أمر قضائي ببيع كليبرز إلى بالمر
ليكرز يعلن تعاقده مع المدرب سكوت
لوس انجليس - أ ف ب - أعلن لوس انجليس ليكرز تعاقده مع المدرب بايرون سكوت ليشرف عليه الموسم المقبل في الدوري الاميركي لمحترفي كرة السلة.
وقال ميتش كوبتشاك مدير عام النادي لموقع النادي الرسمي: «بعد بحث معمق نحن فخورون للترحيب ببايرون مجددا في عائلة ليكرز كمدرب للفريق. اثبت بايرون نفسه على اعلى المستويات كلاعب ومدرب في خبرة على مدى 30 سنة في الدوري الاميركي للمحترفين. مهاراته القيادية وسجل نجاحه يجعلان منه الرجل المثالي لقيادة هذا الفريق الى الامام».
وذكرت تقارير ان سكوت وقع عقدا لاربع سنوات مع الفريق الاصفر مقابل 17 مليون دولار اميركي.
واحرز سكوت (53 عاما) لقب الدوري ثلاث مرات لاعبا مع ليكرز في ثمانينات القرن الماضي، كما احترف 14 موسما بينها 11 مع ليكرز، واصبح رسميا المدرب الـ25 في تاريخ النادي.
وكان ليكرز يبحث عن مدرب جديد بعد استقالة مايك دانتوني في ابريل بعد احد اسوأ المواسم في تاريخ الفريق.
على صعيد آخر، أمر قاض في كاليفورنيا ببيع نادي لوس انجليس كليبرز الى المدير التنفيذي السابق لعملاقة المعلوماتية «مايكروسوفت» ستيف بالمر مقابل ملياري دولار، ما وضع حدا لامال المالك السابق دونالد سترلينغ الذي حاول منع عملية البيع.
وقدر القاضي مايكل ليفيناس على مدى 3 اسابيع من المحاكمة ان المالك السابق سترلينغ الموقوف من قبل رابطة الدوري الاميركي مدى الحياة بسبب تصريحات عنصرية، لا يمكنه منع عملية البيع التي اجرتها زوجته المنفصلة عنه من دون ان يطلقها.
ولم يجد القاضي ليفيناس «اي دليل على وجود مؤامرة سرية» للاطاحة بسترلينغ واعتبر ان شهادة شيلي سترلينغ كانت مقنعة عندما زعمت انها لم تفكر سوى في مصلحة زوجها.
وقدر القاضي ان سترلينغ شارك عن «طيب خاطره» بخبرات طبية اسفرت عن تشخيص مرض الزهايمر وانه «وافق» على بيع كليبرز لبالمر، الذي شغل منصب المدير التنفيذي لمايكروسوفت من يناير 2000 حتى فبراير الماضي، قبل ان يغير رأيه فجأة في نهاية مايو.
ورأى ان وضع عملية البيع مقابل ملياري دولار لبالمر، وهو رقم قياسي لفريق كرة سلة، في خطر سيؤدي الى ضرر هائل للشركة القابضة العائلية للسيد والسيدة سترلينغ واولادهما.
وبعد صدور الحكم، اشارت سترلينغ ان بيع كليبرز كان «القرار الانسب لمدينة (لوس انجليس)، الاتحاد (كرة السلة الاميركي والرابطة) وللعائلة».
واملت ان يتراجع زوجها عن الشكوى الثانية في حقها التي رفعها الاسبوع الماضي وعلى الرابطة ورئيسها ادم سيلفر لتجميد البيع.
واشار ماكس بليتشر المحامي الرئيس لسترلينغ: «اذا سمح لنا باستئناف القرار، نحن متفائلون بتغيير قرار القاضي».
واصبح كليبرز الذي لم يفز يوما بلقب الدوري او حتى وصل الى النهائي، النادي الاغلى في تاريخ كرة السلة الاميركية، علما بأن ستيرلينغ كان اشتراه العام 1981 مقابل 12 مليون دولار وقامت مجلة «فوربس» اخيرا بتقييم سعر النادي بـ550 مليون دولار.
لكن في ظل المفاوضات المقبلة بخصوص حقوق النقل التلفزيوني لمباريات الدوري، فإن قيمة الاندية خصوصا تلك الموجودة في سوق تتمتع بإمكانات ترويجية هائلة مثل لوس انجليس (اي كليبرز وليكرز وغولدن ستايت ووريرز وساكرامنتو كينغز) ارتفعت بشكل هائل.
وهذه ليست اغلى صفقة بيع في تاريخ الرياضة الاميركية، ففي 2012 تم شراء فريق لوس انجليس دودجرز للبايسبول بـ2.1 مليار دولار.
