تعافي سوق أبوظبي


لفت تحليل شركة بيتك للأبحاث المحدودة التابعة لبيت التمويل الكويتي «بيتك»، إلى أن مؤشر سوق أبو ظبي للأوراق المالية وصل إلى ارتفاع لم يشهده منذ أكثر من ثماني سنوات (وتحديداً منذ يناير 2006)، بعد أن لامس مستوى 5239.8 نقطة في 23 أبريل الماضي.
ونوه التحليل إلى أن وتيرة المؤشر كانت فوق مستوى التصفية لمستثمري المدى القصير، إذ انها كانت قد أنهت 15 مايو عند 5021.47 نقطة، مبيناً أنه في حالة كسر مستوى الدعم الواقع عند 5000 نقطة نحو الأسفل، فسيكون مستثمرو المدى القصير بحاجة إلى جني الأرباح في حالة انخفاض المؤشر عن الـ 4920 نقطة.
وقال إن مؤشر سوق أبوظبي تعرّض لبعض التقلبات قبل أن يصل إلى مستوى قياسي جديد من الارتفاع في سنوات عدة عند 5255.35 نقطة في 29 مايو الماضي، ومع ذلك لم تدم الزيادة طويلاً، إذ انه بعدها وبفترة وجيزة، تحولت الوتيرة القياسية نحو خط من الوتيرة الانخفاضية خلال شهر يونيو، ما يمنح تأكيداً لإشارة جني الأرباح لمستثمري المدى القصير خلال اتجاهها النزولي.
وأضاف التحليل أنه منذ بداية يوليو الجاري، أظهر المؤشر بعض التعافي، ويتداول حالياً أدنى من معدله المتحرك قصير الأجل عند 4847.14 نقطة كما في 10 يوليو الجاري، لافتاً إلى أن المؤشرات التقنية لسوق أبوظبي تعتبر مختلطة في الوقت الراهن، إلا أنها تعطي أرجحية لصعود المؤشر.
وذكر أن أي زيادة إلى مستويات أعلى من الـ 4885 نقطة من شأنها إعطاء إشارة لمستثمري المدى القصير للبدء في بناء مواقعهم مرة أخرى، كاشفاً أنه على الجانب السلبي، يقع أقرب مستوى دعم عند 4550 نقطة، وبالتالي يمكن لمستثمري المدى المتوسط والطويل الاستمرار في الاحتفاظ باستثماراتهم والشروع فقط في جني الأرباح في حالة بدء تداول مؤشر سوق أبوظبي دون مستوى الـ 4457 نقطة و3670 نقطة لمستثمري المدى المتوسط والطويل على التوالي.
ونوه التحليل إلى أن وتيرة المؤشر كانت فوق مستوى التصفية لمستثمري المدى القصير، إذ انها كانت قد أنهت 15 مايو عند 5021.47 نقطة، مبيناً أنه في حالة كسر مستوى الدعم الواقع عند 5000 نقطة نحو الأسفل، فسيكون مستثمرو المدى القصير بحاجة إلى جني الأرباح في حالة انخفاض المؤشر عن الـ 4920 نقطة.
وقال إن مؤشر سوق أبوظبي تعرّض لبعض التقلبات قبل أن يصل إلى مستوى قياسي جديد من الارتفاع في سنوات عدة عند 5255.35 نقطة في 29 مايو الماضي، ومع ذلك لم تدم الزيادة طويلاً، إذ انه بعدها وبفترة وجيزة، تحولت الوتيرة القياسية نحو خط من الوتيرة الانخفاضية خلال شهر يونيو، ما يمنح تأكيداً لإشارة جني الأرباح لمستثمري المدى القصير خلال اتجاهها النزولي.
وأضاف التحليل أنه منذ بداية يوليو الجاري، أظهر المؤشر بعض التعافي، ويتداول حالياً أدنى من معدله المتحرك قصير الأجل عند 4847.14 نقطة كما في 10 يوليو الجاري، لافتاً إلى أن المؤشرات التقنية لسوق أبوظبي تعتبر مختلطة في الوقت الراهن، إلا أنها تعطي أرجحية لصعود المؤشر.
وذكر أن أي زيادة إلى مستويات أعلى من الـ 4885 نقطة من شأنها إعطاء إشارة لمستثمري المدى القصير للبدء في بناء مواقعهم مرة أخرى، كاشفاً أنه على الجانب السلبي، يقع أقرب مستوى دعم عند 4550 نقطة، وبالتالي يمكن لمستثمري المدى المتوسط والطويل الاستمرار في الاحتفاظ باستثماراتهم والشروع فقط في جني الأرباح في حالة بدء تداول مؤشر سوق أبوظبي دون مستوى الـ 4457 نقطة و3670 نقطة لمستثمري المدى المتوسط والطويل على التوالي.