توقيف 32 «إرهابياً» في خلية «داعش أرض الكنانة»
العثور على جثمانين مقطوعيّ الرأس في سيناء
أكد أهالي في منطقة جنوب رفح في سيناء إنه «تم العثور على جثمانين جديدين مقطوعيّ الرأس في منطقة المهدية»، مؤكدين أن «الجثمانين لشابين من أبناء المنطقة، وقام ذووهما بدفنهما، بعد أن عُثر على الجثمانين ملقيين على الطريق». وبلغ عدد الجثامين مقطوعة الرأس التي عثر عليها في سيناء، 6 جثامين. وأشار عدد من أهالي مناطق جنوب رفح والشيخ زويد إلى أن 10 أشخاص آخرين تم اختطافهم قبل أيام، ويخشون ظهور جثامينهم مفصولة الرأس خلال الأيام المقبلة.
إلى ذلك، كشفت مصادر مصرية عن توقيف خلية جديدة في وسط سيناء أطلقت على نفسها «داعش أرض الكنانة»، ويخضع أعضاؤها حاليا للتحقيق من قبل جهاز أمني.
واوضحت لـ «الراي» إن «الخلية مكونة من 32 عنصراً إرهابيا وتكفيريا شديدي الخطورة، بعضهم كان من المنتمين لتنظيم أنصار بيت المقدس والبعض الآخر من السلفية الجهادية». وأشارت إلى أن قائد الخلية هو المصري أبومجاهد، وكان ضمن صفوف داعش في العراق وتمكن من دخول مصر متسللا عبر الحدود مع ليبيا، ووصل إلى سيناء بمساعدة عناصر إرهابية موجودة في الداخل».
ولفتت إلى أنه «تمت مداهمة البؤرة التي تمركزت فيها الخلية، وعثر على أسلحة متطورة جدا وأجهزة اتصالات حديثة مرتبطة بالأقمار الاصطناعية، أجري منها اتصالات بين أعضاء الخلية وبين قيادات من داعش في العراق وسورية وليبيا».
وتابعت أن «أعضاء الخلية اعترفوا بأنهم كانوا يستعدون لعمليتهم الأولى خلال أسبوع واحد، وتتمثل في اختطاف عدد من الضباط والبدو وذبحهم على طريقة داعش لبث الرعب في قلوب قوات الأمن ليتوقفوا عن استهداف الجهاديين، ويقصدون بهم التكفيريين الموجودين في سيناء وغيرها».
من ناحيته، أعلن مساعد مدير أمن شمال سيناء اللواء علي عزازي مقتل «الإرهابي» فايز عبد الله حمدان أبو شيته المتهم بخطف الجنود السبعة في عهد الرئيس المعزول محمد مرسى في العريش.
وقال للصحافيين، إن 3 ضباط أصيبوا خلال تبادل للنار أثناء مداهمة إحدى الشقق السكنية لضبط المتهم.
إلى ذلك، كشفت مصادر مصرية عن توقيف خلية جديدة في وسط سيناء أطلقت على نفسها «داعش أرض الكنانة»، ويخضع أعضاؤها حاليا للتحقيق من قبل جهاز أمني.
واوضحت لـ «الراي» إن «الخلية مكونة من 32 عنصراً إرهابيا وتكفيريا شديدي الخطورة، بعضهم كان من المنتمين لتنظيم أنصار بيت المقدس والبعض الآخر من السلفية الجهادية». وأشارت إلى أن قائد الخلية هو المصري أبومجاهد، وكان ضمن صفوف داعش في العراق وتمكن من دخول مصر متسللا عبر الحدود مع ليبيا، ووصل إلى سيناء بمساعدة عناصر إرهابية موجودة في الداخل».
ولفتت إلى أنه «تمت مداهمة البؤرة التي تمركزت فيها الخلية، وعثر على أسلحة متطورة جدا وأجهزة اتصالات حديثة مرتبطة بالأقمار الاصطناعية، أجري منها اتصالات بين أعضاء الخلية وبين قيادات من داعش في العراق وسورية وليبيا».
وتابعت أن «أعضاء الخلية اعترفوا بأنهم كانوا يستعدون لعمليتهم الأولى خلال أسبوع واحد، وتتمثل في اختطاف عدد من الضباط والبدو وذبحهم على طريقة داعش لبث الرعب في قلوب قوات الأمن ليتوقفوا عن استهداف الجهاديين، ويقصدون بهم التكفيريين الموجودين في سيناء وغيرها».
من ناحيته، أعلن مساعد مدير أمن شمال سيناء اللواء علي عزازي مقتل «الإرهابي» فايز عبد الله حمدان أبو شيته المتهم بخطف الجنود السبعة في عهد الرئيس المعزول محمد مرسى في العريش.
وقال للصحافيين، إن 3 ضباط أصيبوا خلال تبادل للنار أثناء مداهمة إحدى الشقق السكنية لضبط المتهم.