«غلاس بوينت» تدرس دخول السوق الكويتي


ذكرت مجلة «ميد» ان شركة «غلاس بوينت»، مزود مولدات البخار للاستخلاص المعزز للنفط باستخدام الطاقة الشمسية، أعلنت أنها تستهدف السوق الكويتية بعد نجاح إنشاء أول مصنع نموذجي في عُمان في العام الماضي.
وانتهى العمل على المصنع الواقع في حقل أمل النفطي في جنوب عُمان في فبراير 2013. وقال نائب رئيس شركة «غلاس بوينت» دانييل بالمر ان «نتائج الأداء في نهاية العام تثبت أن مولدات البخار بالأشعة الشمسية تستطيع توفير مصدر موثوق في مشاريع استخراج النفط الحراري».
وسيمتلك المصنع الذي يعمل على الطاقة الشمسية بقدرة 7 ميغاواط القدرة على إنتاج 11 طناً في الساعة من البخار مرتفع الحرارة.
ولفت بالمر إلى أن الأوضاع تتشابه بين الكويت وعُمان في ما يتعلق بأهمية وحساسية الأهداف الإنتاجية في مستقبل الكويت، إذ ان مشاريع الاستخلاص المعزز للنفط باستخدام الطاقة الشمسية في شمال الكويت والمنطقة المحايدة ستتطلب حرق كميات من الوقود أو الغاز الطبيعي لتوليد البخار».
ومن أجل تلبية استراتيجية 2020 الكويتية في ما يتعلق بإنتاج النفط الثقيل، فمن المقدر أنه على البلاد حرق كميات أكبر من الغاز من التي تستخدمها في توليد الكهرباء.
وقد افتتحت الشركة فرعاً جديداً لها في الكويت من أجل التركيز على تطوير مشاريع الاستخلاص المعزز للنفط باستخدام الطاقة الشمسية في البلاد. وتقدر الشركة أن يكون حجم هذا السوق في الكويت والمنطقة المحايدة أكبر بأربع مرات مما هو عليه في عُمان. وأوضح بالمر في هذا الإطار أن الشركة تجري مناقشات مع شركات كويتية أبدت اهتمامها في هذه التكنولوجيا.
وانتهى العمل على المصنع الواقع في حقل أمل النفطي في جنوب عُمان في فبراير 2013. وقال نائب رئيس شركة «غلاس بوينت» دانييل بالمر ان «نتائج الأداء في نهاية العام تثبت أن مولدات البخار بالأشعة الشمسية تستطيع توفير مصدر موثوق في مشاريع استخراج النفط الحراري».
وسيمتلك المصنع الذي يعمل على الطاقة الشمسية بقدرة 7 ميغاواط القدرة على إنتاج 11 طناً في الساعة من البخار مرتفع الحرارة.
ولفت بالمر إلى أن الأوضاع تتشابه بين الكويت وعُمان في ما يتعلق بأهمية وحساسية الأهداف الإنتاجية في مستقبل الكويت، إذ ان مشاريع الاستخلاص المعزز للنفط باستخدام الطاقة الشمسية في شمال الكويت والمنطقة المحايدة ستتطلب حرق كميات من الوقود أو الغاز الطبيعي لتوليد البخار».
ومن أجل تلبية استراتيجية 2020 الكويتية في ما يتعلق بإنتاج النفط الثقيل، فمن المقدر أنه على البلاد حرق كميات أكبر من الغاز من التي تستخدمها في توليد الكهرباء.
وقد افتتحت الشركة فرعاً جديداً لها في الكويت من أجل التركيز على تطوير مشاريع الاستخلاص المعزز للنفط باستخدام الطاقة الشمسية في البلاد. وتقدر الشركة أن يكون حجم هذا السوق في الكويت والمنطقة المحايدة أكبر بأربع مرات مما هو عليه في عُمان. وأوضح بالمر في هذا الإطار أن الشركة تجري مناقشات مع شركات كويتية أبدت اهتمامها في هذه التكنولوجيا.