شفاينشتايغر يتطلع بثقة إلى «يورو 2016»


ميونيخ - د ب أ - أكد باستيان شفاينشتايغر (30 عاما) نجم فريق بايرن ميونيخ الألماني لكرة القدم انه لا يعتزم الاعتزال دوليا بعد نحو شهر من فوزه مع منتخب ألمانيا بكأس العالم 2014، مشيرا إلى أنه يتطلع للمشاركة في «يورو 2016» في فرنسا.
وأوضح أنه سيكون جاهزا لقيادة المنتخب في الفترة المقبلة وأن إصابته الحالية في الركبة لا تهدد مسيرته.
وقال إنه فكر في مستقبله الدولي بعد الفوز بالمونديال لكنه قرر ألا يلحق بزملائه فيليب لام وميروسلاف كلوزه وبير ميرتيساكر الذين أعلنوا جميعا اعتزالهم الدولي بعد التتويج بكأس العالم.
وقال شفاينشتايغر «هدفي الواضح هو الفوز بلقب يورو 2016. أرغب تماما في اللعب للمنتخب حتى ذلك التاريخ. لقب كأس العالم جعلني أكثر شراهة (للفوز بالألقاب)».
وأوضح «سألت نفسي بعد كأس العالم عما إذا كنت قادرا على مواصلة المساهمة مع الفريق. وكانت الإجابة نعم. أتوقع منتخبا رائعا وقويا في الفترة المقبلة أستطيع بسعادة اللعب معه وقيادته بخبرتي».
وذكر «شفايني» (108 مباريات دولية) انه لن يهرب من المسؤولية إذا اختاره المدرب يواكيم لوف قائدا للمنتخب بعد اعتزال لام دوليا وقال: «بالطبع سأقبل شارة القائد إذا طلب مني المدرب»، مشيرا إلى أنه يرى في نفسه لاعبا في الفريق «سواء بشارة القيادة أو من دونها».
وسيعلن لوف عن القائد الجديد قبل مباراتي الفريق في سبتمبر امام الأرجنتين وديا واسكتلندا في بداية تصفيات «يورو 2016».
ويغيب شفاينشتايغر عن المباراتين لكنه يشعر بالتفاؤل ويثق في قدرته على اجتياز مشكلة الإصابة التي أفسدت مسيرته في الفترة الماضية وهو لم يحدد المدة التي سيبتعد فيها عن الملاعب.
وصرح «لا نملك سوى أن نأمل في تحسن الأمور سريعا، لكن من الصعب القول ما إذا كان سيستغرق أسبوعين أو أربعة أسابيع».
وأوضح أنه سيكون جاهزا لقيادة المنتخب في الفترة المقبلة وأن إصابته الحالية في الركبة لا تهدد مسيرته.
وقال إنه فكر في مستقبله الدولي بعد الفوز بالمونديال لكنه قرر ألا يلحق بزملائه فيليب لام وميروسلاف كلوزه وبير ميرتيساكر الذين أعلنوا جميعا اعتزالهم الدولي بعد التتويج بكأس العالم.
وقال شفاينشتايغر «هدفي الواضح هو الفوز بلقب يورو 2016. أرغب تماما في اللعب للمنتخب حتى ذلك التاريخ. لقب كأس العالم جعلني أكثر شراهة (للفوز بالألقاب)».
وأوضح «سألت نفسي بعد كأس العالم عما إذا كنت قادرا على مواصلة المساهمة مع الفريق. وكانت الإجابة نعم. أتوقع منتخبا رائعا وقويا في الفترة المقبلة أستطيع بسعادة اللعب معه وقيادته بخبرتي».
وذكر «شفايني» (108 مباريات دولية) انه لن يهرب من المسؤولية إذا اختاره المدرب يواكيم لوف قائدا للمنتخب بعد اعتزال لام دوليا وقال: «بالطبع سأقبل شارة القائد إذا طلب مني المدرب»، مشيرا إلى أنه يرى في نفسه لاعبا في الفريق «سواء بشارة القيادة أو من دونها».
وسيعلن لوف عن القائد الجديد قبل مباراتي الفريق في سبتمبر امام الأرجنتين وديا واسكتلندا في بداية تصفيات «يورو 2016».
ويغيب شفاينشتايغر عن المباراتين لكنه يشعر بالتفاؤل ويثق في قدرته على اجتياز مشكلة الإصابة التي أفسدت مسيرته في الفترة الماضية وهو لم يحدد المدة التي سيبتعد فيها عن الملاعب.
وصرح «لا نملك سوى أن نأمل في تحسن الأمور سريعا، لكن من الصعب القول ما إذا كان سيستغرق أسبوعين أو أربعة أسابيع».