خيمة افتراضية / «لا أريد تلفزيونات للمونديال... وسأخصص ملعباً لكرة القدم»
دومينيك حوراني: ممنوع دخول السياسيين لخيمتي... تجنباً للتفجيرات

دومينيك حوراني


• أحرص على أن يكون «الكشري» موجوداً بشكل يومي على مائدة الإفطار
• أختتم الشهر بحفل يشارك فيه كبار الفنانين الذين ابتعدوا عن الأضواء
• ستكون هناك سحوبات وجوائز يعود ريعها للنساء المعنّفات والمظلومات
• موقع خيمتي على جزيرة في وسط البحر... والإنارة تعتمد على ضوء القمر
• أختتم الشهر بحفل يشارك فيه كبار الفنانين الذين ابتعدوا عن الأضواء
• ستكون هناك سحوبات وجوائز يعود ريعها للنساء المعنّفات والمظلومات
• موقع خيمتي على جزيرة في وسط البحر... والإنارة تعتمد على ضوء القمر
غالباً ما تشكّل «الخيم الرمضانية» ظاهرة في الشهر الفضيل، إذ ترتدي المطاعم والمقاهي حلّة «الخيمة» وتتخذ أشكالاً هندسية تتماشى مع «الطقوس» الرمضانية.
وتتنافس «الخيم الرمضانية» على جذ ب الصائمين بـ«موائد إفطار» متميّزة وبرامج تضفي أجواء من الفرح على مدار هذا الشهر المبارك، الذي يتحوّل مناسبة لـ «جمْعات» عائلية وبين الأصدقاء.
«الراي» نصبتْ «خيمة افتراضية» نَسَبَتْها إلى مشاهير لبنانيين سألتهم عن الاسم الذي يختارونه لها وضيوفها وبرنامجها وطقوسها، وجاءت هذه الحصيلة في سلسلة من اللقاءات تنشر تباعاً... فماذا تقول الفنانة دومينيك حوراني عن «خيمتها»؟
• أيّ اسم تطلقينه على خيمتك الرمضانية؟
- أختار اسم الخيمة «ذكريات»، لأنه يتناسب مع أجواء رمضان كما مع نوعية الضيوف الذين سيتواجدون فيها.
• مَن تدعين إليها من الوسط الفني؟
- كبار المطربين المشاهير المتقدمين في السن، أمثال صباح وكل فناني الجيل الماضي.
• ومن الوسط السياسي؟
- لا أدعو أحداً من السياسيين، تجنباً لخطر التفجيرات وكي لا نكون مستهدفين.
• ومن الممثلين؟
- كل الممثلين الكبار في السن الذين كنا نشاهدهم بالأبيض والأسود في السينما المصرية أمثال فاتن حمامة وشادية وزبيدة ثروت وحسن يوسف وغيرهم وأيضاً الممثلين اللبنانيين الذين كنا نشاهدهم على شاشة تلفزيون لبنان، كـ «أبو سليم» و«أسعد» وأنطوان كرباج وسواهم.
• ومن مقدمي البرامج أو النشرات الاخبارية؟
- مقدمو البرامج الرياضية بما أننا نعيش أجواء المونديال، وأيضاً مقدمو نشرات الأخبار في زمن الأبيض والأسود، أمثال عادل مالك وعرفات حجازي وكل مقدمي نشرات الأخبار الذين في زمنهما.
• من الوسط الرياضي؟
- أدعو لاعبي كرة القدم كي نشجعهم.
• ما نوعية الطعام الذي يمكن أن تقدّميه في خيمتك؟
- كل أنواع المأكولات والحلويات العربية التي تُقدم عادة في رمضان، كالتبولة والفتوش والحساء والمقبلات والقطايف والكلاج وقمر الدين والجلاب.
• وما الطبق الذي تحرصين على تقديمه؟
- أحرص على أن يكون طبق «الكشري» المعروف في مصر موجوداً بشكل يومي على مائدة الإفطار.
• أي أغنيات تذيعينها في الخيمة؟
- أفضّل أن أذيع في خيمتي الأغنيات التراثية القديمة وأغنيات وديع الصافي وفيروز، بالإضافة إلى الكلثوميات. كما يعجبني أسلوب مارسيل خليفة.
