«كميفك»: لما لها من آثار سلبية في المراحل المقبلة
الانسحابات ترفع منسوب القلق لدى المستثمرين


بينت شركة الكويت والشرق الأوسط للاستثمار المالي «كميفك»، أن سوق الكويت للأوراق المالية يعاني من حالة فقدان الثقة بعد توالي الانباء عن انسحاب عدد من الشركات من السوق.
وأشارت الشركة في تقريرها الأسبوعي إلى أن الخوف والارتباك سادا في نفوس المستثمرين لما لهذه القرارت من آثار سلبية على سير التداول في المراحل المقبلة، خصوصاً وأنها ستساهم في إضعاف السوق، وتقلل الجاذبية الاستثمارية.
وأضاف التقرير أن هذا القلق انعكس على مؤشرات السوق التي شهدت تبايناً وتذبذباً في أدائها، إلى أن استقر المؤشر السعري مع نهاية تداول الأسبوع عند مستوى 7737.49 نقطة مسجلاً خسائر نسبتها 1.3 في المئة، في حين ارتفع المؤشر الوزني ومؤشر «كويت 15» بنسبة 0.2 و0.7 في المئة على التوالي.
وتابع أنه على صعيد أداء قطاعات السوق، فقد طغى اللون الأحمر على معظم مؤشراتها النشطة، إذ تصدر قطاع التأمين القطاعات المتراجعة بعد ان انخفض مؤشره بنسبة 3.5 في المئة، يتبعه مؤشر قطاع العقار بتراجع نسبته 2.5 في المئة، بينما حقق مؤشر قطاعا السلع الاستهلاكية والاتصالات نمواً نسبته 1.9 و1.5 في المئة على التوالي، في حين بلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 241.1 مليون سهم بتراجع نسبته 10.6 في المئة، فيما ارتفع المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 18.7 في المئة ليسجل 102.21 مليون دولار.
وأشار التقرير إلى أنه في وقت تستمر فيه الشركات المدرجة في الأسواق الخليجية بالإفصاح عن نتائجها المالية السنوية، اتسمت حركة أسواق الأسهم الخليجية بالتباين خلال الأسبوع وأنهت نشاطها على اختلاف. وبين أن مؤشر بورصة البحرين سجل ارتفاعات متتالية خلال الأسبوع بدعم من المكاسب التي سجلتها الأسهم القيادية، بعد الإعلان عن نتائج ايجابية للعام المالي 2013، إذ أنهى المؤشر أسبوعه مسجلاً نمواً ملحوظاً نسبته 3.6 في المئة مستقراً عند مستوى 1365.85 نقطة وهو أعلى مستوى له منذ مايو 2011 ليتصدر الأسواق الخليجية المرتفعة.
وأظهر أن المؤشرات الخاصة بكل من الأسواق الإماراتية وبورصة قطر تمكنت من الاستمرار في الأداء الإيجابي، وتحقيق المزيد من المكاسب الملحوظة منذ مطلع العام، بينما طغى اللون الأحمر على مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية، وسوق مسقط للأوراق المالية.
وذكر أن مؤشر بورصة قطر واصل سلسلة ارتفاعاته للأسبوع الثالث على التوالي، بدعم من حركة العجلة الاقتصادية القوية في الدولة، فضلاً عن النتائج المالية الجيدة للشركات للعام 2013 وتوزيعاتها النقدية، منوهاً إلى أن البورصة شهد إعلان نتائج 26 من أصل 42 شركة مدرجة، أظهرت نمواً في نسبة الارباح بلغت 10.4 في المئة مقارنة مع أرباح العام السابق.
وقال: «بلغ إجمالي أرباح الشركات المعلنة 32.36 مليار ريال قطري. ومع نهاية تداولات الاسبوع، سجل مؤشر البورصة مكاسب بلغت 3.4 في المئة مستقراً عند مستوى 2962.05 نقطة».
