إبراهيم زار طريق القاهرة - السويس الصحراوي
محلب تفقّد الكمائن الأمنية والمجمّعات الاستهلاكية

سياح اجانب في شارع خان الخليلي الشعبي في القاهرة (د ب ا)


في اليوم الثاني للحكومة المصرية الجديدة، ظهر رئيسها إبراهيم محلب، امس، في الشارع متفقدا الكمائن الأمنية والمجمعات الاستهلاكية، فيما زار وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم كمائن طريق السويس الصحراوي.
وقام محلب بزيارة مفاجئة لكمين شرطة في كورنيش النيل، للوقوف على مدى استعدادات الكمين وتجهيزاته، واستمع خلالها لمطالب عناصره، وطالبهم «ببذل مزيد من الجهد لفرض الأمن»، كما قام بزيارة لأحد فروع شركة «الأهرام للمجمعات الاستهلاكية» وتأكد من توافر السلع للمواطنين بأسعار أقل من مثيلاتها بالأسواق.
وقال محلب إن «الأمن يأتي على رأس الأولويات التي يجب التعامل معها بشكل فوري، باعتبار الأمن يمثل عنصرا حيويا ومتطلبا أساسيا لحل المشكلات الأخرى التي تعاني منها البلاد واجتياز المرحلة الدقيقة الحالية»، مشددا على «الاهتمام بالأمن بجناحيه الجنائي والسياسي، باعتبارهما شقين لا ينفصلان ويؤثر كل منهما في الآخر».
واكد «مواصلة دعم جهاز الشرطة بكل الإمكانات الممكنة في حربه ضد قوى الإرهاب والتطرف، مع أهمية تكثيف الضربات الاستباقية لبؤر الإرهاب». وقال: «ستجدونني دائما معكم في الشارع، ومستعد للتضحية بروحي مثلكم، فليس أعز وأنبل من أن ننال الشهادة دفاعا عن هذا الوطن الغالي».
وأشار إلى أن «المواطن يتوق إلى عودة الأمن بقوة إلى الشارع»، مشيدا في هذا الشأن «بروح التعاون والتلاحم بين الشعب والشرطة بعد ثورة 30 يونيو»، مثمنا «كفاءة جهاز الشرطة المصري والتضحيات التي يتكبدها كل يوم من مصابين وشهداء يلقون ربهم خلال أداء مهمتهم المقدسة دفاعا عن أمن مصر، فرجال الشرطة يقدمون أرواحهم فداء لهذا الوطن من أجل أن ينعم المواطن بالأمن والأمان».
وشدد على «أهمية توجيه ضربات فورية وموجعة للبؤر الإجرامية، وتكثيف الحملات الأمنية والكمائن الثابتة والمتحركة لعودة الانضباط إلى الشارع»، موضحا أنه «لا تهاون أو مهادنة مع البلطجية».
واجتمع محلب مع وزيريّ التنمية المحلية والبيئة ومحافظيّ القاهرة والجيزة ووجَّه إلى «أهمية إحداث تقدم فوري في موضوع النظافة وسرعة البدء من دون إبطاء في تطبيق المنظومة الجديدة المطورة لجمع القمامة والمخلفات»، معتبرا أن «ظاهرة تكدس القمامة باتت مشكلة تهدد الصحة العامة وتسيء إلى صورة مصر الحضارية».
وذكرت مصادر حكومية لـ «الراي» ان «محلب ووزير الصناعة والتجارة منير فخري عبدالنور ووزير القوى العاملة ناهد عشري، سيقومون بزيارة مصانع وعمال الغزل والنسيج في المحلة الكبرى قريبا للوقوف على مشكلات القطاع على الطبيعة».
واقترحت الدعوة السلفية، تأجيل الإضرابات العمالية 6 أشهر حتى تستقر حالة البلاد.
وقال القيادي بالدعوة السلفية الشيخ سامح عبدالحميد، إن «الدعوة السلفية تقوم بعقد لقاءات مع الجهات التنفيذية بالدولة لإبداء النصح والمشورة في المستجدات على الساحة المصرية».
من جهته، قام وزير الداخلية بجولة أمنية تفقد خلالها الوضع في نطاق محافظة السويس، حيث قام خلالها بالمرور على الخدمات الأمنية والمرورية بطريق القاهرة - السويس الصحراوي والأكمنة والارتكازات الأمنية، واطلع على مجريات العمل في قسم شرطة السويس وسرعة التفاعل مع شكاوى وبلاغات المواطنين. وشدد على «حسن معاملة المواطنين، وتكثيف التواجد الأمني ومواجهة كل صور الخروج على القانون، وضرورة التواجد الميداني».
