فواخرجي: «هواوي» بدأت بتطوير شبكات الجيل الخامس في المنطقة

أشرف فواخرجي


اعتبرت شركة هواوي أن الاتصال بشبكة الإنترنت بالنسبة لغالبية الناس على هذا الكوكب لم يعد أحد مظاهر الرفاهية، بل ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها كونها أحد المحاور المهمة لعملية تنسيق وتنظيم مهام الحياة اليومية بشكل أكثر سلاسة وكفاءة.
وأشارت الشركة إلى أنها بدأت العمل على تطوير خدمات الجيل الخامس التي تزيد من سرعة الإنترنت وربط العالم ببعضه البعض، لافتة إلى أنها ستتعاون مع مشغلي شبكات الاتصالات في المنطقة من أجل إطلاق خدمات الجيل الخامس خلال الفترة القليلة المقبلة.
وأوضح نائب الرئيس الإقليمي لمجموعة أعمال «هواوي ديفايس» لأجهزة المستهلك أشرف فواخرجي، أنه على الرغم من أن أجهزة اللياقة البدنية باتت تشكل حالياً الغالبية العظمى من التكنولوجيا القابلة للارتداء في السوق، فإنه من المهم الوضع بالاعتبار أن هذه التقنية ما تزال في مراحلها الأولى.
وأشار إلى أنه على ضوء بداية زيادة طلب المستخدمين على الأجهزة التي يمكن تثبيتها على أجسام المستخدمين لسهولة التنقل والأداء الوظيفي، أصبحت الجهود التقنية تنصب اليوم على اتجاه «إنترنت الأشياء» (أي ربط الأشياء بالإنترنت) الأكثر رحابة وشمولاً.
وأضاف فواخرجي: «سيشكل هذا الاتجاه (إنترنت الأشياء)، الذي يقوم على ربط مئات المليارات من الأجهزة عبر تقنية قابلة للارتداء ومتصلة بالإنترنت، نواة لاتجاه آخر أكثر تأثيراً وشمولاً بحيث تتخطى تطبيقاته مجالات النظارات، والساعات لتشمل الأجهزة التي تشكل جزءاً هاماً من أدق جوانب بنيتنا التحتية الوطنية».
شبكات الجيل الخامس
ترتبط جميع الاتجاهات بعامل حيوي واحد يحدد وتيرة تنفيذها وانتشارها، ويتمثل ذلك بتوافر اتصال سريع وآمن وواسع النطاق بشبكة الإنترنت اللاسلكية.
وستكون المدن التي تستثمر في مجال التكنولوجيا الأكثر تقدماً للبنية التحتية لشبكة الإنترنت في طليعة من تتحول إلى مدن ذكية.
وأشارت الشركة إلى أنها بدأت العمل على تطوير خدمات الجيل الخامس التي تزيد من سرعة الإنترنت وربط العالم ببعضه البعض، لافتة إلى أنها ستتعاون مع مشغلي شبكات الاتصالات في المنطقة من أجل إطلاق خدمات الجيل الخامس خلال الفترة القليلة المقبلة.
وأوضح نائب الرئيس الإقليمي لمجموعة أعمال «هواوي ديفايس» لأجهزة المستهلك أشرف فواخرجي، أنه على الرغم من أن أجهزة اللياقة البدنية باتت تشكل حالياً الغالبية العظمى من التكنولوجيا القابلة للارتداء في السوق، فإنه من المهم الوضع بالاعتبار أن هذه التقنية ما تزال في مراحلها الأولى.
وأشار إلى أنه على ضوء بداية زيادة طلب المستخدمين على الأجهزة التي يمكن تثبيتها على أجسام المستخدمين لسهولة التنقل والأداء الوظيفي، أصبحت الجهود التقنية تنصب اليوم على اتجاه «إنترنت الأشياء» (أي ربط الأشياء بالإنترنت) الأكثر رحابة وشمولاً.
وأضاف فواخرجي: «سيشكل هذا الاتجاه (إنترنت الأشياء)، الذي يقوم على ربط مئات المليارات من الأجهزة عبر تقنية قابلة للارتداء ومتصلة بالإنترنت، نواة لاتجاه آخر أكثر تأثيراً وشمولاً بحيث تتخطى تطبيقاته مجالات النظارات، والساعات لتشمل الأجهزة التي تشكل جزءاً هاماً من أدق جوانب بنيتنا التحتية الوطنية».
شبكات الجيل الخامس
ترتبط جميع الاتجاهات بعامل حيوي واحد يحدد وتيرة تنفيذها وانتشارها، ويتمثل ذلك بتوافر اتصال سريع وآمن وواسع النطاق بشبكة الإنترنت اللاسلكية.
وستكون المدن التي تستثمر في مجال التكنولوجيا الأكثر تقدماً للبنية التحتية لشبكة الإنترنت في طليعة من تتحول إلى مدن ذكية.