• هل ستسمحين بتدخين النارجيلة؟
- سأسمح، لأنه من دون نارجيلة سيعتذر الكثيرون عن عدم الحضور.
• مَن تختارين من الفنانين كي يحيي لك الأمسيات الرمضانية؟
- الفنانان أحمد عدوية وشادية.
• وهل ستشهد الخيمة إقامة سحوبات على جوائز لتقديمها إلى الزبائن؟
- نعم، لا بد أن تكون هناك سحوبات وجوائز يعود ريعها للنساء المعنفات والمظلومات اللواتي لجأن إلى الجمعيات طلباً للمساعدة.
• في حال أردتِ تخصيص أمسية يعود ريعها الى جمعية خيرية، مَن تختارين بين الجمعيات؟
- كما قلتُ، الجمعيات التي تدافع عن النساء والجمعيات التي تهتمّ بالأطفال الذين تشرّدوا بسبب الحروب التي تحصل في الدول العربية.
• ماذا عن ديكور خيمتك، وموقعها الجغرافي؟
- أفضّل أن يكون موقع خيمتي على جزيرة في وسط البحر، مع إنارة تعتمد على ضوء القمر فقط. كما أنني لا أريد كهرباء ولا شاشات تلفزيونية كبيرة ولا حتى هواتف خلوية، لأنني أفضّل أن تعكس خيمتي أجواء الزمن الغابر. أما بالنسبة إلى الديكور، فأحرص على الابتعاد عن كل ما هو عصري.
• بما أن شهر رمضان المبارك يتزامن مع «المونديال»، فهل ستواكبين في خيمتك هاتين المناسبتين؟
- لا، لأنني لا أريد تلفزيونات في خيمتي، ولكنني سأعمل على إطلاع الضيوف على آخر المستجدات بين الفينة والأخرى. وعوضا عن متابعة المونديال على التلفزيون، يمكن أن نخصص مساحة كي يلعب «الشبان» كرة القدم أمامنا مباشرة.
• ما خطتك لجذب السياح إلى خيمتك؟
- الحرص على الخدمة الجيدة، وتأمين الأجواء المميزة والخلابة والراقية والفريدة من نوعها، كما بتشجيعهم على إمضاء الشهر الكريم في مكان لا مثيل له ولا يشبه أي مكان آخر في العالم.
• كيف تتوّجين الشهر الفضل في عيد الفطر؟
- من خلال إحياء حفل فني ضخم، أدعو إليه كبار الفنانين الذين ابتعدوا عن الأضواء.
• هل من برنامج معين للسحور؟
- بالنسبة إلى السحور، أحرص على أن يكون متنوعاً وغنياً، ولكن بالمأكولات الخفيفة.
وتتنافس «الخيم الرمضانية» على جذ ب الصائمين بـ«موائد إفطار» متميّزة وبرامج تضفي أجواء من الفرح على مدار هذا الشهر المبارك، الذي يتحوّل مناسبة لـ «جمْعات» عائلية وبين الأصدقاء.
«الراي» نصبتْ «خيمة افتراضية» نَسَبَتْها إلى مشاهير لبنانيين سألتهم عن الاسم الذي يختارونه لها وضيوفها وبرنامجها وطقوسها، وجاءت هذه الحصيلة في سلسلة من اللقاءات تنشر تباعاً... فماذا تقول الفنانة دومينيك حوراني عن «خيمتها»؟
• أيّ اسم تطلقينه على خيمتك الرمضانية؟
- أختار اسم الخيمة «ذكريات»، لأنه يتناسب مع أجواء رمضان كما مع نوعية الضيوف الذين سيتواجدون فيها.
• مَن تدعين إليها من الوسط الفني؟
- كبار المطربين المشاهير المتقدمين في السن، أمثال صباح وكل فناني الجيل الماضي.
• ومن الوسط السياسي؟
- لا أدعو أحداً من السياسيين، تجنباً لخطر التفجيرات وكي لا نكون مستهدفين.
