قائد «قوة دفاع البحرين» تفقّد فعاليات «الربط الأساسي 2014»


ذكرت مصادر عسكرية مصرية، إن القائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة وقائد سلاح الجو الملكي البحريني اللواء الركن طيار الشيخ حمد بن عبدالله آل خليفة تفقدا، أمس، عناصر القوات الجوية المنفذة للتدريب الجوي المشترك «الربط الأساسي 2014» الذي تشارك فيه 11 دولة عربية وأجنبية في البحرين.
وأضافت إنه «كان في استقبال القائد العام لقوة دفاع البحرين قائد القوات المصرية المشاركة وقادة القوات وممثلو الدول المنفذة للتدريب، حيث استمع إلى شرح لأهداف ومراحل التدريب، والتعرف على المنظومات الجوية ووسائل القيادة والسيطرة المشاركة في التدريب، وتابع من داخل مركز العمليات تنفيذ إحدى الطلعات الجوية المشتركة للقيام بمهمة تمثيل الاعتراض الجوي للطيران المعادي ومجابهة التهديدات الجوية المختلفة، حيث يتم تقسيم القوات المشاركة إلى جانبين إحداهما مهاجم والآخر يتولى تأمين المجال الجوي والدفاع عن الأهداف الحيوية للدول الصديقة في نطاق المسؤولية، مع تقييم نتائج الطلعات وتحديد نقاط القوة والنقاط المطلوب التركيز عليها وصولا لأقصى استفادة ممكنة من التدريب». وأشاد الشيخ خليفة «بالقوات المنفذه للتدريب، وما يبذلونه من جهود طيبة وأداء متميز، والتنسيق والتعاون المشترك الذي ظهرت نتائجة طوال مراحل التدريب». وأثنى على القوات المصرية المشاركة في التدريب بما تملكه من خبرات تدريبية وقتالية متميزة، مؤكدا «أهمية إجراء مثل هذه التمارين الجوية المشتركة لاكتساب القوات المزيد من الخبرات الميدانية والقدرة على التخطيط للعمليات الجوية وتحقيق أقصى درجات الاستفادة من العلوم العسكرية الجوية وفنون القتال الجوي الحديثة واستيعاب كل ما هو جديد لبناء قوات جوية قادرة على أداء واجباتها بكل جدارة واقتدار بالتعاون مع الدول الشقيقة والصديقة».
وأضافت إنه «كان في استقبال القائد العام لقوة دفاع البحرين قائد القوات المصرية المشاركة وقادة القوات وممثلو الدول المنفذة للتدريب، حيث استمع إلى شرح لأهداف ومراحل التدريب، والتعرف على المنظومات الجوية ووسائل القيادة والسيطرة المشاركة في التدريب، وتابع من داخل مركز العمليات تنفيذ إحدى الطلعات الجوية المشتركة للقيام بمهمة تمثيل الاعتراض الجوي للطيران المعادي ومجابهة التهديدات الجوية المختلفة، حيث يتم تقسيم القوات المشاركة إلى جانبين إحداهما مهاجم والآخر يتولى تأمين المجال الجوي والدفاع عن الأهداف الحيوية للدول الصديقة في نطاق المسؤولية، مع تقييم نتائج الطلعات وتحديد نقاط القوة والنقاط المطلوب التركيز عليها وصولا لأقصى استفادة ممكنة من التدريب». وأشاد الشيخ خليفة «بالقوات المنفذه للتدريب، وما يبذلونه من جهود طيبة وأداء متميز، والتنسيق والتعاون المشترك الذي ظهرت نتائجة طوال مراحل التدريب». وأثنى على القوات المصرية المشاركة في التدريب بما تملكه من خبرات تدريبية وقتالية متميزة، مؤكدا «أهمية إجراء مثل هذه التمارين الجوية المشتركة لاكتساب القوات المزيد من الخبرات الميدانية والقدرة على التخطيط للعمليات الجوية وتحقيق أقصى درجات الاستفادة من العلوم العسكرية الجوية وفنون القتال الجوي الحديثة واستيعاب كل ما هو جديد لبناء قوات جوية قادرة على أداء واجباتها بكل جدارة واقتدار بالتعاون مع الدول الشقيقة والصديقة».