أساتذة في الجامعة و«التطبيقي» يستنكرون التشهير ضد عوض وزوجته


اعلنت اللجنة المشتركة بين جمعية اعضاء هيئة التدريس في جامعة الكويت ورابطة اعضاء هيئة التدريس في الكليات التطبيقية عن استنكارها وبشدة الظلم الصارخ والاتهامات المغرضة التي يتعرض لها امين سر رابطة اعضاء هيئة التدريس في الكليات التطبيقية الدكتور حسين عوض وزوجته الدكتورة بدرية العبدلي الاستاذة في كلية التربية الاساسية.
وقالت اللجنة المشتركة في بيان لها امس: «ان ما يتعرض له الزميل الفاضل الدكتور حسين عوض من تشهير صحافي وتجاوز لجنة تقصي الحقائق لصلاحياتها وتحويلها إلى لجنة تحقيق لا يعدو ان يكون محاولة يائسة من مؤسسة الفساد لاسكات الاصوات الحرة التي ما فتئت تحارب الفساد والشللية والتجاوزات التي بدأت تنتشر في جسد الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، لتستدعي تجاوبا واضحا وحاسما من أعضاء هيئة التدريس ومن جميع المعنيين من سلطة تشريعية وتنفيذية في المجتمع الكويتي». واضاف: «ان وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي من جهة وادارة الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب من جهة اخرى، كانا على اطلاع تام ودراية كاملة بالمسببات الحقيقية للأزمة الحالية في كلية التربية الاساسية ولكنهما تعمدا اهمال اصلاح الخلل ما ادى إلى تفاقم الامور لتصل لما وصلت اليه الآن»، مشيرة إلى ان ادارة الهيئة ممثلة بعمادة كلية التربية الاساسية قد اظهرت انحيازا واضحا لاحد اطراف هذه الازمة مما يفقد الادارة حياديتها ومصداقيتها.
وقالت اللجنة المشتركة في بيان لها امس: «ان ما يتعرض له الزميل الفاضل الدكتور حسين عوض من تشهير صحافي وتجاوز لجنة تقصي الحقائق لصلاحياتها وتحويلها إلى لجنة تحقيق لا يعدو ان يكون محاولة يائسة من مؤسسة الفساد لاسكات الاصوات الحرة التي ما فتئت تحارب الفساد والشللية والتجاوزات التي بدأت تنتشر في جسد الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، لتستدعي تجاوبا واضحا وحاسما من أعضاء هيئة التدريس ومن جميع المعنيين من سلطة تشريعية وتنفيذية في المجتمع الكويتي». واضاف: «ان وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي من جهة وادارة الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب من جهة اخرى، كانا على اطلاع تام ودراية كاملة بالمسببات الحقيقية للأزمة الحالية في كلية التربية الاساسية ولكنهما تعمدا اهمال اصلاح الخلل ما ادى إلى تفاقم الامور لتصل لما وصلت اليه الآن»، مشيرة إلى ان ادارة الهيئة ممثلة بعمادة كلية التربية الاساسية قد اظهرت انحيازا واضحا لاحد اطراف هذه الازمة مما يفقد الادارة حياديتها ومصداقيتها.