القرضاوي يدعم وثيقة المبادئ لـ «استرداد ثورة يناير»


أيد رئيس «اتحاد علماء المسلمين» يوسف القرضاوي وثيقة مبادئ «استرداد ثورة يناير»، التي أعلنت عنها قوى ثورية وسياسية، من تيارات مصرية مختلفة في بروكسيل لـ «استرداد ثورة يناير، التي أجمع عليها شعب مصر كله، واستعادة المسار الديموقراطي، ليسير في طريقه الصحيح».
وكان عقد مؤتمر لجماعة «الاخوان» في بروكسيل أصدر وثيقة من عشر نقاط أساسية، رآها «صالحة ليلتف حولها ثوار مصر، ورفقاء 25 يناير، ليقفوا أمام طغيان الانقلاب العسكري، وأذرعه الأمنية والإعلامية والقضائية».
واكد القرضاوي في بيان أمس: «انا مع كل عمل يوحد الصفوف ولا يفرقها، ويجمع الجهود ولا يشتتها، ويزرع الثقة ولا يبددها... يبني ولا يهدم... يقاوم ولا يستسلم... يقرب ولا يباعد... يحيي ولا يميت».
ودعا «أبناء الحركات الثورية الصادقة بتياراتها المختلفة الى أن ينفتح بعضهم على بعض، وأن يصطفوا جنبا إلى جنب، كالبنيان المرصوص، يشد بعضه بعضا، وأن يقفوا وقفة صادقة تناسب التحديات التي تعصف بمصر وأبنائها، وحاضرها ومستقبلها، والتي لا يفرق الانقلابيون فيها بين فصيل وفصيل، حتى تنكشف الغمة، وتعود مصر إلى أبنائها الصادقين المخلصين».
وكان عقد مؤتمر لجماعة «الاخوان» في بروكسيل أصدر وثيقة من عشر نقاط أساسية، رآها «صالحة ليلتف حولها ثوار مصر، ورفقاء 25 يناير، ليقفوا أمام طغيان الانقلاب العسكري، وأذرعه الأمنية والإعلامية والقضائية».
واكد القرضاوي في بيان أمس: «انا مع كل عمل يوحد الصفوف ولا يفرقها، ويجمع الجهود ولا يشتتها، ويزرع الثقة ولا يبددها... يبني ولا يهدم... يقاوم ولا يستسلم... يقرب ولا يباعد... يحيي ولا يميت».
ودعا «أبناء الحركات الثورية الصادقة بتياراتها المختلفة الى أن ينفتح بعضهم على بعض، وأن يصطفوا جنبا إلى جنب، كالبنيان المرصوص، يشد بعضه بعضا، وأن يقفوا وقفة صادقة تناسب التحديات التي تعصف بمصر وأبنائها، وحاضرها ومستقبلها، والتي لا يفرق الانقلابيون فيها بين فصيل وفصيل، حتى تنكشف الغمة، وتعود مصر إلى أبنائها الصادقين المخلصين».