• ومن الممثلين؟
- كل الممثلين الكبار في السن الذين كنا نشاهدهم بالأبيض والأسود في السينما المصرية أمثال فاتن حمامة وشادية وزبيدة ثروت وحسن يوسف وغيرهم وأيضاً الممثلين اللبنانيين الذين كنا نشاهدهم على شاشة تلفزيون لبنان، كـ «أبو سليم» و«أسعد» وأنطوان كرباج وسواهم.
• ومن مقدمي البرامج أو النشرات الاخبارية؟
- مقدمو البرامج الرياضية بما أننا نعيش أجواء المونديال، وأيضاً مقدمو نشرات الأخبار في زمن الأبيض والأسود، أمثال عادل مالك وعرفات حجازي وكل مقدمي نشرات الأخبار الذين في زمنهما.
• من الوسط الرياضي؟
- أدعو لاعبي كرة القدم كي نشجعهم.
• ما نوعية الطعام الذي يمكن أن تقدّميه في خيمتك؟
- كل أنواع المأكولات والحلويات العربية التي تُقدم عادة في رمضان، كالتبولة والفتوش والحساء والمقبلات والقطايف والكلاج وقمر الدين والجلاب.
• وما الطبق الذي تحرصين على تقديمه؟
- أحرص على أن يكون طبق «الكشري» المعروف في مصر موجوداً بشكل يومي على مائدة الإفطار.
• أي أغنيات تذيعينها في الخيمة؟
- أفضّل أن أذيع في خيمتي الأغنيات التراثية القديمة وأغنيات وديع الصافي وفيروز، بالإضافة إلى الكلثوميات. كما يعجبني أسلوب مارسيل خليفة.
• هل ستسمحين بتدخين النارجيلة؟
- سأسمح، لأنه من دون نارجيلة سيعتذر الكثيرون عن عدم الحضور.
• مَن تختارين من الفنانين كي يحيي لك الأمسيات الرمضانية؟
- الفنانان أحمد عدوية وشادية.
• وهل ستشهد الخيمة إقامة سحوبات على جوائز لتقديمها إلى الزبائن؟
- نعم، لا بد أن تكون هناك سحوبات وجوائز يعود ريعها للنساء المعنفات والمظلومات اللواتي لجأن إلى الجمعيات طلباً للمساعدة.
• في حال أردتِ تخصيص أمسية يعود ريعها الى جمعية خيرية، مَن تختارين بين الجمعيات؟
- كما قلتُ، الجمعيات التي تدافع عن النساء والجمعيات التي تهتمّ بالأطفال الذين تشرّدوا بسبب الحروب التي تحصل في الدول العربية.
• ماذا عن ديكور خيمتك، وموقعها الجغرافي؟
- أفضّل أن يكون موقع خيمتي على جزيرة في وسط البحر، مع إنارة تعتمد على ضوء القمر فقط. كما أنني لا أريد كهرباء ولا شاشات تلفزيونية كبيرة ولا حتى هواتف خلوية، لأنني أفضّل أن تعكس خيمتي أجواء الزمن الغابر. أما بالنسبة إلى الديكور، فأحرص على الابتعاد عن كل ما هو عصري.
• بما أن شهر رمضان المبارك يتزامن مع «المونديال»، فهل ستواكبين في خيمتك هاتين المناسبتين؟
- لا، لأنني لا أريد تلفزيونات في خيمتي، ولكنني سأعمل على إطلاع الضيوف على آخر المستجدات بين الفينة والأخرى. وعوضا عن متابعة المونديال على التلفزيون، يمكن أن نخصص مساحة كي يلعب «الشبان» كرة القدم أمامنا مباشرة.
• ما خطتك لجذب السياح إلى خيمتك؟
- الحرص على الخدمة الجيدة، وتأمين الأجواء المميزة والخلابة والراقية والفريدة من نوعها، كما بتشجيعهم على إمضاء الشهر الكريم في مكان لا مثيل له ولا يشبه أي مكان آخر في العالم.
• كيف تتوّجين الشهر الفضل في عيد الفطر؟
- من خلال إحياء حفل فني ضخم، أدعو إليه كبار الفنانين الذين ابتعدوا عن الأضواء.
• هل من برنامج معين للسحور؟
- بالنسبة إلى السحور، أحرص على أن يكون متنوعاً وغنياً، ولكن بالمأكولات الخفيفة.