يؤدي دور مدمن في «روميو السيدة»
أحمد عزمي لـ «الراي»: اتهامي بـ«تعاطي المخدرات» لم يؤثر على نجوميتي
أحمد عزمي
• اعتذرت عن «ظرف صحي» قبل بداية التصوير بـ 3 أيام
• ما تعلمته من يحيى الفخراني... سيظهر في شخصية «روميو»
• ما تعلمته من يحيى الفخراني... سيظهر في شخصية «روميو»
قال الفنان المصري الشاب أحمد عزمي ان واقعة اتهامه بتعاطي المخدرات لم تؤثر على نجوميته، بدليل تعاقده على 3 أفلام دفعة واحدة هي «روميو السيدة» و«رد سجون» و«شكة دبوس».
وأضاف عزمي في حوار مع «الراي» أنه لا يتفق مع مقولة ان غالبية الأفلام الموجودة على الساحة تظهر الشاب المصري مدمن مخدرات، «فهناك أفلام كثيرة موضوعاتها بعيدة عن المخدرات، وعلى سبيل المثال آخر فيلم عرض لي «بعد الطوفان»». وتحدث عزمي عن أعماله المقبلة وسر انسحابه من فيلم «ظرف صحي»:
• ما تأثير الحادث الأخير الذي تعرضت له بعد اتهامك بحيازة مخدرات على نجوميتك؟
- لا أعتقد ذلك، بدليل أنني تعاقدت على 3 أفلام بعد الحادث، لكن كل ما أستطيع أن أقوله ان كل انسان معرض أن تحدث له «خبطة»، وقد خرجت من هذه الأزمة على خير، والذين «غلطوا» في حقي يدفعون الثمن.
• حدثنا عن فيلم «روميو السيدة»؟
- هو فيلم لايت كوميدي، أجسد فيه شخصية شاب مستهتر اسمه رامي، لكن يطلقون عليه «روميو»، لأنه لا يترك بنتا تمر من أمامه الا ويغازلها، ويعيش في منطقة السيدة زينب، ليس لديه أي هدف في الحياة، ولم يكمل تعليمه، ولم يجد عملا، ما يجعله يقع فريسة لادمان المخدرات، وهو حال كثير من شباب هذا الجيل الذي يلقي كل المسؤولية على الدولة، ويظل منتظرا أنها ستحل مشكلاته وتوفر له عملا وشقة وعروسة وهو جالس على المقهى مع أصحابه.
• هل «روميو السيدة» أول بطولة مطلقة لك في السينما؟
- لا، فقد سبقه فيلم «بعد الطوفان» الذي عرض في ديسمبر الماضي.
• وما القضية أو الرسالة التي تريد توصيلها من خلال «روميو السيدة»؟
- أن الشباب المصري معدنه أصيل، وعندما يجد قضية وهدفا فانه من الممكن أن يدفع حياته ثمنا لهذا الهدف، خصوصا لو كانت هذه القضية تخص بلده، وهذا ما حدث مع بطل الفيلم. وفي عز نزواته والانسياق وراء تعاطي المخدرات تظهر في حياته طبيبة تكتشف قضية فساد كبيرة لتجارة الأعضاء والدم الفاسد، وأثناء مطاردة العصابة لها تقابل «روميو» الذي يقوم بمساعدتها لتوصيل المستندات للقضاء دون أن يكون بينهما قصة حب، ويقوم باخفائها مع أهل حارته في السيدة زينب، وتحدث لهم مجموعة من المواقف الكوميدية الطريفة.
• ألا ترى أن غالبية الأفلام الموجودة على الساحة تظهر الشاب المصري أنه مدمن مخدرات؟
- لست مع هذا الرأي، فهناك أفلام كثيرة موضوعاتها بعيدة عن المخدرات، وعلى سبيل المثال، آخر فيلم عرض لي «بعد الطوفان» لم يكن فيه مخدرات، لكن في الوقت نفسه لا نسطيع أن ننكر أن هناك شريحة كبيرة من الشباب حياتهم خالية وليس بها سوى ادمان المخدرات والعلاقات غير المشروعة، الى جانب أن تعدد أنواع المخدرات جعل الشباب المصري أرضا خصبة وسوقا لتسويق المخدرات، لذلك سنكون جرس انذار من خلال أفلامنا في ظل أن هناك أولادا عمرهم 13 و14 سنة يتعاطون المخدرات.
• وكيف وضعت ملامح شخصية «روميو»، خصوصا أن الدور كوميدي؟
- عقدت جلسات عمل مع السيناريست مصطفى السبكي والمخرج هاني صبري، واتفقنا أن تكون الكوميديا نابعة من الموقف وليست الجمل المكتوبة والا سأتحول لمونولوجست يقول النكت، وهذا ما تعلمته من أستاذي الفنان يحيى الفخراني، وسيظهر ذلك خلال الأحداث.
• وماذا عن فيلم «رد سجون» الذي بدأت تصويره أخيرا؟
- هذا الفيلم بطولة جماعية يشارك فيه أحمد وفيق وباسم سمرة ودينا فؤاد وسعيد طرابيك، واخراج عبدالعزيز حشاد، ويتناول 3 نماذج من الرجال تجمعهم صداقة داخل السجن.
• وماذا عن دورك؟
- أجسد شخصية بواب يحكم عليه بالاعدام بسبب قضية اغتصاب ويتعرض لمشكلات نفسية كثيرة.
• ومتى يعرض فيلم «رد سجون»؟
- لا أعلم، ربما يكون ذلك في موسم عيد الفطر.
