاته للارتقاء بدولتنا الحبيبة على أسس حضارية تفخر بها الأجيال».
وكانت الأمم المتحدة قد سمت دولة الكويت «مركزا انسانيا عالميا» وأطلقت لقب «قائد انساني» على سمو امير البلاد حيث من المنتظر تكريم دولة الكويت ممثلة بسموه في مقر الأمم المتحدة في نيويورك سبتمبر الجاري تقديرا لدورها الانساني.
وقال الأمين العام للرابطة طلال سعد الرميضي، في بيان صحافي، ان «الاجماع العالمي على اطلاق لقب قائد انساني على سمو امير البلاد نجاح حقيقي لكل مناحي التنمية ومصادرها في الكويت، بما فيها الناحية الثقافية التي تمثل رابطة الأدباء الكويتيين جزءا حيويا منها».
وأشار الرميضي الى أن «تكريم الأمم المتحدة لسمو امير البلاد يعكس طبيعة الحضارة التي نشأت على أسس إنسانية، وهو ناجم عن النظرة التي عهدها المجتمع الدولي عن دولتنا الحبيبة في أنها محبة للخير والسلام والبذل والعطاء للوقوف إلى جانب الشعوب في أزماتها وقضاياها العادلة».
وأكد على أن التكريم يحمل المجتمع الكويتي بكل مؤسساته المدنية مسؤولية أكبر ازاء القيام بأنشطة من شأنها تعزيز هذه الفكرة في أذهان العالم. واوضح أن رابطة الأدباء تنظر باعتزاز إلى هذا القرار وستعمل ما بوسعها على الاحتفاء به والإسهام في تفعيله من خلال ندواتها وأنشطتها على غرار ما دأبت عليه في اختيار الفعاليات الأدبية ذات البعد الإنساني التي وصلت إلى العالم حاملة في ثناياها الفكر المستنير الداعي إلى نشر المحبة والتسامح ونبذ العنف.
واضاف ان «أعضاء رابطة الأدباء استقبلوا هذا التكريم الأممي بمزيد من التفاؤل والثقة وهم يعاهدون سمو أمير البلاد على أن يؤازروه ويعينوه أدبيا وثقافيا وفكريا على تحقيق أهدافه السامية وتطلعاته للارتقاء بدولتنا الحبيبة على أسس حضارية تفخر بها الأجيال».
وكانت الأمم المتحدة قد سمت دولة الكويت «مركزا انسانيا عالميا» وأطلقت لقب «قائد انساني» على سمو امير البلاد حيث من المنتظر تكريم دولة الكويت ممثلة بسموه في مقر الأمم المتحدة في نيويورك سبتمبر الجاري تقديرا لدورها الانساني.