معاناته استمرت لـ 3 سنوات
خادمات في العديلية وضعن طلاسم في فم وأذني طفل

الصخرة التي خرجت من أذن الطفل


• أبو مساعد: ابني أصبح يتمتم بكلمات مبهمة بعدما كان يتحدث 3 لغات
• خادمة وضعت لنا سحر المحبة لتأخذ المبلغ الذي تريد ... وأخرى أرادت الزواج مني
• خادمة وضعت لنا سحر المحبة لتأخذ المبلغ الذي تريد ... وأخرى أرادت الزواج مني
عقدت الدهشة لسان مواطن عندما حل الدكتور لغز معاناة ابنه التي استمرت لـ 3 سنوات، بعدما استخرج طلاسم وصخرا من فمه واذنيه وضعتها خادمات في منزله ومنزل جده بمساعدة سائقين آسيويين، امر بابعادهم اداريا.
الحكاية كما يرويها والد الطفل بو مساعد، الذي يقطن منطقة العديلية، بدأت منذ 3 سنوات، عندما بدأ حال الطفل بالتغير، فبعدما كان يتحدث عدة لغات اصبح يتمتم بكلمات غير مفهومة.
وقال والد الطفل: ابلغني ابني البكر مساعد عندما كان في الخامسة من عمره ان الخدم وضعوا «صخرا» و«قراطيس» في فمه وأذنيه، فطلبت منه عدم التحدث عن مثل هذه المواضيع بل ورفعت صوتي عليه وطلبت منه عدم الاقتراب او الاحتكاك بالخدم.
واضاف: «بدأت علامات التغير على الطفل الذي كان يتحدث الاسبانية والانكليزية بالاضافة الى العربية واصبح يلزم الصمت واذا تحدث فبكلمات غير مفهومة، ما دفعني الى اخذه للمشايخ لقراءة القرآن والرقية الشرعية عليه، وكانت حالته تزداد سوءا يوما بعد يوم.
وزاد بومساعد «كانت تظهر عليه تصرفات غريبة وكان يلاحق احدى الخادمات وهي من الجنسية الفيليبينية وكأنه ظلها وعندما اتحدث معه امامها ينهار ويبكي، كما انه يقوم بالامساك بالفضلات ويأكلها، بعدها ارشدني صديق إلى أحد المشايخ لرقيته وأثناء قراءة القرآن انهار ابني وبدأ يصرخ ويقول كلمات غريبة ويصرخ بأنه لا يريد الذهاب إلى المسجد وطلب مني القارئ أن يتم أخذ السحر الموجود بشجرة المنزل الذي يقطن فيه وذكر اسم الخادمات كلهن.
وقال: توجهت الى المنزل وبحثت في النخل وعثرت على اوراق، وبعد فتحها تبين أنها طلاسم وقمت باخفائها بالتجوري وطلبت من الشيخ القارئ الحضور الى منزلي وقام بابطال السحر الموجود، وطالبني بسقياه العسل وماء زمزم.
وقبل أن تهرب احدى الفيليبينيات بعد احساسها بكشف المؤامرة جمعتها وباقي الخادمات الاربعة من منزلي ومنزل والد زوجتي واعترفن بوضع السحر، وارشدن عن مكان طلاسم أخفينها في منزلي وبغرفة نومي وكانت احداهن تريد الزواج مني كما اعترفن بقيامهن بوضع سحر في منزل والد زوجتي، وكانت الخادمة الاندونيسية تاخذ أي مبلغ تريده كونها وضعت سحرا يسمى المحبة ولا يستطيع أحد أن يرد لها طلبا كما تبين أن السائقين الاسيويين يعملان مع الخدم لتوصيل السحر الى الأشخاص الراغبين بالسحر وأخذتهم جميعا الى المخفر وتم اصدار أمر ابعاد إداري فوري بحقهم.
وتابع بومساعد بعد هذه الأمور الشاقة احضرت إلى ابني العسل وماء زمزم وقبل أن يشرب يقول لي انت تبي تحرقني وبعد ان اكل العسل وشرب الماء جلس بجانبي واخرج من فمه مادة سوداء اللون إذ كان يستفرغ بطريقه غير طبيعية وهنا بدأ يتكلم بعد مرور تسعة شهور من المعاناه وطلب مني «وجبة كنتاكي».
استمررت بعلاج ابني لدى المستشفيات والعيادات الخاصة وكانت تقاريره تختلف بتشخيص حالته من دكتور لاخر حتى ظهرت له حالات غريبة وقام يصرخ ويضرب رأسه بالحائط ويضع يده على اذنه واخذته الى المستوصف وقال لي الطبيب ان هناك أجساما غريبة باذنه واخرج من الأذن اليمنى حجرا أسود تم وضعه ولم يتمكن من اخراج الاجسام من الاذن اليسرى وطلب مني مراجعة المستشفى وبعد فحصه تمكن الدكتور من إخراج ورقة وهي من بقايا الورق الذي عثرنا عليه بالنخل وأخرج صخرا أسود من بين طبلة الاذن وتبين انها ادوات سحر وشعوذة تم وضعها من قبل الخدم والان بدأت تتحسن حالته، متمنيا من الجميع اخذ الحيطة والحذر من الخدم وانتقامهم من الابناء، اذ يستخدمون طرقا غريبة في ايذاء الأطفال.
