«إعلان أسماء المقبولين للبعثات في مايو»
بو ربيع: لا يوجد عدد محدد للقبول في الجامعة للفصل الدراسي المقبل

بوربيع والمطوع يدشنان المعرض

جناح مركز تطوير التعليم (تصوير أسعد عبدالله)

جانب من الحضور في المعرض





• شراء الأبحاث مقابل أموال جريمة تربوية وسرقة علمية تهدد مصير الطلبة
• لدينا حلول للقضاء على التكدس الطلابي منها التوسع في الجامعة وتعيين أعضاء هيئة تدريس جدد وتغيير الجداول الدراسية
• لدينا حلول للقضاء على التكدس الطلابي منها التوسع في الجامعة وتعيين أعضاء هيئة تدريس جدد وتغيير الجداول الدراسية
افادت نائب مدير جامعة الكويت للشؤون العلمية الدكتورة فريال بور ربيع، بوجود «لجان متخصصة للعمل على آلية قبول الطلبة المستجدين للفصل الدراسي المقبل بالتعاون مع مختلفة الكليات»، مبينة انه «الى الآن لا يوجد عدد معين للقبول الجامعي الجديد»، مشددة على ان «الإدارة الجامعية حريصة على قبول ابناء الكويت، وفي الوقت نفسه وصول المعلومة للطلبة بشكل مميز وراق وليس مجرد تكدس في القاعات الدراسية».
وأضافت الدكتورة فريال بوربيع، خلال افتتاح معرض «تطوير التعليم»، برعاية وزير التربية والتعليم العالي أحمد المليفي، أمس، ان «هناك حلولا للقضاء على التكدس الطلابي، وذلك من خلال التوسع في جامعة الكويت، وتعيين أعضاء هيئة تدريس جدد، وتغيير الجدوال الدراسية بما يتناسب مع الدكتور والطالب».
ولفتت الى أن «ملفات البعثات للمتقدمين يتم درستها بشكل علمي متخصص، ولن يحرم الطلبة المستحقين للبعثة الدراسية»، موضحة أن «اعلان اسماء المقبولين للابتعاث سيكون في مايو المقبل».
وحذرت بو ربيع، من «انتشار ظاهرة شراء الابحاث التي يلجأ إليها بعض الطلبة عن طريق المكاتب الخارجية»، لافتة الى أن «هذا الأمر يؤثر على المستوى التعليمي، والقضاء على تلك المشكلة يكون عن طريق مراقبة أستاذ المقرر لآلية البحوث التي يقدمها الطلبة، وتقييم الطالب إذا كان هو من قام باعداد البحث او شرائه».
وشددت بو ربيع، على أن «شراء الابحاث مقابل اموال تعتبر جريمة تربوية وسرقة علمية تهدد مصير الطلبة، وهذا الامر غير متواجد في جامعة الكويت بشكل كبير، وإذا كانت موجودة فانه باستطاعتنا التغلب عليها من خلال التعاون مع اساتذة المقررات في مختلف الكليات والقضاء عليها بكل سهولة».
واشادت بوربيع، بالمعرض الذي نظمته كلية التربية، «لاسيما وأن الامر يتعلق في الامور البحثية ومساعدة الطلبة على كيفية عمل البحوث، اضافة الى المعلومات القيمة التي احتضنها المعرض»، مردفة أن «الادارة الجامعية ترحب بتعاون الثقافات عن طريق مختلف مؤسسات التعليم العالي»، متمنية استمرار هذه المعارض التي تخدم الطلبة بشكل أساسي.
بدورها، قالت عميدة كلية التربية في جامعة الكويت الدكتورة نجاة المطوع، إن «المعرض يهدف الى جمع المراكز التربوية والبحثية تحت مظلة واحدة، وذلك للتعرف على أحدث ما تقدمه تلك المراكز في مجال التربية والتعليم، بالاضافة الى اتاحة الفرصة لتبادل الخبرات بين مؤسسات المجتمع المختلفة في مجال التطوير، كما يقدم للتربويين الانشطة والخدمات التي تسهم في تحسين أداء المعلمين والمعلمات»، مبينة ان «الرؤية التي يستند عليها المعرض هي أن تكون كلية التربية ملتقى لجميع المراكز والمؤسسات التربوية لتبادل الخبرات وتطوير اداء التربويين بهدف الارتقاء بمهنة التعليم».
