بمناسبة فعاليات «هلا فبراير»
«زين» ترعى «سندريلا في الغابة»
مشهد من المسرحية
أعلنت شركة «زين» للاتصالات عن رعايتها لفعاليات مسرحية الأطفال «سندريلا في الغابة»، والتي تعرض حاليا كل نهاية أسبوع - آخر شهر فبراير - في النادي العلمي خلف مول 360 في جنوب السرة.
وأوضحت الشركة في بيان صحافي أن عرض المسرحية جاء بمناسبة اطلاق فعاليات مهرجان «هلا فبراير» واحتفالات الكويت بأعيادها الوطنية، والتي تقدمها خصيصا للأطفال رغبة منها في اضفاء أجواء من البهجة والفرحة على وجوههم خلال احتفالات الكويت بالأعياد الوطنية هذا العام.
وأشارت الى أن الأطفال مدعوون مع أهاليهم للمشاركة والاستمتاع بالمسابقات والهدايا والجوائز التي تصاحب انطلاقة المسرحية، والتفاعل مع الأنشطة والفعاليات التي تنظمها الشركة على مدار اليوم في مقر النادي العلمي.
وأكدت الشركة أن رعايتها لهذه المسرحية المميزة تأتي ضمن مسؤوليتها الاجتماعية، والتي تهتم من خلالها بالتزاماتها اتجاه فئات المجتمع كافة، مبينة أنها والى جانب المسرحية تقدم للأطفال مجموعة من الأنشطة الترفيهية والتربوية والتعليمية والرياضية الشاملة، حيث تقدم وجها جديدا من الفرح والمرح للأطفال. ولفتت الى أنها أرادت أن تواكب من هذه المبادرة التطور الذي يشهده العالم من حولنا في مجال الترفيه وأجواء الفرح والبهجة والابتسامة في نفوس جميع أفراد الأسرة خصوصاً الأطفال، فانها أكدت في الوقت ذاته أنها تتطلع دائماً الى مواكبة ميول وشغف وحماسة الأطفال.
وأوضحت الشركة في بيان صحافي أن عرض المسرحية جاء بمناسبة اطلاق فعاليات مهرجان «هلا فبراير» واحتفالات الكويت بأعيادها الوطنية، والتي تقدمها خصيصا للأطفال رغبة منها في اضفاء أجواء من البهجة والفرحة على وجوههم خلال احتفالات الكويت بالأعياد الوطنية هذا العام.
وأشارت الى أن الأطفال مدعوون مع أهاليهم للمشاركة والاستمتاع بالمسابقات والهدايا والجوائز التي تصاحب انطلاقة المسرحية، والتفاعل مع الأنشطة والفعاليات التي تنظمها الشركة على مدار اليوم في مقر النادي العلمي.
وأكدت الشركة أن رعايتها لهذه المسرحية المميزة تأتي ضمن مسؤوليتها الاجتماعية، والتي تهتم من خلالها بالتزاماتها اتجاه فئات المجتمع كافة، مبينة أنها والى جانب المسرحية تقدم للأطفال مجموعة من الأنشطة الترفيهية والتربوية والتعليمية والرياضية الشاملة، حيث تقدم وجها جديدا من الفرح والمرح للأطفال. ولفتت الى أنها أرادت أن تواكب من هذه المبادرة التطور الذي يشهده العالم من حولنا في مجال الترفيه وأجواء الفرح والبهجة والابتسامة في نفوس جميع أفراد الأسرة خصوصاً الأطفال، فانها أكدت في الوقت ذاته أنها تتطلع دائماً الى مواكبة ميول وشغف وحماسة الأطفال.