• وما أسباب انسحابك من فيلم «ظرف صحي»؟
- أنا لم أنسحب، لكن اعتذرت عن الفيلم قبل بداية التصوير بـ«3» أيام، لأنه حدثت تعديلات على السيناريو الذي اتفقت عليه ولم أرض عنها، فاعتذرت وفي الوقت نفسه تعاقدت مع الشركة نفسها على فيلم آخر وهو «شكة دبوس».
• هل تعاقدت على عمل درامي لرمضان المقبل؟
- لا، لم يتم الاتفاق على مسلسل لرمضان حتى الآن.
وأضاف عزمي في حوار مع «الراي» أنه لا يتفق مع مقولة ان غالبية الأفلام الموجودة على الساحة تظهر الشاب المصري مدمن مخدرات، «فهناك أفلام كثيرة موضوعاتها بعيدة عن المخدرات، وعلى سبيل المثال آخر فيلم عرض لي «بعد الطوفان»». وتحدث عزمي عن أعماله المقبلة وسر انسحابه من فيلم «ظرف صحي»:
• ما تأثير الحادث الأخير الذي تعرضت له بعد اتهامك بحيازة مخدرات على نجوميتك؟
- لا أعتقد ذلك، بدليل أنني تعاقدت على 3 أفلام بعد الحادث، لكن كل ما أستطيع أن أقوله ان كل انسان معرض أن تحدث له «خبطة»، وقد خرجت من هذه الأزمة على خير، والذين «غلطوا» في حقي يدفعون الثمن.
• حدثنا عن فيلم «روميو السيدة»؟
- هو فيلم لايت كوميدي، أجسد فيه شخصية شاب مستهتر اسمه رامي، لكن يطلقون عليه «روميو»، لأنه لا يترك بنتا تمر من أمامه الا ويغازلها، ويعيش في منطقة السيدة زينب، ليس لديه أي هدف في الحياة، ولم يكمل تعليمه، ولم يجد عملا، ما يجعله يقع فريسة لادمان المخدرات، وهو حال كثير من شباب هذا الجيل الذي يلقي كل المسؤولية على الدولة، ويظل منتظرا أنها ستحل مشكلاته وتوفر له عملا وشقة وعروسة وهو جالس على المقهى مع أصحابه.
• هل «روميو السيدة» أول بطولة مطلقة لك في السينما؟
- لا، فقد سبقه فيلم «بعد الطوفان» الذي عرض في ديسمبر الماضي.
• وما القضية أو الرسالة التي تريد توصيلها من خلال «روميو السيدة»؟
- أن الشباب المصري معدنه أصيل، وعندما يجد قضية وهدفا فانه من الممكن أن يدفع حياته ثمنا لهذا الهدف، خصوصا لو كانت هذه القضية تخص بلده، وهذا ما حدث مع بطل الفيلم. وفي عز نزواته والانسياق وراء تعاطي المخدرات تظهر في حياته طبيبة تكتشف قضية فساد كبيرة لتجارة الأعضاء والدم الفاسد، وأثناء مطاردة العصابة لها تقابل «روميو» الذي يقوم بمساعدتها لتوصيل المستندات للقضاء دون أن يكون بينهما قصة حب، ويقوم باخفائها مع أهل حارته في السيدة زينب، وتحدث لهم مجموعة من المواقف الكوميدية الطريفة.
• ألا ترى أن غالبية الأفلام الموجودة على الساحة تظهر الشاب المصري أنه مدمن مخدرات؟
- لست مع هذا الرأي، فهناك أفلام كثيرة موضوعاتها بعيدة عن المخدرات، وعلى سبيل المثال، آخر فيلم عرض لي «بعد الطوفان» لم يكن فيه مخدرات، لكن في الوقت نفسه لا نسطيع أن ننكر أن هناك شريحة كبيرة من الشباب حياتهم خالية وليس بها سوى ادمان المخدرات والعلاقات غير المشروعة، الى جانب أن تعدد أنواع المخدرات جعل الشباب المصري أرضا خصبة وسوقا لتسويق المخدرات، لذلك سنكون جرس انذار من خلال أفلامنا في ظل أن هناك أولادا عمرهم 13 و14 سنة يتعاطون المخدرات.
• وكيف وضعت ملامح شخصية «روميو»، خصوصا أن الدور كوميدي؟
- عقدت جلسات عمل مع السيناريست مصطفى السبكي والمخرج هاني صبري، واتفقنا أن تكون الكوميديا نابعة من الموقف وليست الجمل المكتوبة والا سأتحول لمونولوجست يقول النكت، وهذا ما تعلمته من أستاذي الفنان يحيى الفخراني، وسيظهر ذلك خلال الأحداث.
• وماذا عن فيلم «رد سجون» الذي بدأت تصويره أخيرا؟
- هذا الفيلم بطولة جماعية يشارك فيه أحمد وفيق وباسم سمرة ودينا فؤاد وسعيد طرابيك، واخراج عبدالعزيز حشاد، ويتناول 3 نماذج من الرجال تجمعهم صداقة داخل السجن.
• وماذا عن دورك؟
- أجسد شخصية بواب يحكم عليه بالاعدام بسبب قضية اغتصاب ويتعرض لمشكلات نفسية كثيرة.
• ومتى يعرض فيلم «رد سجون»؟
- لا أعلم، ربما يكون ذلك في موسم عيد الفطر.
• وما أسباب انسحابك من فيلم «ظرف صحي»؟
- أنا لم أنسحب، لكن اعتذرت عن الفيلم قبل بداية التصوير بـ«3» أيام، لأنه حدثت تعديلات على السيناريو الذي اتفقت عليه ولم أرض عنها، فاعتذرت وفي الوقت نفسه تعاقدت مع الشركة نفسها على فيلم آخر وهو «شكة دبوس».
• هل تعاقدت على عمل درامي لرمضان المقبل؟
- لا، لم يتم الاتفاق على مسلسل لرمضان حتى الآن.