من جهتها، قالت مديرة مركز تطوير التعليم الدكتورة زهاء الصويلان، إن «المعرض ضم عددا من الجهات المشاركة منها المركز الوطني لتطوير التعليم ومركز تطوير التعليم في جامعة الكويت وكلية التربية الاساسية في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب ومجلس النشر العلمي ودراسات مركز الخليج والجزيرة العربية وجمعية المعلمين الكويتية ومركز الخوارزمي وعمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة الكويت واكاديمية التدريس والمركز الكويتي للتعليم الالكتروني وأكاديمية التدريس والتدريب الابداعي».
واضافت إن «الهدف من هذا المعرض التعاون العلمي بين المؤسسات المذكورة، وذلك لخدمة الطلبة وتشجيعهم على البحثوث وممارسة الدراسة».
وأضافت الدكتورة فريال بوربيع، خلال افتتاح معرض «تطوير التعليم»، برعاية وزير التربية والتعليم العالي أحمد المليفي، أمس، ان «هناك حلولا للقضاء على التكدس الطلابي، وذلك من خلال التوسع في جامعة الكويت، وتعيين أعضاء هيئة تدريس جدد، وتغيير الجدوال الدراسية بما يتناسب مع الدكتور والطالب».
ولفتت الى أن «ملفات البعثات للمتقدمين يتم درستها بشكل علمي متخصص، ولن يحرم الطلبة المستحقين للبعثة الدراسية»، موضحة أن «اعلان اسماء المقبولين للابتعاث سيكون في مايو المقبل».
وحذرت بو ربيع، من «انتشار ظاهرة شراء الابحاث التي يلجأ إليها بعض الطلبة عن طريق المكاتب الخارجية»، لافتة الى أن «هذا الأمر يؤثر على المستوى التعليمي، والقضاء على تلك المشكلة يكون عن طريق مراقبة أستاذ المقرر لآلية البحوث التي يقدمها الطلبة، وتقييم الطالب إذا كان هو من قام باعداد البحث او شرائه».
وشددت بو ربيع، على أن «شراء الابحاث مقابل اموال تعتبر جريمة تربوية وسرقة علمية تهدد مصير الطلبة، وهذا الامر غير متواجد في جامعة الكويت بشكل كبير، وإذا كانت موجودة فانه باستطاعتنا التغلب عليها من خلال التعاون مع اساتذة المقررات في مختلف الكليات والقضاء عليها بكل سهولة».
واشادت بوربيع، بالمعرض الذي نظمته كلية التربية، «لاسيما وأن الامر يتعلق في الامور البحثية ومساعدة الطلبة على كيفية عمل البحوث، اضافة الى المعلومات القيمة التي احتضنها المعرض»، مردفة أن «الادارة الجامعية ترحب بتعاون الثقافات عن طريق مختلف مؤسسات التعليم العالي»، متمنية استمرار هذه المعارض التي تخدم الطلبة بشكل أساسي.
بدورها، قالت عميدة كلية التربية في جامعة الكويت الدكتورة نجاة المطوع، إن «المعرض يهدف الى جمع المراكز التربوية والبحثية تحت مظلة واحدة، وذلك للتعرف على أحدث ما تقدمه تلك المراكز في مجال التربية والتعليم، بالاضافة الى اتاحة الفرصة لتبادل الخبرات بين مؤسسات المجتمع المختلفة في مجال التطوير، كما يقدم للتربويين الانشطة والخدمات التي تسهم في تحسين أداء المعلمين والمعلمات»، مبينة ان «الرؤية التي يستند عليها المعرض هي أن تكون كلية التربية ملتقى لجميع المراكز والمؤسسات التربوية لتبادل الخبرات وتطوير اداء التربويين بهدف الارتقاء بمهنة التعليم».
من جهتها، قالت مديرة مركز تطوير التعليم الدكتورة زهاء الصويلان، إن «المعرض ضم عددا من الجهات المشاركة منها المركز الوطني لتطوير التعليم ومركز تطوير التعليم في جامعة الكويت وكلية التربية الاساسية في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب ومجلس النشر العلمي ودراسات مركز الخليج والجزيرة العربية وجمعية المعلمين الكويتية ومركز الخوارزمي وعمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة الكويت واكاديمية التدريس والمركز الكويتي للتعليم الالكتروني وأكاديمية التدريس والتدريب الابداعي».
واضافت إن «الهدف من هذا المعرض التعاون العلمي بين المؤسسات المذكورة، وذلك لخدمة الطلبة وتشجيعهم على البحثوث وممارسة الدراسة».