يذكر ان رابطة الدوري الاميركي اوقفت سترلينغ مدى الحياة، وغرمته 2.5 مليون دولار بسبب تصريحاته العنصرية ضد اصحاب البشرة السوداء.
وقال ميتش كوبتشاك مدير عام النادي لموقع النادي الرسمي: «بعد بحث معمق نحن فخورون للترحيب ببايرون مجددا في عائلة ليكرز كمدرب للفريق. اثبت بايرون نفسه على اعلى المستويات كلاعب ومدرب في خبرة على مدى 30 سنة في الدوري الاميركي للمحترفين. مهاراته القيادية وسجل نجاحه يجعلان منه الرجل المثالي لقيادة هذا الفريق الى الامام».
وذكرت تقارير ان سكوت وقع عقدا لاربع سنوات مع الفريق الاصفر مقابل 17 مليون دولار اميركي.
واحرز سكوت (53 عاما) لقب الدوري ثلاث مرات لاعبا مع ليكرز في ثمانينات القرن الماضي، كما احترف 14 موسما بينها 11 مع ليكرز، واصبح رسميا المدرب الـ25 في تاريخ النادي.
وكان ليكرز يبحث عن مدرب جديد بعد استقالة مايك دانتوني في ابريل بعد احد اسوأ المواسم في تاريخ الفريق.
على صعيد آخر، أمر قاض في كاليفورنيا ببيع نادي لوس انجليس كليبرز الى المدير التنفيذي السابق لعملاقة المعلوماتية «مايكروسوفت» ستيف بالمر مقابل ملياري دولار، ما وضع حدا لامال المالك السابق دونالد سترلينغ الذي حاول منع عملية البيع.
وقدر القاضي مايكل ليفيناس على مدى 3 اسابيع من المحاكمة ان المالك السابق سترلينغ الموقوف من قبل رابطة الدوري الاميركي مدى الحياة بسبب تصريحات عنصرية، لا يمكنه منع عملية البيع التي اجرتها زوجته المنفصلة عنه من دون ان يطلقها.
ولم يجد القاضي ليفيناس «اي دليل على وجود مؤامرة سرية» للاطاحة بسترلينغ واعتبر ان شهادة شيلي سترلينغ كانت مقنعة عندما زعمت انها لم تفكر سوى في مصلحة زوجها.
وقدر القاضي ان سترلينغ شارك عن «طيب خاطره» بخبرات طبية اسفرت عن تشخيص مرض الزهايمر وانه «وافق» على بيع كليبرز لبالمر، الذي شغل منصب المدير التنفيذي لمايكروسوفت من يناير 2000 حتى فبراير الماضي، قبل ان يغير رأيه فجأة في نهاية مايو.
ورأى ان وضع عملية البيع مقابل ملياري دولار لبالمر، وهو رقم قياسي لفريق كرة سلة، في خطر سيؤدي الى ضرر هائل للشركة القابضة العائلية للسيد والسيدة سترلينغ واولادهما.
وبعد صدور الحكم، اشارت سترلينغ ان بيع كليبرز كان «القرار الانسب لمدينة (لوس انجليس)، الاتحاد (كرة السلة الاميركي والرابطة) وللعائلة».
واملت ان يتراجع زوجها عن الشكوى الثانية في حقها التي رفعها الاسبوع الماضي وعلى الرابطة ورئيسها ادم سيلفر لتجميد البيع.
واشار ماكس بليتشر المحامي الرئيس لسترلينغ: «اذا سمح لنا باستئناف القرار، نحن متفائلون بتغيير قرار القاضي».
واصبح كليبرز الذي لم يفز يوما بلقب الدوري او حتى وصل الى النهائي، النادي الاغلى في تاريخ كرة السلة الاميركية، علما بأن ستيرلينغ كان اشتراه العام 1981 مقابل 12 مليون دولار وقامت مجلة «فوربس» اخيرا بتقييم سعر النادي بـ550 مليون دولار.
لكن في ظل المفاوضات المقبلة بخصوص حقوق النقل التلفزيوني لمباريات الدوري، فإن قيمة الاندية خصوصا تلك الموجودة في سوق تتمتع بإمكانات ترويجية هائلة مثل لوس انجليس (اي كليبرز وليكرز وغولدن ستايت ووريرز وساكرامنتو كينغز) ارتفعت بشكل هائل.
وهذه ليست اغلى صفقة بيع في تاريخ الرياضة الاميركية، ففي 2012 تم شراء فريق لوس انجليس دودجرز للبايسبول بـ2.1 مليار دولار.
يذكر ان رابطة الدوري الاميركي اوقفت سترلينغ مدى الحياة، وغرمته 2.5 مليون دولار بسبب تصريحاته العنصرية ضد اصحاب البشرة السوداء.