وبين أن جميع القطاعات في السوق القطري تظللت باللون الاخضر، وجاء في مقدمتها قطاع النقل الذي نما مؤشره بنسبة 5.5 في المئة، يليه مؤشر قطاع الصناعة الذي ارتفع بنسبة 5.3 في المئة، بينما كان مؤشر قطاع البنوك والخدمات المالية أقل المرتفعين بنسبة نمو بلغت 1.7 في المئة، لافتاً إلى أن المتوسط اليومي لكمية المتداولة بلغ 17.82 مليون سهم بارتفاع نسبته 1.2 في المئة، كما ارتفع المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 19.6 في المئة ليصل الى 227.41 مليون دولار.
وأضاف التقرير أن سوق دبي المالي استهل تداولات الاسبوع على ارتفاع، إذ ساهمت حجم التوزيعات النقدية في تعزيز مكاسب الأسهم القيادية، في وقت يستمر فيه تدفق النتائج المالية للشركات المدرجة للعام 2013، إذ أعلنت حتى تاريخه 35 شركة عن نتائجها المالية والتي جاءت افضل من العام السابق بنسبة نمو بلغت 35.4 في المئة.
وذكر التقرير أن المؤشر سجل مستوى قياسي جديد في جلسة يوم الاثنين بدعم من الأسهم القيادية، إلا أنه لم يستمر طويلاً بعد تعرضه لعمليات جني أرباح دفعته للهبوط خلال الجلسات اللاحقة.
وتابع أنه مع نهاية تداولات يوم الخميس استطاع المؤشر أن ينهي أسبوعه على ارتفاع بلغت نسبته 2.1 في المئة مستقرا عند مستوى 4182.87 نقطة، منوهاً إلى تباين أداء مؤشرات القطاعات النشطة ما بين الارتفاع والهبوط، إذ ترأس القطاعات الرابحة مؤشر قطاع الاستثمار والخدمات المالية بارتفاع نسبته 4.2 في المئة، يليه مؤشر قطاع البنوك بنسبة 3.2 في المئة، في حين جاءت القطاعات المتراجعة بقيادة مؤشر قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة تراجع بلغت 9.9 في المئة، في حين بلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 1.05 مليار سهم بتراجع نسبته 18.8 في المئة، كما تقلص المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 2.8 في المئة ليسجل 633.34 مليون دولار.
وأشارت الشركة في تقريرها الأسبوعي إلى أن الخوف والارتباك سادا في نفوس المستثمرين لما لهذه القرارت من آثار سلبية على سير التداول في المراحل المقبلة، خصوصاً وأنها ستساهم في إضعاف السوق، وتقلل الجاذبية الاستثمارية.
وأضاف التقرير أن هذا القلق انعكس على مؤشرات السوق التي شهدت تبايناً وتذبذباً في أدائها، إلى أن استقر المؤشر السعري مع نهاية تداول الأسبوع عند مستوى 7737.49 نقطة مسجلاً خسائر نسبتها 1.3 في المئة، في حين ارتفع المؤشر الوزني ومؤشر «كويت 15» بنسبة 0.2 و0.7 في المئة على التوالي.
وتابع أنه على صعيد أداء قطاعات السوق، فقد طغى اللون الأحمر على معظم مؤشراتها النشطة، إذ تصدر قطاع التأمين القطاعات المتراجعة بعد ان انخفض مؤشره بنسبة 3.5 في المئة، يتبعه مؤشر قطاع العقار بتراجع نسبته 2.5 في المئة، بينما حقق مؤشر قطاعا السلع الاستهلاكية والاتصالات نمواً نسبته 1.9 و1.5 في المئة على التوالي، في حين بلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 241.1 مليون سهم بتراجع نسبته 10.6 في المئة، فيما ارتفع المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 18.7 في المئة ليسجل 102.21 مليون دولار.