الحكاية كما يرويها والد الطفل بو مساعد، الذي يقطن منطقة العديلية، بدأت منذ 3 سنوات، عندما بدأ حال الطفل بالتغير، فبعدما كان يتحدث عدة لغات اصبح يتمتم بكلمات غير مفهومة.
وقال والد الطفل: ابلغني ابني البكر مساعد عندما كان في الخامسة من عمره ان الخدم وضعوا «صخرا» و«قراطيس» في فمه وأذنيه، فطلبت منه عدم التحدث عن مثل هذه المواضيع بل ورفعت صوتي عليه وطلبت منه عدم الاقتراب او الاحتكاك بالخدم.
واضاف: «بدأت علامات التغير على الطفل الذي كان يتحدث الاسبانية والانكليزية بالاضافة الى العربية واصبح يلزم الصمت واذا تحدث فبكلمات غير مفهومة، ما دفعني الى اخذه للمشايخ لقراءة القرآن والرقية الشرعية عليه، وكانت حالته تزداد سوءا يوما بعد يوم.
وزاد بومساعد «كانت تظهر عليه تصرفات غريبة وكان يلاحق احدى الخادمات وهي من الجنسية الفيليبينية وكأنه ظلها وعندما اتحدث معه امامها ينهار ويبكي، كما انه يقوم بالامساك بالفضلات ويأكلها، بعدها ارشدني صديق إلى أحد المشايخ لرقيته وأثناء قراءة القرآن انهار ابني وبدأ يصرخ ويقول كلمات غريبة ويصرخ بأنه لا يريد الذهاب إلى المسجد وطلب مني القارئ أن يتم أخذ السحر الموجود بشجرة المنزل الذي يقطن فيه وذكر اسم الخادمات كلهن.
وقال: توجهت الى المنزل وبحثت في النخل وعثرت على اوراق، وبعد فتحها تبين أنها طلاسم وقمت باخفائها بالتجوري وطلبت من الشيخ القارئ الحضور الى منزلي وقام بابطال السحر الموجود، وطالبني بسقياه العسل وماء زمزم.
وقبل أن تهرب احدى الفيليبينيات بعد احساسها بكشف المؤامرة جمعتها وباقي الخادمات الاربعة من منزلي ومنزل والد زوجتي واعترفن بوضع السحر، وارشدن عن مكان طلاسم أخفينها في منزلي وبغرفة نومي وكانت احداهن تريد الزواج مني كما اعترفن بقيامهن بوضع سحر في منزل والد زوجتي، وكانت الخادمة الاندونيسية تاخذ أي مبلغ تريده كونها وضعت سحرا يسمى المحبة ولا يستطيع أحد أن يرد لها طلبا كما تبين أن السائقين الاسيويين يعملان مع الخدم لتوصيل السحر الى الأشخاص الراغبين بالسحر وأخذتهم جميعا الى المخفر وتم اصدار أمر ابعاد إداري فوري بحقهم.
وتابع بومساعد بعد هذه الأمور الشاقة احضرت إلى ابني العسل وماء زمزم وقبل أن يشرب يقول لي انت تبي تحرقني وبعد ان اكل العسل وشرب الماء جلس بجانبي واخرج من فمه مادة سوداء اللون إذ كان يستفرغ بطريقه غير طبيعية وهنا بدأ يتكلم بعد مرور تسعة شهور من المعاناه وطلب مني «وجبة كنتاكي».
استمررت بعلاج ابني لدى المستشفيات والعيادات الخاصة وكانت تقاريره تختلف بتشخيص حالته من دكتور لاخر حتى ظهرت له حالات غريبة وقام يصرخ ويضرب رأسه بالحائط ويضع يده على اذنه واخذته الى المستوصف وقال لي الطبيب ان هناك أجساما غريبة باذنه واخرج من الأذن اليمنى حجرا أسود تم وضعه ولم يتمكن من اخراج الاجسام من الاذن اليسرى وطلب مني مراجعة المستشفى وبعد فحصه تمكن الدكتور من إخراج ورقة وهي من بقايا الورق الذي عثرنا عليه بالنخل وأخرج صخرا أسود من بين طبلة الاذن وتبين انها ادوات سحر وشعوذة تم وضعها من قبل الخدم والان بدأت تتحسن حالته، متمنيا من الجميع اخذ الحيطة والحذر من الخدم وانتقامهم من الابناء، اذ يستخدمون طرقا غريبة في ايذاء الأطفال.