تتركز حالياً في الكويت والسعودية ودبي وتركيا
إقبال كبير على مشاريع «المملكة الخليجية» في معرض «النخبة» العقاري
محمود أبو الحسن
أعلنت شركة المملكة الخليجية العقارية، أن مشاريعها المطروحة في باكورة نشاطاتها في معرض النخبة العقاري، حظيت بإقبال قياسي من العملاء، لافتة إلى أنها انطلقت بموجب شراكة كويتية-سعودية، وبرأس مال قدره 50 مليون دينار، تحت شعار «منظومة متكاملة من الاستثمارات العقارية».
وأشار نائب الرئيس التنفيذي لشركة المملكة الخليجية العقارية محمود أبو الحسن، إلى أن الشركة تمتلك حالياً أصولا واستثمارات عقارية (بينها استثمارات قائمة وأخرى قيد التطوير والإنشاء) بقيمة إجمالية تصل إلى نحو 50 مليون دينار.
وأكد أن الشركة تهدف إلى توفير أكبر قدر ممكن من الاستثمارات داخل وخارج الكويت، وتشجيع السياحة الدينية، وإدارة المحافظ العقارية، والتسويق العقاري، وتقديم أفضل العوائد الاستثمارية للمستثمرين.
وأشار إلى أن كافة استثمارات الشركة الحالية تتركز في قطاع السياحة الدينية في كل من الكويت والمملكة العربية السعودية ودبي وتركيا، وتتميز بتقديم عائد مرتفع للمستثمرين يتراوح بين 10 و12 في المئة خلال مدة الاستثمار التي تتراوح بين 3 إلى 5 سنوات.
ولفت إلى أن الشركة تملك حالياً مشروعين، الأول عبارة عن منتجع في مدينة الخيران البحرية في دولة الكويت يتألف من 90 شاليها تطل على البحر مباشرة سيتم تسويقها بنظام صكوك الانتفاع، فيما يتمثل المشروع الثاني ببرج يقع في حي «العزيزية» بمكة المكرمة يتألف من 18 دوراً بينها 12 دوراً سكنياً متكررا ويضم 264 غرفة فندقية عالية الجودة بعائد استثماري يصل إلى 12 في المئة، فيما يتوقع أن تقوم الشركة بتسليم مشاريعها قيد التنفيذ خلال سنة من الآن.
وبين أن «المملكة الخليجية» ستعمل في عدد من الأسواق العالمية وعلى رأسها أسواق تركيا ودبي والمدينة المنورة، لافتاً إلى أنها تملك استثمارات قريبة جداً من الحرم النبوي في المدينة، والتي تعتبر من اكثر المشاريع قرباً من الحرم النبوي بعد التوسعة الجديدة.
وذكر أبوالحسن أن الشركة ستفتتح عدداً من الفروع الخارجية في كل من تركيا، ومصر، والإمارات، والمغرب وغيرها من الدول، لتكون بمثابة أذرع تسويقية للشركة في عدد من الأسواق العالمية.
وأشار إلى أن «المملكة الخليجية» اختارت نخبة القيادات العاملة في مجال الإدارة والتسويق والخدمات والتشغيل وإدارة المحافظ، الأمر الذي من شأنه أن يضمن لها اقتناص أفضل الفرص الاستثمارية المتاحة في السوق، وتوزيع أفضل العوائد الاستثمارية على المستثمرين، كاشفاً أنها بصدد تأسيس هيئة للرقابة الشرعية على كافة أعمالها الداخلية والخارجية.
وأشار نائب الرئيس التنفيذي لشركة المملكة الخليجية العقارية محمود أبو الحسن، إلى أن الشركة تمتلك حالياً أصولا واستثمارات عقارية (بينها استثمارات قائمة وأخرى قيد التطوير والإنشاء) بقيمة إجمالية تصل إلى نحو 50 مليون دينار.
وأكد أن الشركة تهدف إلى توفير أكبر قدر ممكن من الاستثمارات داخل وخارج الكويت، وتشجيع السياحة الدينية، وإدارة المحافظ العقارية، والتسويق العقاري، وتقديم أفضل العوائد الاستثمارية للمستثمرين.
وأشار إلى أن كافة استثمارات الشركة الحالية تتركز في قطاع السياحة الدينية في كل من الكويت والمملكة العربية السعودية ودبي وتركيا، وتتميز بتقديم عائد مرتفع للمستثمرين يتراوح بين 10 و12 في المئة خلال مدة الاستثمار التي تتراوح بين 3 إلى 5 سنوات.
ولفت إلى أن الشركة تملك حالياً مشروعين، الأول عبارة عن منتجع في مدينة الخيران البحرية في دولة الكويت يتألف من 90 شاليها تطل على البحر مباشرة سيتم تسويقها بنظام صكوك الانتفاع، فيما يتمثل المشروع الثاني ببرج يقع في حي «العزيزية» بمكة المكرمة يتألف من 18 دوراً بينها 12 دوراً سكنياً متكررا ويضم 264 غرفة فندقية عالية الجودة بعائد استثماري يصل إلى 12 في المئة، فيما يتوقع أن تقوم الشركة بتسليم مشاريعها قيد التنفيذ خلال سنة من الآن.
وبين أن «المملكة الخليجية» ستعمل في عدد من الأسواق العالمية وعلى رأسها أسواق تركيا ودبي والمدينة المنورة، لافتاً إلى أنها تملك استثمارات قريبة جداً من الحرم النبوي في المدينة، والتي تعتبر من اكثر المشاريع قرباً من الحرم النبوي بعد التوسعة الجديدة.
وذكر أبوالحسن أن الشركة ستفتتح عدداً من الفروع الخارجية في كل من تركيا، ومصر، والإمارات، والمغرب وغيرها من الدول، لتكون بمثابة أذرع تسويقية للشركة في عدد من الأسواق العالمية.
وأشار إلى أن «المملكة الخليجية» اختارت نخبة القيادات العاملة في مجال الإدارة والتسويق والخدمات والتشغيل وإدارة المحافظ، الأمر الذي من شأنه أن يضمن لها اقتناص أفضل الفرص الاستثمارية المتاحة في السوق، وتوزيع أفضل العوائد الاستثمارية على المستثمرين، كاشفاً أنها بصدد تأسيس هيئة للرقابة الشرعية على كافة أعمالها الداخلية والخارجية.