وأشار التقرير إلى أنه في وقت تستمر فيه الشركات المدرجة في الأسواق الخليجية بالإفصاح عن نتائجها المالية السنوية، اتسمت حركة أسواق الأسهم الخليجية بالتباين خلال الأسبوع وأنهت نشاطها على اختلاف. وبين أن مؤشر بورصة البحرين سجل ارتفاعات متتالية خلال الأسبوع بدعم من المكاسب التي سجلتها الأسهم القيادية، بعد الإعلان عن نتائج ايجابية للعام المالي 2013، إذ أنهى المؤشر أسبوعه مسجلاً نمواً ملحوظاً نسبته 3.6 في المئة مستقراً عند مستوى 1365.85 نقطة وهو أعلى مستوى له منذ مايو 2011 ليتصدر الأسواق الخليجية المرتفعة.
وأظهر أن المؤشرات الخاصة بكل من الأسواق الإماراتية وبورصة قطر تمكنت من الاستمرار في الأداء الإيجابي، وتحقيق المزيد من المكاسب الملحوظة منذ مطلع العام، بينما طغى اللون الأحمر على مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية، وسوق مسقط للأوراق المالية.
وذكر أن مؤشر بورصة قطر واصل سلسلة ارتفاعاته للأسبوع الثالث على التوالي، بدعم من حركة العجلة الاقتصادية القوية في الدولة، فضلاً عن النتائج المالية الجيدة للشركات للعام 2013 وتوزيعاتها النقدية، منوهاً إلى أن البورصة شهد إعلان نتائج 26 من أصل 42 شركة مدرجة، أظهرت نمواً في نسبة الارباح بلغت 10.4 في المئة مقارنة مع أرباح العام السابق.
وقال: «بلغ إجمالي أرباح الشركات المعلنة 32.36 مليار ريال قطري. ومع نهاية تداولات الاسبوع، سجل مؤشر البورصة مكاسب بلغت 3.4 في المئة مستقراً عند مستوى 2962.05 نقطة».
وبين أن جميع القطاعات في السوق القطري تظللت باللون الاخضر، وجاء في مقدمتها قطاع النقل الذي نما مؤشره بنسبة 5.5 في المئة، يليه مؤشر قطاع الصناعة الذي ارتفع بنسبة 5.3 في المئة، بينما كان مؤشر قطاع البنوك والخدمات المالية أقل المرتفعين بنسبة نمو بلغت 1.7 في المئة، لافتاً إلى أن المتوسط اليومي لكمية المتداولة بلغ 17.82 مليون سهم بارتفاع نسبته 1.2 في المئة، كما ارتفع المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 19.6 في المئة ليصل الى 227.41 مليون دولار.
وأضاف التقرير أن سوق دبي المالي استهل تداولات الاسبوع على ارتفاع، إذ ساهمت حجم التوزيعات النقدية في تعزيز مكاسب الأسهم القيادية، في وقت يستمر فيه تدفق النتائج المالية للشركات المدرجة للعام 2013، إذ أعلنت حتى تاريخه 35 شركة عن نتائجها المالية والتي جاءت افضل من العام السابق بنسبة نمو بلغت 35.4 في المئة.
وذكر التقرير أن المؤشر سجل مستوى قياسي جديد في جلسة يوم الاثنين بدعم من الأسهم القيادية، إلا أنه لم يستمر طويلاً بعد تعرضه لعمليات جني أرباح دفعته للهبوط خلال الجلسات اللاحقة.
وتابع أنه مع نهاية تداولات يوم الخميس استطاع المؤشر أن ينهي أسبوعه على ارتفاع بلغت نسبته 2.1 في المئة مستقرا عند مستوى 4182.87 نقطة، منوهاً إلى تباين أداء مؤشرات القطاعات النشطة ما بين الارتفاع والهبوط، إذ ترأس القطاعات الرابحة مؤشر قطاع الاستثمار والخدمات المالية بارتفاع نسبته 4.2 في المئة، يليه مؤشر قطاع البنوك بنسبة 3.2 في المئة، في حين جاءت القطاعات المتراجعة بقيادة مؤشر قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة تراجع بلغت 9.9 في المئة، في حين بلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 1.05 مليار سهم بتراجع نسبته 18.8 في المئة، كما تقلص المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 2.8 في المئة ليسجل 633.34 مليون دولار.