طلبة وفد جامعة الكويت يشيدون بأسلوب تعليم اللغة في جامعة بكين
كونا- أشاد طلاب وطالبات من وفد قسم الهندسة الكهربائية في كلية الهندسة والبترول بجامعة الكويت، المشاركين في الدورة التدريبية الأولى التي تقيمها الكلية بالتنسيق مع شركة (هواوي) العالمية أمس، بأسلوب الأساتذة وطرق تعليم اللغة في جامعة بكين للثقافة والحضارة واللغة «بي. ال. سي. يو».
واوضح طلاب وطالبات الوفد في تصريحات متفرقة لوكالة الانباء الكويتية «كونا»، ان اللغة الصينية كانت تعد من اللغات الصعبة بالنسبة لهم، ولكن أسلوب الأساتذة في الجامعة جعل منها مادة مشوقة، وذلك باستخدام أسلوب التبسيط في إيصال المعلومة، وشرح تاريخ الحضارة الصينية بطريقة غير تقليدية.
وقال الطالب احمد دشتي انه اكتسب بعض الأساسيات في اللغة الصينية التي يمكن ان تفيده في التعامل مع الشعب الصيني، خصوصا ان معظم الشعب لا يجيد اللغة الانكليزية، مشيرا الى ان زيارة المعالم التاريخية بالصين أكسبته معرفة ومعلومات عن حضارة مختلفة في العادات والتقاليد.
من جانبه، بين الطالب حسين جيرمان، انه يهوى الاطلاع على ثقافات وتقاليد الشعوب، معتبرا الرحلة «فرصة ثمينة» للتعرف على حضارة عريقة مثل الصين عن كثب ودفعه لتعلم المزيد في الأيام المقبلة.
وذكر ان الصين من الدول الخمس العظمى بالعالم وأن الدراسة في جامعة بكين فرصة نادرة لاكتساب المعرفة.
من جهته، قال الطالب نادر الحربي انه قضى يوماً دراسياً جيداً، على الرغم من مواجهته صعوبة في بداية الدراسة، موضحا ان للأساتذة طرقا ممتعة في تعليم اللغة الصينية ويمتازون بالخبرة ورحابة الصدر وبالوقت نفسه.
واضاف انه لمس فرقا بين جامعة الكويت وجامعة بكين من حيث تعليم الطالب على كيفية الاعتماد على النفس في ترتيب الفصل الدراسي وتنظيف الأدوات المستخدمة وإعادتها الى أماكن التخزين الخاصة.
واوضح طلاب وطالبات الوفد في تصريحات متفرقة لوكالة الانباء الكويتية «كونا»، ان اللغة الصينية كانت تعد من اللغات الصعبة بالنسبة لهم، ولكن أسلوب الأساتذة في الجامعة جعل منها مادة مشوقة، وذلك باستخدام أسلوب التبسيط في إيصال المعلومة، وشرح تاريخ الحضارة الصينية بطريقة غير تقليدية.
وقال الطالب احمد دشتي انه اكتسب بعض الأساسيات في اللغة الصينية التي يمكن ان تفيده في التعامل مع الشعب الصيني، خصوصا ان معظم الشعب لا يجيد اللغة الانكليزية، مشيرا الى ان زيارة المعالم التاريخية بالصين أكسبته معرفة ومعلومات عن حضارة مختلفة في العادات والتقاليد.
من جانبه، بين الطالب حسين جيرمان، انه يهوى الاطلاع على ثقافات وتقاليد الشعوب، معتبرا الرحلة «فرصة ثمينة» للتعرف على حضارة عريقة مثل الصين عن كثب ودفعه لتعلم المزيد في الأيام المقبلة.
وذكر ان الصين من الدول الخمس العظمى بالعالم وأن الدراسة في جامعة بكين فرصة نادرة لاكتساب المعرفة.
من جهته، قال الطالب نادر الحربي انه قضى يوماً دراسياً جيداً، على الرغم من مواجهته صعوبة في بداية الدراسة، موضحا ان للأساتذة طرقا ممتعة في تعليم اللغة الصينية ويمتازون بالخبرة ورحابة الصدر وبالوقت نفسه.
واضاف انه لمس فرقا بين جامعة الكويت وجامعة بكين من حيث تعليم الطالب على كيفية الاعتماد على النفس في ترتيب الفصل الدراسي وتنظيف الأدوات المستخدمة وإعادتها الى أماكن التخزين الخاصة.