وقام محلب بزيارة مفاجئة لكمين شرطة في كورنيش النيل، للوقوف على مدى استعدادات الكمين وتجهيزاته، واستمع خلالها لمطالب عناصره، وطالبهم «ببذل مزيد من الجهد لفرض الأمن»، كما قام بزيارة لأحد فروع شركة «الأهرام للمجمعات الاستهلاكية» وتأكد من توافر السلع للمواطنين بأسعار أقل من مثيلاتها بالأسواق.
وقال محلب إن «الأمن يأتي على رأس الأولويات التي يجب التعامل معها بشكل فوري، باعتبار الأمن يمثل عنصرا حيويا ومتطلبا أساسيا لحل المشكلات الأخرى التي تعاني منها البلاد واجتياز المرحلة الدقيقة الحالية»، مشددا على «الاهتمام بالأمن بجناحيه الجنائي والسياسي، باعتبارهما شقين لا ينفصلان ويؤثر كل منهما في الآخر».
واكد «مواصلة دعم جهاز الشرطة بكل الإمكانات الممكنة في حربه ضد قوى الإرهاب والتطرف، مع أهمية تكثيف الضربات الاستباقية لبؤر الإرهاب». وقال: «ستجدونني دائما معكم في الشارع، ومستعد للتضحية بروحي مثلكم، فليس أعز وأنبل من أن ننال الشهادة دفاعا عن هذا الوطن الغالي».
وأشار إلى أن «المواطن يتوق إلى عودة الأمن بقوة إلى الشارع»، مشيدا في هذا الشأن «بروح التعاون والتلاحم بين الشعب والشرطة بعد ثورة 30 يونيو»، مثمنا «كفاءة جهاز الشرطة المصري والتضحيات التي يتكبدها كل يوم من مصابين وشهداء يلقون ربهم خلال أداء مهمتهم المقدسة دفاعا عن أمن مصر، فرجال الشرطة يقدمون أرواحهم فداء لهذا الوطن من أجل أن ينعم المواطن بالأمن والأمان».
وشدد على «أهمية توجيه ضربات فورية وموجعة للبؤر الإجرامية، وتكثيف الحملات الأمنية والكمائن الثابتة والمتحركة لعودة الانضباط إلى الشارع»، موضحا أنه «لا تهاون أو مهادنة مع البلطجية».
واجتمع محلب مع وزيريّ التنمية المحلية والبيئة ومحافظيّ القاهرة والجيزة ووجَّه إلى «أهمية إحداث تقدم فوري في موضوع النظافة وسرعة البدء من دون إبطاء في تطبيق المنظومة الجديدة المطورة لجمع القمامة والمخلفات»، معتبرا أن «ظاهرة تكدس القمامة باتت مشكلة تهدد الصحة العامة وتسيء إلى صورة مصر الحضارية».
وذكرت مصادر حكومية لـ «الراي» ان «محلب ووزير الصناعة والتجارة منير فخري عبدالنور ووزير القوى العاملة ناهد عشري، سيقومون بزيارة مصانع وعمال الغزل والنسيج في المحلة الكبرى قريبا للوقوف على مشكلات القطاع على الطبيعة».
واقترحت الدعوة السلفية، تأجيل الإضرابات العمالية 6 أشهر حتى تستقر حالة البلاد.
وقال القيادي بالدعوة السلفية الشيخ سامح عبدالحميد، إن «الدعوة السلفية تقوم بعقد لقاءات مع الجهات التنفيذية بالدولة لإبداء النصح والمشورة في المستجدات على الساحة المصرية».
من جهته، قام وزير الداخلية بجولة أمنية تفقد خلالها الوضع في نطاق محافظة السويس، حيث قام خلالها بالمرور على الخدمات الأمنية والمرورية بطريق القاهرة - السويس الصحراوي والأكمنة والارتكازات الأمنية، واطلع على مجريات العمل في قسم شرطة السويس وسرعة التفاعل مع شكاوى وبلاغات المواطنين. وشدد على «حسن معاملة المواطنين، وتكثيف التواجد الأمني ومواجهة كل صور الخروج على القانون، وضرورة التواجد الميداني».